الصفحه ٣١ :
« الْعَلِيُّ
الْعَظِيمُ » لأنه أعلى الأشياء كلها فمعناه الله واسمه العلي العظيم هو
أول أسمائه علا
الصفحه ٥٦ :
شبه له كيف شاركتموه في أسمائه الحسنى فتسميتم بجميعها فإن في ذلك دليلا على أنكم
مثله في حالاته كلها أو
الصفحه ٥٩ :
وأما الظاهر فليس
من أجل أنه علا الأشياء بركوب فوقها وقعود عليها وتسنم لذراها ولكن ذلك لقهره
الصفحه ٧٠ : ء.
______________________________________________________
كالاستيلاء
والاستعلاء والإشراف ، فالمعنى استوت نسبته إلى كل شيء حالكونه مستوليا عليها ، أو
فسره بالعلم
الصفحه ١٠٠ : بينه وبين خلقه كان ربا إذ لا مربوب وإلها إذ لا مألوه وعالما إذ لا معلوم
وسميعا إذ لا مسموع.
٥ ـ علي
الصفحه ٢١٢ :
______________________________________________________
على الناس والسلام؟
فأجابه صلوات الله
الصفحه ٢٧٤ :
بل آمنت بالله
الساعة إن الإسلام قبل الإيمان وعليه يتوارثون ويتناكحون والإيمان عليه يثابون
فقال
الصفحه ٣٤٢ :
فقال أمير
المؤمنين صلوات الله عليه الشاهد على رسول الله صلىاللهعليهوآله ورسول الله
الصفحه ٢٩ : ء الثلاثة.
______________________________________________________
شرح هذا الخبر على
ما في الكافي حيث
الصفحه ٥٧ : لا يجهل شيئا فقد جمع الخالق والمخلوق اسم العالم
واختلف المعنى على ما رأيت.
وسمي ربنا سميعا
لا بخرت
الصفحه ٧٧ : بالطواف حول بيته والله « عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوى
» كما قال والعرش ومن يحمله
ومن حول العرش والله الحامل لهم
الصفحه ١٨١ :
إن الله تبارك
وتعالى كلف تخييرا ـ ونهى تحذيرا وأعطى على القليل كثيرا ولم يعص مغلوبا ولم يطع
الصفحه ٢٠٧ : والرضا لها
، والمعاونة عليها ، وإرادته ومشيته في المعاصي النهي عنها والسخط لها والخذلان
عليها ، قلت
الصفحه ٢٤٣ : لكم وللناس كفوا عن الناس ولا تدعوا أحدا إلى
أمركم فو الله لو أن أهل السماوات وأهل الأرضين اجتمعوا على
الصفحه ٣٠٢ :
جعفر عليهالسلام أخبرني عن معرفة الإمام منكم واجبة على جميع الخلق فقال إن
الله عز وجل بعث محمدا