الصفحه ٣٥٨ : استقاموا لكم فاستقيموا
لهم كذا قيل.
وقال الطيبي في
شرح المشكاة : بعلمك الباء للاستعطاف أي أنشدك بحق علمك
الصفحه ٣٦٠ : كلفه ولا يسأله عما قضي
عليه ، وقال العلامة (ره) في شرحه على التجريد : القضاء يطلق على الخلق والإتمام
الصفحه ٣٨٩ : ووفينا حقها في الفرائد الطريفة في شرح الصحيفة الشريفة بحسب ما تصل إليه
عقولنا السخيفة ، وفي أكثر النسخ أن
الصفحه ٤٤٥ : ،
وقال الطيبي في شرح المشكاة هو كناية عن التكاسل أي لا تجعلوه وسادة تنكبون
وتنامون عليه ، أو عن التغافل
الصفحه ٤٩٤ : .
______________________________________________________
ولا تجعلوها قبورا
، وقيل : لا تجعلوها كمقابر لا يجوز الصلاة فيها والأول أوجه ، وقال في شرح المصابيح
الصفحه ٥٠١ : القراءة من
التفخيم والترقيق والإدغام وغير ذلك ، وقال الطيبي في شرح المشكاة أعربوا القرآن
واتبعوا غرائبه
الصفحه ٢٣٦ : خِلْفَةً
» وهو تصحيف لطيف مخالف
للمضبوط في النسخ المعتبرة ، ثم اعلم أنه على نسخة الكافي يمكن أن يقرأ النهار
الصفحه ٢٣٨ : ، أي هذا القرآن عظة للناس بالغة
كافية ، وقيل هو إشارة إلى ما تقدم ذكره ، أي هذا الوعيد كفاية لمن تدبره
الصفحه ٢٣٩ :
الفقرة الثانية أيضا كذلك والكاف في كما في الموضعين للتشبيه ، وما مصدرية والظرف
قائم مقام المفعول المطلق
الصفحه ٢٦٩ : : رحمة مثل
رحمتهما علي وتربيتهما وإرشادهما لي في صغري وفاء بوعدك للراحمين انتهى ، وأقول :
يحتمل كون الكاف
الصفحه ٢٩٨ : ) في المنتهى أفضل الأذكار كلها تسبيح الزهراء عليهاالسلام وقد أجمع أهل العلم كافة على استحبابه انتهى
الصفحه ٣٠١ : الإمام عليهالسلام تراخي التسبيح عن التحميد وهذا كاف في الترتيب المشهور.
فإن قلت : التراخي
لم يقل به
الصفحه ٣٤٧ : قائما يصلي وحوله الوحوش
صفوفا فخافا ورجعا هاربين انتهى.
وفي الكافي
والمحاسن عن أبي عبد الله
الصفحه ٣٥١ : أن الإبهام في أن الذات الكافي الذي هو زيد مما ذا فيكون التردد والإبهام
في ذات موصوف بالرجولية وذات
الصفحه ٤١٤ : المصباح كفى
الشيء يكفي كفاية فهو كاف إذا حصل به الاستغناء عن غيره ، ومنه
( كَفَى اللهُ
الْمُؤْمِنِينَ