رموز الكنوز في تفسير الكتاب العزيز - ج ٩

عزّ الدين عبدالرزاق بن رزق الله الرسعني الحنبلي

رموز الكنوز في تفسير الكتاب العزيز - ج ٩

المؤلف:

عزّ الدين عبدالرزاق بن رزق الله الرسعني الحنبلي


المحقق: عبد الملك بن عبد الله بن دهيش
الموضوع : القرآن وعلومه
الناشر: مكتبة الأسدي للنشر والتوزيع
الطبعة: ١
الصفحات: ٧١٨

(فإذا هي بيضاء للناظرين) أدخلها في جيبه ثم أخرجها فإذا هي تبرق مثل البرق

ابن عباس

٢ / ٢١٦

(فإذا هي ثعبان مبين) : ملأت الحية دار فرعون ثم فتحت فاها

ابن السائب

٢ / ٢١٥

(فآذوهما) : بالتوبيخ والتعيير والضرب بالنعال

ابن عباس

١ / ٤٥٠

(فأرسلنا عليهم الطوفان) أرسل الله عليهم المطر ليلا ونهارا ثمانية أيام

ابن عباس

٢ / ٢٣٤

(فأرسلنا عليهم الطوفان) أنه الموت الذريع الجارف

٢ / ٢٣٤

(فأرسلنا عليهم الطوفان) : كان قبل أمر السحرة

السدي

٢ / ٢٣٤

(فاسأل العادّين) هم الحسّاب

قتادة

٥ / ١٧٢

(فاسأل العادّين) هم الملائكة الذي يحفظون أعمال بني آدم ويحصونها عليهم

مجاهد

٥ / ١٧٢

(فاسأل به خبيرا) هو جبريل عليه‌السلام

ابن عباس

٥ / ٣٤٣

(فاسأل به خبيرا) : فاسأل الخبير بذلك

ابن السائب

٥ / ٣٤٢

(فاسأل به خبيرا) : هو الله عزوجل

مجاهد

٥ / ٣٤٣

(فاستفتهم) اسأل أهل مكة سؤال توبيخ

ابن عباس

٦ / ٤٣٣

(فاستمتعوا بخلاقهم) استمتعوا بنصيبهم من الآخرة في الدنيا

ابن عباس

٢ / ٥٤١

(فأسر بأهلك) : لم يؤمن بلوط إلا ابنتاه

أبو مالك

٣ / ٢٠٦

(فاسعوا إلى ذكر الله) أما والله ما هو بالسعي على الأقدام

الحسن البصري

٨ / ١٢٤

(فاسعوا إلى ذكر الله) : هو الذهاب والمشي إلى الصلاة

عطاء

٨ / ١٢٣

(فاسعوا) : أي : اعملوا

عكرمة والضحاك

٨ / ١٢٣

١٤١

(فاسلكوه) : كما يسلك الخيط في اللؤلؤ

ابن السائب

٨ / ٢٦٥

(فاسمعون) : هو خطاب لقومه

وهب بن منبه

٦ / ٣٢٤

(فأصبح يقلب كفيه) : يضرب يديه واحدة على أخرى

ابن عباس

٤ / ٢٩٢

(فأصبحت كالصريم) أصبحت كالرّماد الأسود

ابن عباس

٨ / ٢٣٢

(فأصبحوا ظاهرين) أصبحت حجة من آمن بعيسى ظاهرة بتصديق محمد صلى‌الله‌عليه‌وسلم

إبراهيم النخعي

٨ / ١١٧

(فأعرض عنهم) : منسوخ بآية السيف

ابن عباس

٦ / ٩٥

(فاعمل إننا عاملون) : اعمل في هلاكنا إنا عاملون في هلاكك

ابن السائب

٧ / ٧

(فأغشيناهم فهم لا يبصرون) : فأغشينا أبصارهم بظلمة الليل فهم لا يبصرون النبي صلى‌الله‌عليه‌وسلم

السدي

٦ / ٣١٤

(فأقامه) دفعه بيده فقام

ابن عباس

٤ / ٣٣٧

(فاقرؤا ما تيسر من القرآن) أن ابن عباس أمّ الناس بالبصرة ، فقرأ في أول ركعة بالحمد

