(فإذا هي بيضاء للناظرين) أدخلها في جيبه ثم أخرجها فإذا هي تبرق مثل البرق |
ابن عباس |
٢ / ٢١٦ |
(فإذا هي ثعبان مبين) : ملأت الحية دار فرعون ثم فتحت فاها |
ابن السائب |
٢ / ٢١٥ |
(فآذوهما) : بالتوبيخ والتعيير والضرب بالنعال |
ابن عباس |
١ / ٤٥٠ |
(فأرسلنا عليهم الطوفان) أرسل الله عليهم المطر ليلا ونهارا ثمانية أيام |
ابن عباس |
٢ / ٢٣٤ |
(فأرسلنا عليهم الطوفان) أنه الموت الذريع الجارف |
|
٢ / ٢٣٤ |
(فأرسلنا عليهم الطوفان) : كان قبل أمر السحرة |
السدي |
٢ / ٢٣٤ |
(فاسأل العادّين) هم الحسّاب |
قتادة |
٥ / ١٧٢ |
(فاسأل العادّين) هم الملائكة الذي يحفظون أعمال بني آدم ويحصونها عليهم |
مجاهد |
٥ / ١٧٢ |
(فاسأل به خبيرا) هو جبريل عليهالسلام |
ابن عباس |
٥ / ٣٤٣ |
(فاسأل به خبيرا) : فاسأل الخبير بذلك |
ابن السائب |
٥ / ٣٤٢ |
(فاسأل به خبيرا) : هو الله عزوجل |
مجاهد |
٥ / ٣٤٣ |
(فاستفتهم) اسأل أهل مكة سؤال توبيخ |
ابن عباس |
٦ / ٤٣٣ |
(فاستمتعوا بخلاقهم) استمتعوا بنصيبهم من الآخرة في الدنيا |
ابن عباس |
٢ / ٥٤١ |
(فأسر بأهلك) : لم يؤمن بلوط إلا ابنتاه |
أبو مالك |
٣ / ٢٠٦ |
(فاسعوا إلى ذكر الله) أما والله ما هو بالسعي على الأقدام |
الحسن البصري |
٨ / ١٢٤ |
(فاسعوا إلى ذكر الله) : هو الذهاب والمشي إلى الصلاة |
عطاء |
٨ / ١٢٣ |
(فاسعوا) : أي : اعملوا |
عكرمة والضحاك |
٨ / ١٢٣ |
(فاسلكوه) : كما يسلك الخيط في اللؤلؤ |
ابن السائب |
٨ / ٢٦٥ |
(فاسمعون) : هو خطاب لقومه |
وهب بن منبه |
٦ / ٣٢٤ |
(فأصبح يقلب كفيه) : يضرب يديه واحدة على أخرى |
ابن عباس |
٤ / ٢٩٢ |
(فأصبحت كالصريم) أصبحت كالرّماد الأسود |
ابن عباس |
٨ / ٢٣٢ |
(فأصبحوا ظاهرين) أصبحت حجة من آمن بعيسى ظاهرة بتصديق محمد صلىاللهعليهوسلم |
إبراهيم النخعي |
٨ / ١١٧ |
(فأعرض عنهم) : منسوخ بآية السيف |
ابن عباس |
٦ / ٩٥ |
(فاعمل إننا عاملون) : اعمل في هلاكنا إنا عاملون في هلاكك |
ابن السائب |
٧ / ٧ |
(فأغشيناهم فهم لا يبصرون) : فأغشينا أبصارهم بظلمة الليل فهم لا يبصرون النبي صلىاللهعليهوسلم |
السدي |
٦ / ٣١٤ |
(فأقامه) دفعه بيده فقام |
ابن عباس |
٤ / ٣٣٧ |
(فاقرؤا ما تيسر من القرآن) أن ابن عباس أمّ الناس بالبصرة ، فقرأ في أول ركعة بالحمد |
|
٨ / ٣٤٤ |
(فاقرة) : الفاقرة : دخول النار |
ابن زيد |
٨ / ٣٩١ |
(فاقرة) : الفاقرة : هي أن تحجب عن ربها فلا تنظر إليه |
ابن السائب |
٨ / ٣٩١ |
(فاقرة) : داهية |
مجاهد |
٨ / ٣٩١ |
(فاقعدوا مع الخالفين) هم ذووا الأعذار من الرجال |
ابن عباس |
٢ / ٥٦٥ |
(فاقعدوا مع الخالفين) : هم النساء والصبيان |
الحسن وقتادة |
٢ / ٥٦٦ |
(فأقم وجهك للدين حنيفا) استقم بدينك نحو الجهة التي وجهك الله تعالى إليها |
أبو سليمان الدمشقي |
٦ / ٢٤ |
(فاكتبنا مع الشاهدين) : هم محمد صلىاللهعليهوسلم وأمته |
ابن عباس |
١ / ١٩٠ |
(فالتاليات ذكرا) : هم الأنبياء |
ابن عباس |
٦ / ٣٦٩ |
(فالتقطه آل فرعون) : بنت فرعون |
محمد بن قيس |
٥ / ٥١٢ |
(فالتقطه آل فرعون) : جواري امرأته |
السدي |
٥ / ٥١٢ |
(فالزاجرات زجرا) : آيات القرآن |
الربيع بن أنس وقتادة |
٦ / ٣٦٩ |
(فالسابقات سبقا) السابقات : أنه الموت يسبق إلى النفوس |
مجاهد |
٨ / ٤٦٧ |
(فالسابقات سبقا) السابقات : تسبق بأرواح المؤمنين إلى الجنة |
مجاهد |
٨ / ٤٦٦ |
(فالسابقات سبقا) السابقات : سبقت إلى الإيمان |
الحسن |
٨ / ٤٦٦ |
