الصفحه ٩٩ : سرورا خلق الله عز وجل من ذلك السرور خلقا فيلقاه عند
موته فيقول له أبشر يا ولي الله بكرامة من الله ورضوان
الصفحه ٣٠ : مرضاته » مصدر أي رضاه فيما لم يكن موجبا لسخط
الله ، وكذا إطاعة الأمر مقيد بذلك ، وكان
عدم التقييد في تلك
الصفحه ٨٨ : .
______________________________________________________
العياشي عن الرضا عليهالسلام في تفسيرها : إذا سمعت الرجل يجحد الحق ويكذب به ويقع في أهله فقم من عنده
ولا
الصفحه ٢٥٥ : الكشاف عند قوله تعالى : «
وَإِذا
لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قالُوا آمَنَّا »
(١).
«
فكان سكوتهم ذكرا » أي
الصفحه ١٩٥ : وسمى له جعفر جاريته
التي عندها المال فدفعت إليه البدر بخواتيمها فأتى بها الرشيد فقال له جعفر : هذا
أول
الصفحه ١٩٦ :
______________________________________________________
فأرسل إليه يحيي
فقال : أخبرني عن عمك وعن شيعته والمال الذي يحمل إليه ، فقال له : عندي الخبر
فسعى بعمه
الصفحه ١٨٠ :
القيام للولاة
فقال قال أبو جعفر عليهالسلام التقية من ديني ودين آبائي ولا إيمان لمن لا تقية له
الصفحه ٥٢ : وتنجز ما
عند الله وكل الله به سبعين ألف ملك ينادونه ألا طبت
الصفحه ٥٥ : .
______________________________________________________
وغاب عنه عند
إلقاء الكلام وإظهار أنه ملك ، ولما كانت زيارته خالصا لوجه الله نسب الله سبحانه
زيارته إلى
الصفحه ٤٦ : عبد
الله عليهالسلام قال كان أبو جعفر صلوات الله عليه يقول عظموا أصحابكم
ووقروهم ولا يتجهم بعضكم بعضا
الصفحه ٦٤ : جعفر عليهالسلام قال إن المؤمنين إذا التقيا فتصافحا أقبل الله عز وجل
عليهما بوجهه وتساقطت عنهما الذنوب
الصفحه ٦٦ : قال زاملت أبا جعفر عليهالسلام فحططنا الرحل ثم مشى قليلا ثم جاء فأخذ بيدي فغمزها غمزة
شديدة فقلت جعلت
الصفحه ١٤٣ : الحذاء ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال يجب للمؤمن على المؤمن النصيحة.
٤ ـ ابن محبوب ،
عن عمرو بن شمر
الصفحه ١٩٣ :
شرا لكم وأخذ
برقبة صاحب هذا الأمر قال أبو جعفر عليهالسلام ولاية الله أسرها إلى جبرئيل عليهالسلام
الصفحه ٢٤١ :
خالد ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال قال أبو جعفر عليهالسلام