٨ / ٣٤٤

(فاقرة) : الفاقرة : دخول النار

ابن زيد

٨ / ٣٩١

(فاقرة) : الفاقرة : هي أن تحجب عن ربها فلا تنظر إليه

ابن السائب

٨ / ٣٩١

(فاقرة) : داهية

مجاهد

٨ / ٣٩١

(فاقعدوا مع الخالفين) هم ذووا الأعذار من الرجال

ابن عباس

٢ / ٥٦٥

(فاقعدوا مع الخالفين) : هم النساء والصبيان

الحسن وقتادة

٢ / ٥٦٦

(فأقم وجهك للدين حنيفا) استقم بدينك نحو الجهة التي وجهك الله تعالى إليها

أبو سليمان الدمشقي

٦ / ٢٤

(فاكتبنا مع الشاهدين) : هم محمد صلى‌الله‌عليه‌وسلم وأمته

ابن عباس

١ / ١٩٠

١٤٢

(فالتاليات ذكرا) : هم الأنبياء

ابن عباس

٦ / ٣٦٩

(فالتقطه آل فرعون) : بنت فرعون

محمد بن قيس

٥ / ٥١٢

(فالتقطه آل فرعون) : جواري امرأته

السدي

٥ / ٥١٢

(فالزاجرات زجرا) : آيات القرآن

الربيع بن أنس وقتادة

٦ / ٣٦٩

(فالسابقات سبقا) السابقات : أنه الموت يسبق إلى النفوس

مجاهد

٨ / ٤٦٧

(فالسابقات سبقا) السابقات : تسبق بأرواح المؤمنين إلى الجنة

مجاهد

٨ / ٤٦٦

(فالسابقات سبقا) السابقات : سبقت إلى الإيمان

الحسن

٨ / ٤٦٦

(فالسابقات سبقا) السابقات : هي الخيل

عطاء

٨ / ٤٦٧

(فالسابقات سبقا) السابقات : هي الملائكة تسبق الشياطين بالوحي إلى الأنبياء

علي بن أبي طالب

٨ / ٤٦٦

(فالسابقات سبقا) السابقات : هي النجوم يسبق بعضها بعضا في السير

قتادة

٨ / ٤٦٧

(فالسابقات سبقا) السابقات : هي أنفس المؤمنين تسبق إلى الملائكة الذين يقبضونها

ابن مسعود

٨ / ٤٦٦

(فالفارقات فرقا) : هي الرياح تفرّق بين السحاب فتبدّده

مجاهد

٨ / ٤٢٨

(فالفارقات) : آيات القرآن تفرق بين الحق والباطل

الحسن وقتادة

٨ / ٤٢٩

(فألقوه على وجه أبي) أمره جبريل أن أرسل إليه قميصك

مجاهد

٣ / ٤١٢

(فالله هو الولي) : فالله وليك يا محمد وولي من اتبعك

ابن عباس

٧ / ٥٧

١٤٣

(فالمدبرات أمرا) : هي الملائكة

ابن عباس

٨ / ٤٦٧

(فالمقسمات) : السحاب يقسم الله تعالى بها أرزاق العباد

الحسن

٧ / ٤٠٦

(فألهمها فجورها وتقواها) بيّن لها الخير والشر

ابن عباس

٨ / ٦٤٧

(فألهمها فجورها وتقواها) جعل ذلك فيها بتوفيقه إياها للتقوى وخذلانه إياها للفجور

ابن زيد

٨ / ٦٤٦

(فألهمها فجورها وتقواها) عرّفها ما تأتي وما تتّقي

ابن عباس

٨ / ٦٤٧

(فألهمها) : أعلمها

مجاهد

٨ / ٦٤٧

(فاليوم الذين آمنوا من الكفار يضحكون) : يقال لأهل النار وهم فيها : اخرجوا وتفتح لهم أبوابها

أبو صالح

٨ / ٥٤٥

(فاليوم ننجّيك ببدنك) : لم يكن البحر يلفظ غريقا

ابن عباس

٣ / ٩٦

(فأما الإنسان) يريد الكافر : أبيّ بن خلف

ابن السائب

٨ / ٦٢٠

(فأما الإنسان) : يريد : عتبة بن ربيعة وأبا حذيفة بن المغيرة

ابن عباس

٨ / ٦٢٠

(فامتحنوهن) : أمر بامتحانهن ؛ لأن المرأة كانت بمكة إذا غضبت على زوجها تقول : لألحقنّ بمحمد

ابن زيد

٨ / ٩١

(فامتحنوهن) : كان يستحلف المرأة بالله ما خرجت من بغض زوج

ابن عباس

٨ / ٩٢

(فآمنت طائفة من بني إسرائيل) : يعني : في زمن عيسى عليه‌السلام

ابن عباس

٨ / ١١٧

(فأمه هاوية) أمّ رأسه يهوي عليها في نار جهنم

عكرمة

٨ / ٧١٧

(فأمه هاوية) هي كلمة عربية ، كان الرجل منهم إذا وقع في أمر شديد قالوا : هوت أمّه

قتادة

٨ / ٧١٧

١٤٤

فإن استطعتم أن لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس

٤ / ٥٨٢

(فإن تطيعوا) : إن تطيعوا أبا بكر وعمر

ابن جريج

٧ / ٣٠٥

(فإن كذبوك) هم اليهود

مجاهد

٢ / ٤١

(فإن كذبوك) يريد المشركين

ابن عباس

٢ / ٤١

(فانتبذت من أهلها مكانا شرقيا) أرادت أن تغتسل من الحيض فتحوّلت إلى مشرقة دارهم

عكرمة

٤ / ٤٠٢

(فانتشروا في الأرض) إن شئت فاخرج وإن شئت فصلّ إلى العصر

ابن عباس

٨ / ١٣٣

(فأنساهم أنفسهم) : يريد : قريظة والنضير وبني قينقاع

ابن عباس

٨ / ٧٣

(فانسلخ منها) : هو كل من انسلخ عن الحق بعد أن أعطيه

عكرمة

٢ / ٣٠٩

(فانقلبوا بنعمة من الله وفضل) : أصابوا سرية بالصفراء فرزقوا منها

مقاتل

١ / ٣٧٠

(فانقلبوا بنعمة من الله وفضل) : الفضل : الربح في التجارة

مجاهد

١ / ٣٧٠

(فإنكم وما تعبدون) : فإنكم وآلهتكم التي تعبدونها من دون الله

ابن عباس

٦ / ٤٣٦

(فإنه يسلك من بين يديه ومن خلفه رصدا) :