(فالسابقات سبقا) السابقات : هي الخيل |
عطاء |
٨ / ٤٦٧ |
(فالسابقات سبقا) السابقات : هي الملائكة تسبق الشياطين بالوحي إلى الأنبياء |
علي بن أبي طالب |
٨ / ٤٦٦ |
(فالسابقات سبقا) السابقات : هي النجوم يسبق بعضها بعضا في السير |
قتادة |
٨ / ٤٦٧ |
(فالسابقات سبقا) السابقات : هي أنفس المؤمنين تسبق إلى الملائكة الذين يقبضونها |
ابن مسعود |
٨ / ٤٦٦ |
(فالفارقات فرقا) : هي الرياح تفرّق بين السحاب فتبدّده |
مجاهد |
٨ / ٤٢٨ |
(فالفارقات) : آيات القرآن تفرق بين الحق والباطل |
الحسن وقتادة |
٨ / ٤٢٩ |
(فألقوه على وجه أبي) أمره جبريل أن أرسل إليه قميصك |
مجاهد |
٣ / ٤١٢ |
(فالله هو الولي) : فالله وليك يا محمد وولي من اتبعك |
ابن عباس |
٧ / ٥٧ |
(فالمدبرات أمرا) : هي الملائكة |
ابن عباس |
٨ / ٤٦٧ |
(فالمقسمات) : السحاب يقسم الله تعالى بها أرزاق العباد |
الحسن |
٧ / ٤٠٦ |
(فألهمها فجورها وتقواها) بيّن لها الخير والشر |
ابن عباس |
٨ / ٦٤٧ |
(فألهمها فجورها وتقواها) جعل ذلك فيها بتوفيقه إياها للتقوى وخذلانه إياها للفجور |
ابن زيد |
٨ / ٦٤٦ |
(فألهمها فجورها وتقواها) عرّفها ما تأتي وما تتّقي |
ابن عباس |
٨ / ٦٤٧ |
(فألهمها) : أعلمها |
مجاهد |
٨ / ٦٤٧ |
(فاليوم الذين آمنوا من الكفار يضحكون) : يقال لأهل النار وهم فيها : اخرجوا وتفتح لهم أبوابها |
أبو صالح |
٨ / ٥٤٥ |
(فاليوم ننجّيك ببدنك) : لم يكن البحر يلفظ غريقا |
ابن عباس |
٣ / ٩٦ |
(فأما الإنسان) يريد الكافر : أبيّ بن خلف |
ابن السائب |
٨ / ٦٢٠ |
(فأما الإنسان) : يريد : عتبة بن ربيعة وأبا حذيفة بن المغيرة |
ابن عباس |
٨ / ٦٢٠ |
(فامتحنوهن) : أمر بامتحانهن ؛ لأن المرأة كانت بمكة إذا غضبت على زوجها تقول : لألحقنّ بمحمد |
ابن زيد |
٨ / ٩١ |
(فامتحنوهن) : كان يستحلف المرأة بالله ما خرجت من بغض زوج |
ابن عباس |
٨ / ٩٢ |
(فآمنت طائفة من بني إسرائيل) : يعني : في زمن عيسى عليهالسلام |
ابن عباس |
٨ / ١١٧ |
(فأمه هاوية) أمّ رأسه يهوي عليها في نار جهنم |
عكرمة |
٨ / ٧١٧ |
(فأمه هاوية) هي كلمة عربية ، كان الرجل منهم إذا وقع في أمر شديد قالوا : هوت أمّه |
قتادة |
٨ / ٧١٧ |
فإن استطعتم أن لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس |
|
٤ / ٥٨٢ |
(فإن تطيعوا) : إن تطيعوا أبا بكر وعمر |
ابن جريج |
٧ / ٣٠٥ |
(فإن كذبوك) هم اليهود |
مجاهد |
٢ / ٤١ |
(فإن كذبوك) يريد المشركين |
ابن عباس |
٢ / ٤١ |
(فانتبذت من أهلها مكانا شرقيا) أرادت أن تغتسل من الحيض فتحوّلت إلى مشرقة دارهم |
عكرمة |
٤ / ٤٠٢ |
(فانتشروا في الأرض) إن شئت فاخرج وإن شئت فصلّ إلى العصر |
ابن عباس |
٨ / ١٣٣ |
(فأنساهم أنفسهم) : يريد : قريظة والنضير وبني قينقاع |
ابن عباس |
٨ / ٧٣ |
(فانسلخ منها) : هو كل من انسلخ عن الحق بعد أن أعطيه |
عكرمة |
٢ / ٣٠٩ |
(فانقلبوا بنعمة من الله وفضل) : أصابوا سرية بالصفراء فرزقوا منها |
مقاتل |
١ / ٣٧٠ |
(فانقلبوا بنعمة من الله وفضل) : الفضل : الربح في التجارة |
مجاهد |
١ / ٣٧٠ |
(فإنكم وما تعبدون) : فإنكم وآلهتكم التي تعبدونها من دون الله |
ابن عباس |
٦ / ٤٣٦ |
(فإنه يسلك من بين يديه ومن خلفه رصدا) : |
السدي |
|
يحفظون الوحي ، فما جاء من عند الله قالوا إنه من عند الله |
|
٨ / ٣٢٢ |
(فانهار به في نار جهنم) أنهم حفروا حفرة في مسجد الضرار |
قتادة |
٢ / ٦٠٦ |
(فأهلكوا بالطاغية) بالصيحة الطاغية |
