الصفحه ٢٣٥ :
يفقهها أصحاب الخبر
هي المطلوبة بعد الكتاب ، كان من الأولى بالقرآن أن لا يقرن مع المنذر جهة أخرى
الصفحه ٢٥٦ : تنسي الأزمة الأولى
، وإدخال الجمهور في أتون تفاصيل صغروية تنسيهم المعركة الأساسية المتعلقة بأصل شرعية
الصفحه ٤٧٧ : ط ١.
٨٢
ـ التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد : ابن
عبد البر النمري القرطبي؛ وزارة عموم الأوقاف
الصفحه ٧٢ : ، وتدراً عنهم الضلال كما يصوّرها القرآن الكريم : (مَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ
وَمَنْ
الصفحه ١٥١ :
الكريمة ، وذلك لأن
الله أنشأ التشريع لهنّ ، وهذا التشريع في أبسط صوره ينبؤنا بإمكانية تطرق الخطأ
الصفحه ٢٥٤ : ) (١)
، وقال : (وَأُولُوا الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى
بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ)
(٢) ، وقال
الصفحه ٢٩٠ :
التجسيم وهكذا هو
الأمر في مبحث العصمة.
ب
ـ طبيعة الشخصية المتحدث عنها من حيث
مواصفاتها العامة
الصفحه ٤٥٧ : بعد القرآن!! أما لو أضفت لها ما في بقية ما يسمّونه بالصحاح فمدى الطامة لا يعلمه إلا الله ، والناظر
الصفحه ٤٧٥ : ؛ مطبعة السعادة ـ القاهرة ١٩٦٩ ط ١.
٤٢
ـ البرهان في علوم القرآن : بدر الدين
محمد بن عبد الله الزركشي
الصفحه ٤٨٥ :
٢٢٤
ـ مجموعة كتب ابن تيمية ورسائله وفتاواه في الفقه
: ابن تيمية الحراني؛ مكتبة ابن تيمية.
٢٢٥
الصفحه ٤٨٧ :
ـ مناهل العرفان في علوم القرآن
: محمد عبد العظيم الزرقاني؛ دار الفكر ـ بيروت ١٩٩٦ ط ١.
الصفحه ٤٠٣ : ، فنفس آية الهمّ امتدحت موقفه ووصفته بالاخلاص ، فهل يمتدح القرآن موقفه لأنه همّ بالزنا؟ ثم عادت الآية
الصفحه ٢٣٠ : العلمية ـ بيروت ١٤٠٦ ط ١.
ونقل الذهبي عن الدارقطني
قوله : لا أختاره في الصحيح. من تكلم فيه : ٤٤ رقم ٣٣
الصفحه ٣٠٥ : القول المردود من قبل نفس الآيات التي ستقرأها بعد أسطر ، تناقض عرضه لديهم في كتاب البخاري المسمى بالصحيح
الصفحه ٢٨٤ : )
(٦).
وقوله تعالى عن نبي الله موسى
عليهالسلام
: (فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسَى *
قُلْنَا لاَ تَخَفْ