السدي

يحفظون الوحي ، فما جاء من عند الله قالوا إنه من عند الله

٨ / ٣٢٢

(فانهار به في نار جهنم) أنهم حفروا حفرة في مسجد الضرار

قتادة

٢ / ٦٠٦

١٤٥

(فأهلكوا بالطاغية) بالصيحة الطاغية

قتادة

٨ / ٢٥١

(فأهلكوا بالطاغية) بطغيانهم وكفرهم

ابن عباس ومجاهد

٨ / ٢٥١

(فأوحى إلى عبده ما أوحى) : أوحى إليه : (ألم يجدك يتيما فآوى)

سعيد بن جبير

٧ / ٤٦٩

(فأوحى إلى عبده ما أوحى) : فأوحى إلى عبده جبريل ما أوحى

عائشة والحسن وقتادة

٧ / ٤٦٩

(فأوحى إلى عبده ما أوحى) : فأوحى جبريل إلى عبد الله محمد صلى‌الله‌عليه‌وسلم ما أوحى إليه

ابن عباس

٧ / ٤٦٩

(فأوحى إليهم) خطّ لهم على وجه الأرض

ابن عباس

٤ / ٣٩٥

(فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات) : فأولئك يبدّل الله قبائح أعمالهم بمحاسنها

ابن عباس والحسن وسعيد بن جبير

٥ / ٣٥٥

(فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات) : هذا التبديل كائن في الآخرة

سلمان الفارسي وسعيد بن المسيب وعلي بن الحسين

٥ / ٣٥٥

(فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات) : يبدل الله تعالى سيئات المؤمن إذا غفرها له حسنات

عمرو بن ميمون

٥ / ٣٥٥

(فأولئك يبدل الله سيئاتهم) : ودّ قوم يوم القيامة أنهم كانوا في الدنيا استكثروا من الذنوب