قتادة |
٨ / ٢٥١ |
(فأهلكوا بالطاغية) بطغيانهم وكفرهم |
ابن عباس ومجاهد |
٨ / ٢٥١ |
(فأوحى إلى عبده ما أوحى) : أوحى إليه : (ألم يجدك يتيما فآوى) |
سعيد بن جبير |
٧ / ٤٦٩ |
(فأوحى إلى عبده ما أوحى) : فأوحى إلى عبده جبريل ما أوحى |
عائشة والحسن وقتادة |
٧ / ٤٦٩ |
(فأوحى إلى عبده ما أوحى) : فأوحى جبريل إلى عبد الله محمد صلىاللهعليهوسلم ما أوحى إليه |
ابن عباس |
٧ / ٤٦٩ |
(فأوحى إليهم) خطّ لهم على وجه الأرض |
ابن عباس |
٤ / ٣٩٥ |
(فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات) : فأولئك يبدّل الله قبائح أعمالهم بمحاسنها |
ابن عباس والحسن وسعيد بن جبير |
٥ / ٣٥٥ |
(فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات) : هذا التبديل كائن في الآخرة |
سلمان الفارسي وسعيد بن المسيب وعلي بن الحسين |
٥ / ٣٥٥ |
(فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات) : يبدل الله تعالى سيئات المؤمن إذا غفرها له حسنات |
عمرو بن ميمون |
٥ / ٣٥٥ |
(فأولئك يبدل الله سيئاتهم) : ودّ قوم يوم القيامة أنهم كانوا في الدنيا استكثروا من الذنوب |
الحسن |
٥ / ٣٥٥ |
(فبأي آلاء ربك) : الخطاب للوليد بن المغيرة |
ابن عباس |
٧ / ٥٠١ |
(فبصرك اليوم حديد) : حديد شاخص لا يطرف |
مقاتل |
٧ / ٣٨٥ |
(فبصرك اليوم حديد) : وذلك حين ينظر إلى لسان الميزان حين توزن حسناته وسيئاته |
مجاهد |
٧ / ٣٨٥ |
(فبغى عليهم) : بغى عليهم بكثرة ماله |
قتادة |
٥ / ٥٦٦ |
(فبغى عليهم) : زاد عليهم في الثياب شبرا |
شهر بن حوشب |
٥ / ٥٦٦ |
(فبغى عليهم) : كفر |
الضحاك |
٥ / ٥٦٦ |
(فبم تبشرون) : هم الملائكة |
|
٤ / ٢٣ |
(فبما كسبت أيديكم) رأيت على كف شريح قرحة |
مرة الهمداني |
٧ / ٧٩ |
فبينا هم كذلك إذ خرج عليهم السفياني من الوادي اليابس |
حذيفة |
٦ / ٢٦٢ |
(فتحا قريبا) : هو فتح خيبر |
قتادة |
٧ / ٣٠٧ |
(فتحا قريبا) : هو فتح هجر |
الحسن |
٧ / ٣٠٧ |
(فتستجيبون بحمده) : يخرجون من قبورهم وهم يقولون : سبحانك اللهم وبحمدك |
سعيد بن جبير |
٤ / ١٨٤ |
(فتصيبكم منهم معرّة) : إثم |
ابن زيد |
٧ / ٣١٣ |
(فتصيبكم منهم معرّة) : غرم الدية |
ابن إسحاق |
٧ / ٣١٣ |
(فتصيبكم منهم معرّة) : كفارة قتل الخطأ |
الكلبي |
٧ / ٣١٣ |
(فتعسا لهم) : بعدا لهم |
ابن عباس |
٧ / ٢٥٤ |
(فتعسا لهم) : حزنا لهم |
السدي |
٧ / ٢٥٤ |
(فتعسا لهم) : خيبة لهم |
الضحاك |
٧ / ٢٥٤ |
(فتعسا لهم) : شقاء لهم |
ابن زيد |
٧ / ٢٥٤ |
(فتقبلها ربّها بقبول حسن) سلك بها طريق السعداء |
ابن عباس |
١ / ١٦١ |
(فتقطعوا أمرهم بينهم زبرا) : يعني : مشركي العرب واليهود والنصارى تفرقوا أحزابا |
الكلبي |
٥ / ١٣١ |
(فتكن في صخرة) : في جبل |
قتادة |
٦ / ٥٧ |
(فتكن في صخرة) : هذه صخرة ليست في السماوات ولا في الأرض |
السدي |
٦ / ٥٦ |
(فتكن في صخرة) : هي صخرة تحت الأرضين السبع |
ابن عباس |
٦ / ٥٦ |
(فتلك مساكنهم لم تسكن من بعدهم) : لم يسكنها إلا المسافرون ومارّوا الطريق |
ابن عباس |
٥ / ٥٥٨ |
(فتنازعوا أمرهم بينهم) : قال بعضهم لبعض : إن كان موسى ساحرا غلبناه |
قتادة |
٤ / ٥٢٦ |
(فتيلا) : الفتيل ما في شق النواة |
ابن عباس |
١ / ٥٣١ |
(فتيلا) : ما يخرج من بين الأصابع من الوسخ عند الدّلك |
|
١ / ٥٣٢ |
(فجاء بعجل سمين) : كان عامّة مال نبي الله البقر |
قتادة |
٧ / ٤٢٢ |
(فجاسوا خلال الديار) : مشوا بين منازلهم وقتلوا علماءهم |
|
٤ / ١٢٧ |
