الصفحه ٣٤٤ :
باب
أن الأئمة
عليهمالسلام هم
الهداة
١ ـ عدة من
أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسين بن سعيد
الصفحه ٢٨ : والهادي
والديان ، ويمكن إدخال الهداية في التربية وجعل المجازاة ركنين الإثابة والانتقام
، ولكل منها شعب من
الصفحه ٣٨ : محمولا على الوجه الأول ، أي رحمن الدارين بالنعم العامة ،
والرحيم فيهما بالنعم الخاصة بالهداية والتوفيق في
الصفحه ٧٠ : الجميع ، بخلاف الرحيمية فإنها تقتضي إفاضة
الهدايات الخاصة على المؤمنين فقط ، وكذا كثير من أسمائه الحسنى
الصفحه ١٠٧ : معرفته قادرين على طاعته ومعيدا حيث لطف بهم ومن عليهم بالرسل
والأئمة الهداة.
« وله الحمد » الجملة
الصفحه ١٦٩ : شاء ما شاء وهو سره
______________________________________________________
بالتوفيقات
والهدايات
الصفحه ١٨٥ : أن يكون المراد بالشقوة استحقاق العذاب بسبب
الأعمال السيئة فإن. ذلك يصير سببا لمنع اللطف والهداية
الصفحه ٢٠٣ : ء من الأشياء عن
مصلحته وعلمه وقدرته وإيجاده بواسطة أو بغير واسطة وإلا لم يصلح لمبدئية الكل ،
فالهداية
الصفحه ٢٢٤ : الضالين ، أو يخذلهم
بسلب اللطف والتوفيق منهم « بَعْدَ إِذْ هَداهُمْ
» قيل : يحتمل أن تكون
الهداية هيهنا
الصفحه ٢٢٥ : الواجبات الأصولية والفروعية ، وكذا قوله : « وَأَمَّا
ثَمُودُ فَهَدَيْناهُمْ » شامل لهما ، والهداية هنا
الصفحه ٢٤٠ : الهداية
والضلالة ، وحاصله أن الهدى يستعمل في اللغة بمعنى الدلالة والإرشاد نحو
« إِنَّ
عَلَيْنا لَلْهُدى
الصفحه ٢٤٤ : كما أشرنا إليه.
« الثالث » أن
يحمل أخبار الأمر على ما إذا كان لظهور الحق وهداية الخلق ، وأخبار النهي
الصفحه ٢٤٨ : بالعرض وعلى المجاز ، وربما تأول الإرادة بالعلم
الأزلي ، أو بالعذاب والهلاك كما مر ، وكذا إرادة الهداية
الصفحه ٢٤٩ : الشيطان لعدم قبوله هداية الرحمن ، وإعراضه عن الحق بعد البيان.
قوله تعالى « فَمَنْ
يُرِدِ اللهُ أَنْ
الصفحه ٢٥٢ : في عدم ترتب
الهداية على مبالغته ومجادلته :
« إِنَّكَ لا تَهْدِي
مَنْ أَحْبَبْتَ » قال الطبرسي