الحسن

٥ / ٣٥٥

(فبأي آلاء ربك) : الخطاب للوليد بن المغيرة

ابن عباس

٧ / ٥٠١

(فبصرك اليوم حديد) : حديد شاخص لا يطرف

مقاتل

٧ / ٣٨٥

(فبصرك اليوم حديد) : وذلك حين ينظر إلى لسان الميزان حين توزن حسناته وسيئاته

مجاهد

٧ / ٣٨٥

(فبغى عليهم) : بغى عليهم بكثرة ماله

قتادة

٥ / ٥٦٦

(فبغى عليهم) : زاد عليهم في الثياب شبرا

شهر بن حوشب

٥ / ٥٦٦

١٤٦

(فبغى عليهم) : كفر

الضحاك

٥ / ٥٦٦

(فبم تبشرون) : هم الملائكة

٤ / ٢٣

(فبما كسبت أيديكم) رأيت على كف شريح قرحة

مرة الهمداني

٧ / ٧٩

فبينا هم كذلك إذ خرج عليهم السفياني من الوادي اليابس

حذيفة

٦ / ٢٦٢

(فتحا قريبا) : هو فتح خيبر

قتادة

٧ / ٣٠٧

(فتحا قريبا) : هو فتح هجر

الحسن

٧ / ٣٠٧

(فتستجيبون بحمده) : يخرجون من قبورهم وهم يقولون : سبحانك اللهم وبحمدك

سعيد بن جبير

٤ / ١٨٤

(فتصيبكم منهم معرّة) : إثم

ابن زيد

٧ / ٣١٣

(فتصيبكم منهم معرّة) : غرم الدية

ابن إسحاق

٧ / ٣١٣

(فتصيبكم منهم معرّة) : كفارة قتل الخطأ

الكلبي

٧ / ٣١٣

(فتعسا لهم) : بعدا لهم

ابن عباس

٧ / ٢٥٤

(فتعسا لهم) : حزنا لهم

السدي

٧ / ٢٥٤

(فتعسا لهم) : خيبة لهم

الضحاك

٧ / ٢٥٤

(فتعسا لهم) : شقاء لهم

ابن زيد

٧ / ٢٥٤

(فتقبلها ربّها بقبول حسن) سلك بها طريق السعداء

ابن عباس

١ / ١٦١

(فتقطعوا أمرهم بينهم زبرا) : يعني : مشركي العرب واليهود والنصارى تفرقوا أحزابا

الكلبي

٥ / ١٣١

(فتكن في صخرة) : في جبل

قتادة

٦ / ٥٧

(فتكن في صخرة) : هذه صخرة ليست في السماوات ولا في الأرض

السدي

٦ / ٥٦

١٤٧

(فتكن في صخرة) : هي صخرة تحت الأرضين السبع

ابن عباس

٦ / ٥٦

(فتلك مساكنهم لم تسكن من بعدهم) : لم يسكنها إلا المسافرون ومارّوا الطريق

ابن عباس

٥ / ٥٥٨

(فتنازعوا أمرهم بينهم) : قال بعضهم لبعض : إن كان موسى ساحرا غلبناه

قتادة

٤ / ٥٢٦

(فتيلا) : الفتيل ما في شق النواة

ابن عباس

١ / ٥٣١

(فتيلا) : ما يخرج من بين الأصابع من الوسخ عند الدّلك

١ / ٥٣٢

(فجاء بعجل سمين) : كان عامّة مال نبي الله البقر

قتادة

٧ / ٤٢٢

(فجاسوا خلال الديار) : مشوا بين منازلهم وقتلوا علماءهم

٤ / ١٢٧

(فجعلناه هباء منثورا) الهباء هو الشرر الذي يطير من النار إذا أضرمت

ابن عباس

٥ / ٣١٤

(فجعلناه هباء منثورا) : الهباء : هو ما رأيته يتطاير في الشمس التي تدخل في الكوة

علي

٥ / ٣١٤

(فجعلناه هباء منثورا) : الهباء : هو ما سطع من حوافر الدواب

مقاتل

٥ / ٣١٤

(فجعلناه هباء منثورا) : هو ما تنسفه الرياح وتذريه من التراب

ابن عباس

٥ / ٣١٤

(فجعلناهنّ أبكارا) : لا يأتيها زوجها إلا وجدها بكرا

ابن عباس

٧ / ٦٠١

(فجعله نسبا وصهرا) النسب : ما لا يحل نكاحه ، والصهر : ما يحل نكاحه

علي

٥ / ٣٣٧

١٤٨

(فحق عليها القول) استوجبت العذاب

ابن عباس

٤ / ١٤٢

(فحكمه إلى الله) : هو يحكم فيه

مقاتل

٧ / ٥٧

(فحملته) أنها حملت تسعة أشهر

سعيد بن جبير

٤ / ٤٠٦

(فحملته) حملت تسع ساعات ووضعت من يومها

الحسن البصري

٤ / ٤٠٥

(فحملته) دنا جبريل منها فأخذ ردن قميصها بأصبعه فنفخ فيه

ابن عباس

٤ / ٤٠٥

(فخانتاهما) خيانتهما نفاقهما

الكلبي

٨ / ١٩٣

(فخانتاهما) خيانتهما نميمتهما

الضحاك

٨ / ١٩٣

(فخانتاهما) : كانت خيانتهما : كفرهما

السدي

٨ / ١٩٣

فخر المسلمون واليهود ، فقالت اليهود : بيت المقدس أفضل من الكعبة

مجاهد

١ / ٢٤٥

(فخرج على قومه في زينته) : خرج على بغلة شهباء عليها سرج من ذهب

مقاتل

٥ / ٥٧١

(فخرج على قومه في زينته) : في الحمرة والصّفرة

الحسن

٥ / ٥٧١

(فخسفنا به) خسف الله به فهو يتجلجل في الأرض كل يوم قامة رجل

قتادة

٥ / ٥٧٦

(فخلف من بعدهم خلف) : اليهود والنصارى

السدي

٤ / ٤٣٦

(فخلف من بعدهم خلف) : شرّابون للقهوات ، لعّابون بالكعاب

وهب بن منبه

٤ / ٤٣٦

(فخلف من بعدهم خلف) : هم اليهود

ابن عباس

٤ / ٤٣٦

(فخلف من بعدهم خلف) : هم قوم يأتون عند ذهاب صالحي أمة محمد صلى‌الله‌عليه‌وسلم

مجاهد وقتادة

٤ / ٤٣٦

(فدلّاهما بغرور) : غرّهما باليمين ، وكان آدم يظن أن أحدا لا يحلف بالله كاذبا

ابن عباس

٢ / ٩٨

١٤٩

(فدمدم عليهم) : فدمّر عليهم ربهم

عطاء

٨ / ٦٥٠

(فدمدم) الدّمدمة : إهلاك باستئصال

المؤرج

٨ / ٦٥٠

(فذرهم في غمرتهم) في جهلهم

ابن السائب الكلبي

٥ / ١٣١

(فذرهم في غمرتهم) في ضلالتهم

قتادة

٥ / ١٣١

(فذرهم في غمرتهم) : في حيرتهم

ابن شجرة

٥ / ١٣١

(فرت من قسورة) الحمر الوحشية إذا عاينت الأسد هربت منه

ابن عباس

٨ / ٣٧٣

فرج عن سقف بيتي وأنا بمكة

أبو ذر

٤ / ١٢٠

(فردوا أيديهم في أفواههم) عضّوا أصابعهم غيظا وحنقا على الرسل

ابن مسعود

٣ / ٥١٢

(فردوا أيديهم في أفواههم) : وضعوا أيديهم على أفواه الرسل ردا لقولهم

الحسن البصري

٣ / ٥١٣

الفردوس سرّة الجنة

أبو أمامة

٤ / ٣٧٩

فرض الله على أمتي خمسين صلاة

أنس بن مالك

٤ / ١٢١

(فرطا) : ضياعا

مجاهد

٤ / ٢٧٥

(فرطا) : هلاكا

السدي

٤ / ٢٧٥

فرغ ربكم من العباد

٧ / ٥٦

(فرقانا) : نجاة ومخرجا من الضلال

ابن عباس ومجاهد

٢ / ٤٠٨

(فروح وريحان) الرّوح : الرحمة

الحسن

٧ / ٦٢٤

(فروح وريحان) سمعت رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وسلم يقرأ :