(فجعلناه هباء منثورا) الهباء هو الشرر الذي يطير من النار إذا أضرمت |
ابن عباس |
٥ / ٣١٤ |
(فجعلناه هباء منثورا) : الهباء : هو ما رأيته يتطاير في الشمس التي تدخل في الكوة |
علي |
٥ / ٣١٤ |
(فجعلناه هباء منثورا) : الهباء : هو ما سطع من حوافر الدواب |
مقاتل |
٥ / ٣١٤ |
(فجعلناه هباء منثورا) : هو ما تنسفه الرياح وتذريه من التراب |
ابن عباس |
٥ / ٣١٤ |
(فجعلناهنّ أبكارا) : لا يأتيها زوجها إلا وجدها بكرا |
ابن عباس |
٧ / ٦٠١ |
(فجعله نسبا وصهرا) النسب : ما لا يحل نكاحه ، والصهر : ما يحل نكاحه |
علي |
٥ / ٣٣٧ |
(فحق عليها القول) استوجبت العذاب |
ابن عباس |
٤ / ١٤٢ |
(فحكمه إلى الله) : هو يحكم فيه |
مقاتل |
٧ / ٥٧ |
(فحملته) أنها حملت تسعة أشهر |
سعيد بن جبير |
٤ / ٤٠٦ |
(فحملته) حملت تسع ساعات ووضعت من يومها |
الحسن البصري |
٤ / ٤٠٥ |
(فحملته) دنا جبريل منها فأخذ ردن قميصها بأصبعه فنفخ فيه |
ابن عباس |
٤ / ٤٠٥ |
(فخانتاهما) خيانتهما نفاقهما |
الكلبي |
٨ / ١٩٣ |
(فخانتاهما) خيانتهما نميمتهما |
الضحاك |
٨ / ١٩٣ |
(فخانتاهما) : كانت خيانتهما : كفرهما |
السدي |
٨ / ١٩٣ |
فخر المسلمون واليهود ، فقالت اليهود : بيت المقدس أفضل من الكعبة |
مجاهد |
١ / ٢٤٥ |
(فخرج على قومه في زينته) : خرج على بغلة شهباء عليها سرج من ذهب |
مقاتل |
٥ / ٥٧١ |
(فخرج على قومه في زينته) : في الحمرة والصّفرة |
الحسن |
٥ / ٥٧١ |
(فخسفنا به) خسف الله به فهو يتجلجل في الأرض كل يوم قامة رجل |
قتادة |
٥ / ٥٧٦ |
(فخلف من بعدهم خلف) : اليهود والنصارى |
السدي |
٤ / ٤٣٦ |
(فخلف من بعدهم خلف) : شرّابون للقهوات ، لعّابون بالكعاب |
وهب بن منبه |
٤ / ٤٣٦ |
(فخلف من بعدهم خلف) : هم اليهود |
ابن عباس |
٤ / ٤٣٦ |
(فخلف من بعدهم خلف) : هم قوم يأتون عند ذهاب صالحي أمة محمد صلىاللهعليهوسلم |
مجاهد وقتادة |
٤ / ٤٣٦ |
(فدلّاهما بغرور) : غرّهما باليمين ، وكان آدم يظن أن أحدا لا يحلف بالله كاذبا |
ابن عباس |
٢ / ٩٨ |
(فدمدم عليهم) : فدمّر عليهم ربهم |
عطاء |
٨ / ٦٥٠ |
(فدمدم) الدّمدمة : إهلاك باستئصال |
المؤرج |
٨ / ٦٥٠ |
(فذرهم في غمرتهم) في جهلهم |
ابن السائب الكلبي |
٥ / ١٣١ |
(فذرهم في غمرتهم) في ضلالتهم |
قتادة |
٥ / ١٣١ |
(فذرهم في غمرتهم) : في حيرتهم |
ابن شجرة |
٥ / ١٣١ |
(فرت من قسورة) الحمر الوحشية إذا عاينت الأسد هربت منه |
ابن عباس |
٨ / ٣٧٣ |
فرج عن سقف بيتي وأنا بمكة |
أبو ذر |
٤ / ١٢٠ |
(فردوا أيديهم في أفواههم) عضّوا أصابعهم غيظا وحنقا على الرسل |
ابن مسعود |
٣ / ٥١٢ |
(فردوا أيديهم في أفواههم) : وضعوا أيديهم على أفواه الرسل ردا لقولهم |
الحسن البصري |
٣ / ٥١٣ |
الفردوس سرّة الجنة |
أبو أمامة |
٤ / ٣٧٩ |
فرض الله على أمتي خمسين صلاة |
أنس بن مالك |
٤ / ١٢١ |
(فرطا) : ضياعا |
مجاهد |
٤ / ٢٧٥ |
(فرطا) : هلاكا |
السدي |
٤ / ٢٧٥ |
فرغ ربكم من العباد |
|
٧ / ٥٦ |
(فرقانا) : نجاة ومخرجا من الضلال |
ابن عباس ومجاهد |
٢ / ٤٠٨ |
(فروح وريحان) الرّوح : الرحمة |
الحسن |
٧ / ٦٢٤ |
(فروح وريحان) سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقرأ : |
عائشة |
٧ / ٦٢٤ |
(فروح وريحان) بضم الراء |
|
|
(فروح وريحان) : يؤتى بغصن من ريحان الجنة فيشمه ثم تقبض فيه روحه |
الحسن البصري وأبو العالية |
٧ / ٦٢٤ |
(فريق في الجنة) خرج علينا رسول الله صلىاللهعليهوسلم ذات |
