الصفحه ١٩٤ : بن الأشعث وولده ، وكان قد عرف مذهب جعفر في التشيع فأظهر
له أنه على مذهبه فسر به جعفر وأفضى إليه بجميع
الصفحه ٢٤٨ :
العطار ، عن جابر قال قال أبو جعفر عليهالسلام إنما شيعة علي الحلماء العلماء الذبل الشفاه تعرف
الرهبانية
الصفحه ٧٧ : البصريين ، أو النائب للفاعل
الضمير المستتر في المغفور ، الراجع إلى مصدر المغفور كما هو مذهب ابن درستويه
الصفحه ٤٥ :
١٠ ـ عنه ، عن
عثمان بن عيسى ، عن محمد بن عجلان قال كنت عند أبي عبد الله عليهالسلام فدخل رجل فسلم
الصفحه ٢٤٠ :
عقابه فإذا رأيت
أولئك فأولئك شيعة جعفر.
١٠ ـ عدة من
أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن ابن محبوب ، عن
الصفحه ٣٤ : الموافقة في
السيرة والمذهب والمشرب كما قيل في قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : علي مني وأنا من علي ، وفي
الصفحه ١٦٢ : والنهار » إضافة للمصدر إلى ظرف الزمان ، وقيل : يحتمل أن يكون الليل
والنهار كناية عن الباطل والحق كما قال
الصفحه ١٨٣ : عمير ، عن ابن أذينة ، عن إسماعيل الجعفي ومعمر بن
يحيى بن سام ومحمد بن مسلم وزرارة قالوا سمعنا أبا جعفر
الصفحه ١١٠ :
علي بن جعفر قال
سمعت أبا الحسن عليهالسلام يقول من أتاه أخوه المؤمن في حاجة فإنما هي رحمة من الله
الصفحه ١٢٥ : ، عن سهل بن زياد ، عن جعفر بن محمد الأشعري ، عن عبد الله بن ميمون
القداح ، عن أبي عبد الله عليهالسلام
الصفحه ٢٥٢ : المقدام ، عن
أبيه ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال قال أمير المؤمنين عليهالسلام شيعتنا المتباذلون في ولايتنا
الصفحه ٤١٤ :
١٤ ـ عنه ، عن
أحمد بن محمد ، عن ابن محبوب ، عن أبي أيوب ، عن محمد بن مسلم ، عن أبي جعفر
الصفحه ٤٣ :
منه بتلك المنزلة
بثه همه ففرح لفرحه إن هو فرح وحزن لحزنه إن هو حزن وإن كان عنده ما يفرج عنه فرج
الصفحه ١٠٢ : يطيروا إلى الغلو أو
لتطيرهم إليه لما ذكره جماعة من علماء الرجال أن المفضل كان يذهب مذهب أبي الخطاب
في
الصفحه ١١٥ : وغيره ، وبالجملة فيه
ترغيب عظيم في قضاء حاجة المؤمن إذا سأله قضاءها فإن إظهار حاجته عنده يدل على
غاية