عائشة

٧ / ٦٢٤

(فروح وريحان) بضم الراء

(فروح وريحان) : يؤتى بغصن من ريحان الجنة فيشمه ثم تقبض فيه روحه

الحسن البصري وأبو العالية

٧ / ٦٢٤

(فريق في الجنة) خرج علينا رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وسلم ذات

عبد الله بن عمرو

٧ / ٥٥

١٥٠

يوم قابضا على كفّيه ومعه كتابان

(فزادوهم رهقا) : شرا

الحسن

٨ / ٣٠٩

(الفزع الأكبر) حين يؤمر بالعبد إلى النار

الحسن البصري

٤ / ٦٧٧

(الفزع الأكبر) : الإطباق على النار

ابن عباس

٤ / ٦٧٧

(فزينوا لهم ما بين أيديهم) : ما بين أيديهم من أمر الآخرة

الكلبي

٧ / ٢٣

(فساء صباح المنذرين) أنه قال يوم خيبر حين أصبحوا فخرجوا بمساحيهم

٦ / ٤٤٢

(فسأكتبها للذين يتّقون) : يتّقون الشرك

ابن عباس

٢ / ٢٧٥

(فسحقا) : فبعدا

ابن عباس

٨ / ٢٠٥

(فسقى لهما) : ذهب إلى بئر أخرى عليها صخرة لا يقلعها إلا جماعة

عمر بن الخطاب

٥ / ٥٢٧

(فسقى لهما) : زاحم القوم وسقى لهما

ابن إسحاق

٥ / ٥٢٧

(فسلام لك من أصحاب اليمين) تسلّم عليه الملائكة وتخبره أنه من أصحاب اليمين

عطاء

٧ / ٦٢٥

(فسنيسره للعسرى) : ندخله النار

ابن مسعود

٨ / ٦٥٩

(فسنيسره للعسرى) أعتق أبو بكر على الإسلام قبل أن يهاجر من مكة ست رقبات

عروة بن الزبير

٨ / ٦٥٨

(فسوف نعذّبه) : كان يطبخهم في القدور

الحسن البصري

٤ / ٣٥٦

(فسوف يكون لزاما) : هو يوم بدر

ابن مسعود وأبي بن كعب

٥ / ٣٦٥

(فصدوا عن سبيل الله) صدوا الناس عن دين الإسلام

السدي

٨ / ٣٣

(فصكّت وجهها) : جمعت أصابعها فضر ت جبينها

ابن السائب

٧ / ٤٢٤ ب

١٥١

تعجبا

ومقاتل

(فصكّت وجهها) : لطمته

ابن عباس

٧ / ٤٢٤

(فصل لربك) صلّ صلاة الأضحى

قتادة

٨ / ٧٥٠

(فصل لربك) صلاة الصبح بالمزدلفة

مجاهد

٨ / ٧٥٠

(فضحكت) ضحكت تعجبا من إمساك الأضياف عن الأكل

السدي

٣ / ١٩٠

(فضحكت) ضحكت تعجبا من غفلة قوم لوط

قتادة

٣ / ١٨٩

(فضرب بينهم بسور) السور هو الأعراف

ابن عباس ومجاهد

٧ / ٦٣٩

(فضرب بينهم بسور) حائط بين الجنة والنار

قتادة

٧ / ٦٣٩

فضل الجميع على صلاة الواحد خمس وعشرون درجة

أبو هريرة

٤ / ٢١٥

(فضل الله عليكم ورحمته) : فضل الله : الإسلام ، ورحمته : القرآن

ابن عباس

١ / ٥٧١

فضلت اليهود والنصارى على الرافضة بخصلة

الشعبي

٨ / ٦١

(فطاف عليها طائف) أحاطت بها النار فاحترقت

ابن عباس

٨ / ٢٣٢

(فطاف عليها طائف) طرقها طارق من أمر الله

قتادة

٨ / ٢٣١

(فطرة الله التي فطر الناس عليها) أن الله تعالى أخرجهم من صلب آدم كالذر

٦ / ٢٥

(فطفق مسحا بالسوق والأعناق) : كان يمسح سوقها وأعناقها ويكشف الغبار عنها

ابن عباس

٦ / ٤٨٨

(فطفق مسحا بالسوق والأعناق) : كسف عراقيبها وقطع أعناقها

الحسن البصري

٦ / ٤٨٧

(فطفق مسحا بالسوق والأعناق) : يريد : قطع الرؤوس والأعناق

ابن عباس

٦ / ٤٨٧

١٥٢

(فطلقوهن لعدتهنّ) : فطلقوهن قبل عدّتهن

ابن عباس

٨ / ١٦٠

(فطمسنا أعينهم) أخفوا عن أبصارهم حتى لم يروهم

الضحاك

٧ / ٥٢٩

(فظنّ أن لن نقدر عليه) : هو من القدر الذي هو بمعنى : التضييق

عطاء والحسن

٤ / ٦٥٨

(فعّال لما يريد) : لا يعجز عن شيء يريده

عطاء

٨ / ٥٧٥

(فعجّل لكم هذه) : هو صلح الحديبية