عبد الله بن عمرو |
٧ / ٥٥ |
يوم قابضا على كفّيه ومعه كتابان |
|
|
(فزادوهم رهقا) : شرا |
الحسن |
٨ / ٣٠٩ |
(الفزع الأكبر) حين يؤمر بالعبد إلى النار |
الحسن البصري |
٤ / ٦٧٧ |
(الفزع الأكبر) : الإطباق على النار |
ابن عباس |
٤ / ٦٧٧ |
(فزينوا لهم ما بين أيديهم) : ما بين أيديهم من أمر الآخرة |
الكلبي |
٧ / ٢٣ |
(فساء صباح المنذرين) أنه قال يوم خيبر حين أصبحوا فخرجوا بمساحيهم |
|
٦ / ٤٤٢ |
(فسأكتبها للذين يتّقون) : يتّقون الشرك |
ابن عباس |
٢ / ٢٧٥ |
(فسحقا) : فبعدا |
ابن عباس |
٨ / ٢٠٥ |
(فسقى لهما) : ذهب إلى بئر أخرى عليها صخرة لا يقلعها إلا جماعة |
عمر بن الخطاب |
٥ / ٥٢٧ |
(فسقى لهما) : زاحم القوم وسقى لهما |
ابن إسحاق |
٥ / ٥٢٧ |
(فسلام لك من أصحاب اليمين) تسلّم عليه الملائكة وتخبره أنه من أصحاب اليمين |
عطاء |
٧ / ٦٢٥ |
(فسنيسره للعسرى) : ندخله النار |
ابن مسعود |
٨ / ٦٥٩ |
(فسنيسره للعسرى) أعتق أبو بكر على الإسلام قبل أن يهاجر من مكة ست رقبات |
عروة بن الزبير |
٨ / ٦٥٨ |
(فسوف نعذّبه) : كان يطبخهم في القدور |
الحسن البصري |
٤ / ٣٥٦ |
(فسوف يكون لزاما) : هو يوم بدر |
ابن مسعود وأبي بن كعب |
٥ / ٣٦٥ |
(فصدوا عن سبيل الله) صدوا الناس عن دين الإسلام |
السدي |
٨ / ٣٣ |
(فصكّت وجهها) : جمعت أصابعها فضر ت جبينها |
ابن السائب |
٧ / ٤٢٤ ب |
تعجبا |
ومقاتل |
|
(فصكّت وجهها) : لطمته |
ابن عباس |
٧ / ٤٢٤ |
(فصل لربك) صلّ صلاة الأضحى |
قتادة |
٨ / ٧٥٠ |
(فصل لربك) صلاة الصبح بالمزدلفة |
مجاهد |
٨ / ٧٥٠ |
(فضحكت) ضحكت تعجبا من إمساك الأضياف عن الأكل |
السدي |
٣ / ١٩٠ |
(فضحكت) ضحكت تعجبا من غفلة قوم لوط |
قتادة |
٣ / ١٨٩ |
(فضرب بينهم بسور) السور هو الأعراف |
ابن عباس ومجاهد |
٧ / ٦٣٩ |
(فضرب بينهم بسور) حائط بين الجنة والنار |
قتادة |
٧ / ٦٣٩ |
فضل الجميع على صلاة الواحد خمس وعشرون درجة |
أبو هريرة |
٤ / ٢١٥ |
(فضل الله عليكم ورحمته) : فضل الله : الإسلام ، ورحمته : القرآن |
ابن عباس |
١ / ٥٧١ |
فضلت اليهود والنصارى على الرافضة بخصلة |
الشعبي |
٨ / ٦١ |
(فطاف عليها طائف) أحاطت بها النار فاحترقت |
ابن عباس |
٨ / ٢٣٢ |
(فطاف عليها طائف) طرقها طارق من أمر الله |
قتادة |
٨ / ٢٣١ |
(فطرة الله التي فطر الناس عليها) أن الله تعالى أخرجهم من صلب آدم كالذر |
|
٦ / ٢٥ |
(فطفق مسحا بالسوق والأعناق) : كان يمسح سوقها وأعناقها ويكشف الغبار عنها |
ابن عباس |
٦ / ٤٨٨ |
(فطفق مسحا بالسوق والأعناق) : كسف عراقيبها وقطع أعناقها |
الحسن البصري |
٦ / ٤٨٧ |
(فطفق مسحا بالسوق والأعناق) : يريد : قطع الرؤوس والأعناق |
ابن عباس |
٦ / ٤٨٧ |
(فطلقوهن لعدتهنّ) : فطلقوهن قبل عدّتهن |
ابن عباس |
٨ / ١٦٠ |
(فطمسنا أعينهم) أخفوا عن أبصارهم حتى لم يروهم |
الضحاك |
٧ / ٥٢٩ |
(فظنّ أن لن نقدر عليه) : هو من القدر الذي هو بمعنى : التضييق |
عطاء والحسن |
٤ / ٦٥٨ |
(فعّال لما يريد) : لا يعجز عن شيء يريده |
عطاء |
٨ / ٥٧٥ |
(فعجّل لكم هذه) : هو صلح الحديبية |
ابن عباس |
٧ / ٣٠٨ |
(فعرفهم وهم له منكرون) : لم يعرفهم حتى تعرفوا إليه |
الحسن |
٣ / ٣٧٠ |
(فعززنا بثالث) : اسمه : شلوم |
ابن عباس |
٦ / ٣١٩ |
(فعل الخيرات) : شرائع النبوة |
ابن عباس |
٤ / ٦٤١ |
(ففتحنا أبواب السماء بماء) إن أبواب السماء فتحت بالماء من المجرّة |
علي بن أبي طالب |
٧ / ٥١٦ |