ابن عباس

٧ / ٣٠٨

(فعرفهم وهم له منكرون) : لم يعرفهم حتى تعرفوا إليه

الحسن

٣ / ٣٧٠

(فعززنا بثالث) : اسمه : شلوم

ابن عباس

٦ / ٣١٩

(فعل الخيرات) : شرائع النبوة

ابن عباس

٤ / ٦٤١

(ففتحنا أبواب السماء بماء) إن أبواب السماء فتحت بالماء من المجرّة

علي بن أبي طالب

٧ / ٥١٦

(ففتقناهما) : فتق من الأرض ست أرضين فصارت سبعا

السدي

٤ / ٦١٠

(ففزع منهم) : لم يرع داود إلا بهما واقفين على رأسه في محرابه

ابن إسحاق

٦ / ٤٧٤

(فقال أنا ربكم الأعلى) : كان بين الكلمتين أربعون سنة

ابن عباس

٨ / ٤٧٦

(فقد جعلنا لوليه سلطانا) : ينصره وينصفه في حقه

ابن زيد

٤ / ١٦٣

(فقد سرق أخ له من قبل) : كان يسرق الطعام من مائدة أبيه في زمن المجاعة ويطعمه المساكين

ابن عباس

٣ / ٣٨٨

(فقد صغت) : كنا نحسب" صغت" شيئا هينا

مجاهد

٨ / ١٨٣

(فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيرا) : حيلة على

ابن عمر وابن

٥ / ٢٤٥

١٥٣

الكسب ، وقوة على الاحتراف

عباس

(فكانت وردة) : هي اليوم خضراء كما ترون

قتادة

٧ / ٥٦٣

(فكبكبوا) : يعني الآلهة

السدي

٥ / ٣٩٨

الفكرة تذهب الغفلة

ابن عون

١ / ٣٩٥

(فكيف آسى) أصاب شعيبا على قومه حزن شديد

ابن إسحاق

٢ / ٢٠٥

(فكيف كان عقاب) : يريد : كيف رأيت ما صنعت بهم

ابن عباس

٣ / ٤٩٠

(فلا تحسبن الله مخلف وعده رسله) : الفتح والنصر وإظهار الدين

٣ / ٥٦٨

(فلا تخضعن بالقول) : لا تتكلمن بالرفث

الحسن البصري

٦ / ١٤٦

(فلا تخضعن بالقول) : هو الكلام الذي فيه ما يهوى المريب

ابن السائب

٦ / ١٤٦

(فلا تدع مع الله إلها آخر فتكون من المعذبين) :

ابن عباس

٥ / ٤٢٣

يحذّر به غيره ، يقول : أنت أكرم الخلق عليّ

(فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين) : هذا مما لا تفسير له ، والأمر أعظم وأجلّ

ابن عباس

٦ / ٨٥

(فلا تغرنكم الحياة الدنيا) : هو غرور الدنيا بخدعها الباطلة

الكلبي

٦ / ٦٩

(فلا تقل لهما أفّ) : لا تتعذرهما ولا تقل لهما أفّ حين ترى الأذى

مجاهد

٤ / ١٥٠

(فلا تقل لهما أفّ) : لا تقل لهما ما يكرهانه

ابن عباس

٤ / ١٤٩

(فلا تكن في مرية من لقائه) : فلا تكن يا محمد في شك من لقاء موسى

أبو العالية ومجاهد وقتادة

٦ / ٨٩

(فلا تهنوا وتدعوا إلى السّلم) : لا تكونوا أول

قتادة

٧ / ٢٨١

١٥٤

الطائفتين ضرعت إلى صاحبتها في طلب الموادعة

(فلا صدّق ولا صلى) : فلا صدّق بكتاب الله ولا صلى لله

قتادة

٨ / ٣٩٤

(فلا فوت) : فلا مهرب

مجاهد

٦ / ٢٦١

(فلا فوت) : فلا نجاة

ابن عباس

٦ / ٢٦١

(فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى) : يريد : الحرث والزرع والعجن والخبز

السدي

٤ / ٥٧٤

(فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى) : يريد : الحرث والزرع والعجن والخبز

السدي

٤ / ٥٧٤

(فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى) : يريد : شقاء الدنيا ونصبها

عطاء

٤ / ٥٧٤

(فلا يربو عند الله) : هو الرجل يهدي الهدية أو يعطي العطية ليثاب أكثر منها

ابن عباس وسعيد وقتادة

٦ / ٢٩

(فلا يكن في صدرك حرج منه) الحرج الضيق

الحسن

٢ / ٧٢

(فلا يكن في صدرك حرج منه) : الحرج ها هنا :

ابن عباس ومجاهد وقتادة

٢ / ٧٢

الشك

(فلأنفسهم يمهدون) : يفرشون ويسوون المضاجع في القبور

مجاهد

٦ / ٣٣

(فلبث في السجن بضع سنين) : هذه السبع سوى الخمس التي كانت قبل ذلك

ابن السائب

٣ / ٣٤٦

(فلبث في السجن) أن جبريل دخل على يوسف ، فلما رآه عرفه

٣ / ٣٤٥

(فلبث في السجن) رحم الله يوسف ، لو لا كلمته ما لبث في السجن

الحسن

٣ / ٣٤٥

١٥٥

فلذلك سعى الناس بينهما

ابن عباس

٣ / ٥٥٠

(فلذلك فادع) : المشار إليه التوحيد

مقاتل

٧ / ٦٣

(فلذلك فادع) : المشار إليه القرآن

ابن السائب

٧ / ٦٣

(الفلق) : سجن في جهنم

وهب بن منبه والسدي

٨ / ٧٧٦

(الفلك المشحون) : المملوء

ابن عباس

٦ / ٣٤٠

فلم أر عبقريا يفري فريّة

٧ / ٥٨١

(فلما أخذتهم الرجفة) : إنما أخذتهم الرجفة من أجل دعواهم على موسى قتل هارون

علي

٢ / ٢٧٢

(فلما أخذتهم الرجفة) : لم تكن الرجفة موتا

وهب

٢ / ٢٧٢

(فلما آسفونا) : أغضبونا

ابن عباس

٧ / ١٣٤

(فلما أسلما) أسلم هذا ابنه وهذا نفسه

قتادة

٦ / ٤٠٦

(فلما تبين له أنه عدو لله تبرأ منه) أن أمه كانت مسلمة على دينه

الحسن البصري

٣ / ٥٥٩

(فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا) صارت لعظمته ستة أجبل

أنس بن مالك

٢ / ٢٤٩

(فلما جاءت قيل أهكذا عرشك) : جعلت تعرف وتنكر

مجاهد

٥ / ٤٧٣

(فلما جاءت قيل أهكذا عرشك) : كانت حكيمة؟

عكرمة

٥ / ٤٧٣

قالت إن قلت هو خشيت أن أكذب

(فلما خر تبينت الجن) أنه كان يقرأ في التلاوة :

ابن عباس

٦ / ٢٢٦

فلما خرّ تبيّنت الإنس أن الجنّ

(فلما ذهبوا به وأجمعوا أن يجعلوه في غيابت الجبّ) : أخذه روبيل فجلد به الأرض ، ثم جثم

ابن عباس

٣ / ٢٨٨

١٥٦

على صدره

فلما قام رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وسلم وثبت إليه فقلت : يا رسول لله أتصلي على ابن أبيّ؟

عمر

٢ / ٥٦٨

(فلنذيقن الذين كفروا عذابا شديدا) : يوم بدر

ابن عباس

٧ / ٢٥

(فلنقصنّ عليهم بعلم) : يوضع الكتاب فيتكلم بما كانوا يعملون

ابن عباس

٢ / ٧٨

(فله الأسماء الحسنى) : قال أهل الكتاب لرسول الله صلى‌الله‌عليه‌وسلم : إنك لتقل ذكر الرحمن في القرآن

الضحاك

٤ / ٢٣٥

(فلهم أجر غير ممنون) : من ردّ منهم إلى أرذل العمر

عكرمة

٨ / ٦٧٨

(فليأتنا بآية) : مثل : الناقة والعصا

ابن عباس

٤ / ٥٩٤

(فليأكل بالمعروف) لا يأكل الولي من مال اليتيم إلا أن يضطر إليه

الشعبي

١ / ٤٢٦

(فليأكل بالمعروف) : يأكل الولي من مال اليتيم بمقدار حاجته

عائشة

١ / ٤٢٦

(فليأكل بالمعروف) : يأكل الولي من مال اليتيم بمقدار عمله

الحسن

١ / ٤٢٦

(فليحذر الذي يخالفون عن أمره) عن أمر الرسول صلى‌الله‌عليه‌وسلم

قتادة

٥ / ٢٩٥

(فليحذر الذي يخالفون عن أمره) عن أمر الله

مجاهد

٥ / ٢٩٥

(فليعلمن الله الذين صدقوا) : فليرينّ الله الذين صدقوا في إيمانهم عند البلاء

مقاتل

٥ / ٥٨٩

فليمت إن شاء يهوديا ، وإن شاء نصرانيا

١ / ٤٨٨

(فليمدد بسبب إلى السماء) فليمدد بسبب إلى

ابن زيد

٥ / ٢٤

١٥٧

السماء المعروفة

(فما آمن لموسى إلا ذرية من قومه) : هم أولاد الذين أرسل إليهم موسى

مجاعد

٣ / ٨٦

(فما بكت عليهم السماء والأرض) إن المؤمن إذا مات بكى عليه مصلّاه من الأرض

علي

٧ / ١٧٠

(فما تنفعهم شفاعة الشافعين) : لم تنفعهم شفاعة ملك ولا شهيد ولا مؤمن

الحسن البصري

٨ / ٣٧١

(فما تنفعهم شفاعة الشافعين) : يريد : شفاعة الملائكة والنبيين

ابن عباس

٨ / ٣٧١

(فما تنفعهم شفاعة الشافعين) : يشفع نبيكم صلى‌الله‌عليه‌وسلم رابع أربعة

ابن مسعود

٨ / ٣٧١

(فما كان الله ليظلمهم) : ما كان الله ليهلكهم حتى يبعث إليهم نبيا ينذرهم

ابن عباس

٢ / ٥٤٢

(فما كان لشركائهم فلا يصل إلى الله) : كانوا إذا هلك الذي لأوثانهم أخذوا بدله مما لله