(ففتقناهما) : فتق من الأرض ست أرضين فصارت سبعا |
السدي |
٤ / ٦١٠ |
(ففزع منهم) : لم يرع داود إلا بهما واقفين على رأسه في محرابه |
ابن إسحاق |
٦ / ٤٧٤ |
(فقال أنا ربكم الأعلى) : كان بين الكلمتين أربعون سنة |
ابن عباس |
٨ / ٤٧٦ |
(فقد جعلنا لوليه سلطانا) : ينصره وينصفه في حقه |
ابن زيد |
٤ / ١٦٣ |
(فقد سرق أخ له من قبل) : كان يسرق الطعام من مائدة أبيه في زمن المجاعة ويطعمه المساكين |
ابن عباس |
٣ / ٣٨٨ |
(فقد صغت) : كنا نحسب" صغت" شيئا هينا |
مجاهد |
٨ / ١٨٣ |
(فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيرا) : حيلة على |
ابن عمر وابن |
٥ / ٢٤٥ |
الكسب ، وقوة على الاحتراف |
عباس |
|
(فكانت وردة) : هي اليوم خضراء كما ترون |
قتادة |
٧ / ٥٦٣ |
(فكبكبوا) : يعني الآلهة |
السدي |
٥ / ٣٩٨ |
الفكرة تذهب الغفلة |
ابن عون |
١ / ٣٩٥ |
(فكيف آسى) أصاب شعيبا على قومه حزن شديد |
ابن إسحاق |
٢ / ٢٠٥ |
(فكيف كان عقاب) : يريد : كيف رأيت ما صنعت بهم |
ابن عباس |
٣ / ٤٩٠ |
(فلا تحسبن الله مخلف وعده رسله) : الفتح والنصر وإظهار الدين |
|
٣ / ٥٦٨ |
(فلا تخضعن بالقول) : لا تتكلمن بالرفث |
الحسن البصري |
٦ / ١٤٦ |
(فلا تخضعن بالقول) : هو الكلام الذي فيه ما يهوى المريب |
ابن السائب |
٦ / ١٤٦ |
(فلا تدع مع الله إلها آخر فتكون من المعذبين) : |
ابن عباس |
٥ / ٤٢٣ |
يحذّر به غيره ، يقول : أنت أكرم الخلق عليّ |
|
|
(فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين) : هذا مما لا تفسير له ، والأمر أعظم وأجلّ |
ابن عباس |
٦ / ٨٥ |
(فلا تغرنكم الحياة الدنيا) : هو غرور الدنيا بخدعها الباطلة |
الكلبي |
٦ / ٦٩ |
(فلا تقل لهما أفّ) : لا تتعذرهما ولا تقل لهما أفّ حين ترى الأذى |
مجاهد |
٤ / ١٥٠ |
(فلا تقل لهما أفّ) : لا تقل لهما ما يكرهانه |
ابن عباس |
٤ / ١٤٩ |
(فلا تكن في مرية من لقائه) : فلا تكن يا محمد في شك من لقاء موسى |
أبو العالية ومجاهد وقتادة |
٦ / ٨٩ |
(فلا تهنوا وتدعوا إلى السّلم) : لا تكونوا أول |
قتادة |
٧ / ٢٨١ |
الطائفتين ضرعت إلى صاحبتها في طلب الموادعة |
|
|
(فلا صدّق ولا صلى) : فلا صدّق بكتاب الله ولا صلى لله |
قتادة |
٨ / ٣٩٤ |
(فلا فوت) : فلا مهرب |
مجاهد |
٦ / ٢٦١ |
(فلا فوت) : فلا نجاة |
ابن عباس |
٦ / ٢٦١ |
(فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى) : يريد : الحرث والزرع والعجن والخبز |
السدي |
٤ / ٥٧٤ |
(فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى) : يريد : الحرث والزرع والعجن والخبز |
السدي |
٤ / ٥٧٤ |
(فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى) : يريد : شقاء الدنيا ونصبها |
عطاء |
٤ / ٥٧٤ |
(فلا يربو عند الله) : هو الرجل يهدي الهدية أو يعطي العطية ليثاب أكثر منها |
ابن عباس وسعيد وقتادة |
٦ / ٢٩ |
(فلا يكن في صدرك حرج منه) الحرج الضيق |
الحسن |
٢ / ٧٢ |
(فلا يكن في صدرك حرج منه) : الحرج ها هنا : |
ابن عباس ومجاهد وقتادة |
٢ / ٧٢ |
الشك |
|
|
(فلأنفسهم يمهدون) : يفرشون ويسوون المضاجع في القبور |
مجاهد |
٦ / ٣٣ |
(فلبث في السجن بضع سنين) : هذه السبع سوى الخمس التي كانت قبل ذلك |
ابن السائب |
٣ / ٣٤٦ |
(فلبث في السجن) أن جبريل دخل على يوسف ، فلما رآه عرفه |
|
٣ / ٣٤٥ |
(فلبث في السجن) رحم الله يوسف ، لو لا كلمته ما لبث في السجن |
الحسن |
٣ / ٣٤٥ |
فلذلك سعى الناس بينهما |
ابن عباس |
٣ / ٥٥٠ |
(فلذلك فادع) : المشار إليه التوحيد |
مقاتل |
٧ / ٦٣ |
(فلذلك فادع) : المشار إليه القرآن |
ابن السائب |
٧ / ٦٣ |
(الفلق) : سجن في جهنم |
وهب بن منبه والسدي |
٨ / ٧٧٦ |
(الفلك المشحون) : المملوء |
ابن عباس |
٦ / ٣٤٠ |
فلم أر عبقريا يفري فريّة |
|
٧ / ٥٨١ |
(فلما أخذتهم الرجفة) : إنما أخذتهم الرجفة من أجل دعواهم على موسى قتل هارون |
علي |
٢ / ٢٧٢ |
(فلما أخذتهم الرجفة) : لم تكن الرجفة موتا |
وهب |
٢ / ٢٧٢ |
(فلما آسفونا) : أغضبونا |
ابن عباس |
٧ / ١٣٤ |
(فلما أسلما) أسلم هذا ابنه وهذا نفسه |
قتادة |
٦ / ٤٠٦ |
(فلما تبين له أنه عدو لله تبرأ منه) أن أمه كانت مسلمة على دينه |
الحسن البصري |
٣ / ٥٥٩ |
(فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا) صارت لعظمته ستة أجبل |
أنس بن مالك |
٢ / ٢٤٩ |
(فلما جاءت قيل أهكذا عرشك) : جعلت تعرف وتنكر |
مجاهد |
٥ / ٤٧٣ |
(فلما جاءت قيل أهكذا عرشك) : كانت حكيمة؟ |
عكرمة |
٥ / ٤٧٣ |
قالت إن قلت هو خشيت أن أكذب |
|
|
(فلما خر تبينت الجن) أنه كان يقرأ في التلاوة : |
ابن عباس |
٦ / ٢٢٦ |
فلما خرّ تبيّنت الإنس أن الجنّ |
|
|
(فلما ذهبوا به وأجمعوا أن يجعلوه في غيابت الجبّ) : أخذه روبيل فجلد به الأرض ، ثم جثم |
ابن عباس |
٣ / ٢٨٨ |
على صدره |
|
|
فلما قام رسول الله صلىاللهعليهوسلم وثبت إليه فقلت : يا رسول لله أتصلي على ابن أبيّ؟ |
عمر |
٢ / ٥٦٨ |
(فلنذيقن الذين كفروا عذابا شديدا) : يوم بدر |
ابن عباس |
٧ / ٢٥ |
(فلنقصنّ عليهم بعلم) : يوضع الكتاب فيتكلم بما كانوا يعملون |
ابن عباس |
٢ / ٧٨ |
(فله الأسماء الحسنى) : قال أهل الكتاب لرسول الله صلىاللهعليهوسلم : إنك لتقل ذكر الرحمن في القرآن |
الضحاك |
٤ / ٢٣٥ |
(فلهم أجر غير ممنون) : من ردّ منهم إلى أرذل العمر |
عكرمة |
٨ / ٦٧٨ |
(فليأتنا بآية) : مثل : الناقة والعصا |
ابن عباس |
٤ / ٥٩٤ |
(فليأكل بالمعروف) لا يأكل الولي من مال اليتيم إلا أن يضطر إليه |
الشعبي |
١ / ٤٢٦ |
(فليأكل بالمعروف) : يأكل الولي من مال اليتيم بمقدار حاجته |
عائشة |
١ / ٤٢٦ |
(فليأكل بالمعروف) : يأكل الولي من مال اليتيم بمقدار عمله |
الحسن |
١ / ٤٢٦ |
(فليحذر الذي يخالفون عن أمره) عن أمر الرسول صلىاللهعليهوسلم |
قتادة |
٥ / ٢٩٥ |
(فليحذر الذي يخالفون عن أمره) عن أمر الله |
مجاهد |
٥ / ٢٩٥ |
(فليعلمن الله الذين صدقوا) : فليرينّ الله الذين صدقوا في إيمانهم عند البلاء |
مقاتل |
٥ / ٥٨٩ |
فليمت إن شاء يهوديا ، وإن شاء نصرانيا |
|
١ / ٤٨٨ |
(فليمدد بسبب إلى السماء) فليمدد بسبب إلى |
ابن زيد |
٥ / ٢٤ |
السماء المعروفة |
|
|
(فما آمن لموسى إلا ذرية من قومه) : هم أولاد الذين أرسل إليهم موسى |
مجاعد |
٣ / ٨٦ |
(فما بكت عليهم السماء والأرض) إن المؤمن إذا مات بكى عليه مصلّاه من الأرض |
علي |
٧ / ١٧٠ |
(فما تنفعهم شفاعة الشافعين) : لم تنفعهم شفاعة ملك ولا شهيد ولا مؤمن |
الحسن البصري |
٨ / ٣٧١ |
(فما تنفعهم شفاعة الشافعين) : يريد : شفاعة الملائكة والنبيين |
ابن عباس |
٨ / ٣٧١ |
(فما تنفعهم شفاعة الشافعين) : يشفع نبيكم صلىاللهعليهوسلم رابع أربعة |
ابن مسعود |
٨ / ٣٧١ |
(فما كان الله ليظلمهم) : ما كان الله ليهلكهم حتى يبعث إليهم نبيا ينذرهم |
ابن عباس |
٢ / ٥٤٢ |
(فما كان لشركائهم فلا يصل إلى الله) : كانوا إذا هلك الذي لأوثانهم أخذوا بدله مما لله |
الحسن البصري |
٢ / ١٤ |