الحسن البصري

٢ / ١٤

(فما لكم في المنافقين فئتين) رجع ناس من أصحاب النبي صلى‌الله‌عليه‌وسلم من أحد

زيد بن ثابت

١ / ٥٧٧

(فمحونا آية الليل) السواد الذي في القمر أثر المحو

علي بن أبي طالب

٤ / ١٣٦

(فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا ليضل الناس بغير علم) هو عمرو بن لحي الذي سيّب السوائب ومن جاء بعده

ابن عباس

٢ / ٣٥

(فمن تولى بعد ذلك) : من أعرض عما جئت به وأنكر ما عاهد الله عليه

ابن عباس

١ / ٢٣١

(فمن شاء ذكره) : فمن شاء الله ألهمه وفهّمه

ابن عباس

٨ / ٤٨٨

١٥٨

القرآن حتى يذكره

(فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر) : معناه : من شاء الله فليؤمن ، ومن شاء الله فليكفر

ابن عباس

٤ / ٢٧٨

(فمنكم كافر ومنكم مؤمن) إن الله خلق بني آدم مؤمنا وكافرا

ابن عباس

٨ / ١٥١

(فمنكم كافر ومنكم مؤمن) : فمنكم كافر يؤمن ، ومنكم مؤمن يكفر

ابن عباس

٨ / ١٥٢

(فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق) سابقنا سابق ، ومقتصدنا ناج ، وظالمنا مغفور له

عمر بن الخطاب

٦ / ٢٩٣

(فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد) كلهم من هذه الأمة

أسامة بن زيد

٦ / ٢٩٤

(فمنهم ظالم لنفسه) الظالم لنفسه : الذي ترجّحت سيئاته على حسناته

الحسن البصري

٦ / ٢٩٣

(فمنهم ظالم لنفسه) بدأ بالظالم إخبارا أنه لا يتقرب إليه إلا بصرف كرمه

جعفر الصادق

٦ / ٢٩٥

(فمنهم ظالم لنفسه) وهو الذي مات على كبيرة لم يتب منها

ابن عباس

٦ / ٢٩٣

(فمنهم مقتصد) مقتصد : بمعنى مؤمن

الحسن

٦ / ٦٧

(فمنهم مقتصد) : مقتصد في القول مضمر للكفر

مجاهد

٦ / ٦٦

(فمنهم مقتصد) : مقتصد في القول من الكفار

الكلبي

٦ / ٦٦

(فمنهم من آمن به) المعنى : فمن آل إبراهيم من آمن بالكتاب ، ومنهم من صدّ عنه

مقاتل بن سليمان

١ / ٥٣٧

(فمنهم من آمن به) : بالذي أنزل على محمد

مجاهد

١ / ٥٣٦

(فمنهم من آمن به) : فمن آل إبراهيم من آمن

السدي

١ / ٥٣٧

١٥٩

بإبراهيم

(فمنهم من آمن به) : فمن اليهود من آمن بمحمد صلى‌الله‌عليه‌وسلم

ابن عباس

١ / ٥٣٦

(فناداها من تحتها) : المنادي : جبريل عليه‌السلام

ابن عباس وقتادة والضحاك

٤ / ٤٠٩

(فناداها من تحتها) : فسمع جبريل كلامها وعرف جزعها

ابن عباس

٤ / ٤٠٨

(فنادوا) : بالتوبة

الحسن البصري

٦ / ٤٤٨

(فنظر نظرة في النجوم) : كلمة من كلام العرب

قتادة

٦ / ٤٠٠

(فنظر نظرة) رأى نجما طالعا فنظر فنظر فيه

سعيد بن جبير

٦ / ٣٩٩

(فنقّبوا في البلاد) : اتخذوا فيها طرقا ومسالك

ابن جريج

٧ / ٣٩٦

(فنقّبوا في البلاد) : ساروا وطوّفوا

قتادة

٧ / ٣٩٦

(فهل أنتم مسلمون) : مخلصون له العبادة

٤ / ٦٨٥

(فهل من مدّكر) : هل من طالب خير فيعان عليه

قتادة

٧ / ٥٢٠

(فهم عن ذكرهم معرضون) : تولّوا عما جاء به من شرف الدنيا والآخرة

ابن عباس

٥ / ١٤٢

(فهو على نور من ربه) : هو كتاب الله يأخذ به وينتهي إليه

قتادة

٦ / ٥٣٧

(فهو في الآخرة أعمى) : عما وصف له في الآخرة

ابن عباس

٤ / ٢١٠

(فهو في الآخرة أعمى) : عن الجنة

أبو بكر الوراق

٤ / ٢١٠

فو الذي نفسي بيده لقد كان أول الإسلام وإن رأس الكبش معلق بقرنيه

ابن عباس

٦ / ٤١٣

(فوربك لنسألنهم أجمعين) : يسأل العباد عما كانوا يعبدون

أبو العالية

٣ / ٦٣٧

١٦٠