(فما لكم في المنافقين فئتين) رجع ناس من أصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم من أحد |
زيد بن ثابت |
١ / ٥٧٧ |
(فمحونا آية الليل) السواد الذي في القمر أثر المحو |
علي بن أبي طالب |
٤ / ١٣٦ |
(فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا ليضل الناس بغير علم) هو عمرو بن لحي الذي سيّب السوائب ومن جاء بعده |
ابن عباس |
٢ / ٣٥ |
(فمن تولى بعد ذلك) : من أعرض عما جئت به وأنكر ما عاهد الله عليه |
ابن عباس |
١ / ٢٣١ |
(فمن شاء ذكره) : فمن شاء الله ألهمه وفهّمه |
ابن عباس |
٨ / ٤٨٨ |
القرآن حتى يذكره |
|
|
(فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر) : معناه : من شاء الله فليؤمن ، ومن شاء الله فليكفر |
ابن عباس |
٤ / ٢٧٨ |
(فمنكم كافر ومنكم مؤمن) إن الله خلق بني آدم مؤمنا وكافرا |
ابن عباس |
٨ / ١٥١ |
(فمنكم كافر ومنكم مؤمن) : فمنكم كافر يؤمن ، ومنكم مؤمن يكفر |
ابن عباس |
٨ / ١٥٢ |
(فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق) سابقنا سابق ، ومقتصدنا ناج ، وظالمنا مغفور له |
عمر بن الخطاب |
٦ / ٢٩٣ |
(فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد) كلهم من هذه الأمة |
أسامة بن زيد |
٦ / ٢٩٤ |
(فمنهم ظالم لنفسه) الظالم لنفسه : الذي ترجّحت سيئاته على حسناته |
الحسن البصري |
٦ / ٢٩٣ |
(فمنهم ظالم لنفسه) بدأ بالظالم إخبارا أنه لا يتقرب إليه إلا بصرف كرمه |
جعفر الصادق |
٦ / ٢٩٥ |
(فمنهم ظالم لنفسه) وهو الذي مات على كبيرة لم يتب منها |
ابن عباس |
٦ / ٢٩٣ |
(فمنهم مقتصد) مقتصد : بمعنى مؤمن |
الحسن |
٦ / ٦٧ |
(فمنهم مقتصد) : مقتصد في القول مضمر للكفر |
مجاهد |
٦ / ٦٦ |
(فمنهم مقتصد) : مقتصد في القول من الكفار |
الكلبي |
٦ / ٦٦ |
(فمنهم من آمن به) المعنى : فمن آل إبراهيم من آمن بالكتاب ، ومنهم من صدّ عنه |
مقاتل بن سليمان |
١ / ٥٣٧ |
(فمنهم من آمن به) : بالذي أنزل على محمد |
مجاهد |
١ / ٥٣٦ |
(فمنهم من آمن به) : فمن آل إبراهيم من آمن |
السدي |
١ / ٥٣٧ |
بإبراهيم |
|
|
(فمنهم من آمن به) : فمن اليهود من آمن بمحمد صلىاللهعليهوسلم |
ابن عباس |
١ / ٥٣٦ |
(فناداها من تحتها) : المنادي : جبريل عليهالسلام |
ابن عباس وقتادة والضحاك |
٤ / ٤٠٩ |
(فناداها من تحتها) : فسمع جبريل كلامها وعرف جزعها |
ابن عباس |
٤ / ٤٠٨ |
(فنادوا) : بالتوبة |
الحسن البصري |
٦ / ٤٤٨ |
(فنظر نظرة في النجوم) : كلمة من كلام العرب |
قتادة |
٦ / ٤٠٠ |
(فنظر نظرة) رأى نجما طالعا فنظر فنظر فيه |
سعيد بن جبير |
٦ / ٣٩٩ |
(فنقّبوا في البلاد) : اتخذوا فيها طرقا ومسالك |
ابن جريج |
٧ / ٣٩٦ |
(فنقّبوا في البلاد) : ساروا وطوّفوا |
قتادة |
٧ / ٣٩٦ |
(فهل أنتم مسلمون) : مخلصون له العبادة |
|
٤ / ٦٨٥ |
(فهل من مدّكر) : هل من طالب خير فيعان عليه |
قتادة |
٧ / ٥٢٠ |
(فهم عن ذكرهم معرضون) : تولّوا عما جاء به من شرف الدنيا والآخرة |
ابن عباس |
٥ / ١٤٢ |
(فهو على نور من ربه) : هو كتاب الله يأخذ به وينتهي إليه |
قتادة |
٦ / ٥٣٧ |
(فهو في الآخرة أعمى) : عما وصف له في الآخرة |
ابن عباس |
٤ / ٢١٠ |
(فهو في الآخرة أعمى) : عن الجنة |
أبو بكر الوراق |
٤ / ٢١٠ |
فو الذي نفسي بيده لقد كان أول الإسلام وإن رأس الكبش معلق بقرنيه |
ابن عباس |
٦ / ٤١٣ |
(فوربك لنسألنهم أجمعين) : يسأل العباد عما كانوا يعبدون |
أبو العالية |
٣ / ٦٣٧ |