قائمة الکتاب
عروج النبى الى السماء وولاية على من الله مشافهة
يجب المرابطة مع الامام
الرحمة والبرهان رسول الله ، الفضل والنور المبين على
العدل رسول الله والامام من بعده
صراط المستقيم ولاية على واولاده
الائمة لا يستكبرون عن عبادة الله
عدو اهل البيت يؤسس بنيانه على شفا جرف هار
الامام يبشرهم بقيام المهدى
مثل اهل البيت مثل سفينة نوح
معنى الموثق الذى أخذه يعقوب على اولاده
لو لا المحو لا خبر الامام السجاد بما كان وما يكون
رسول الله كان نعمة من الله وقريش كفروا به
ذكر الله تعالى الشيعة فى كتابه
رسول الله فى الغدير امر بالتسليم على علىّ بأمرة المؤمنين
اكثر الناس ابى عن ولاية على
الائمة كلمات الرب
العهد ولاية امير المؤمنين
لاهل محمد (ص) منزلة خاصة
على وشيعته لا يحزنون يوم القيامة
انّ الله اصطفى من اولي العزم محمدا ومن الاوصياء على
محاربوا أمير المؤمنين يحشرون على وجوههم
النسب فاطمة والصهر علي
انّ الله يغفر لولي عليّ ولو كان عليه مثل زبد البحر
رسول الله كان فى اصلاب طاهرة
ليس لله آية اكبر من علي عليهالسلام
يرجع رسول الله والائمة الى الدنيا
آل محمد آتاهم الله الكتاب
ظهر الفساد يوم قالت الانصار منا امير ومنكم امير
العروة الوثقى ولاية امير المؤمنين (ع)
مدح الله الرسول والائمة بالصبر
الواحدة ولاية على بن ابى طالب (ع)
العمل الصالح ولاية اهل البيت
السابق بالخيرات هو الامام
امير المؤمنين هو الامام المبين
آل ياسين هم آل محمد (ص)
لا يدخل احد من الشيعة النار خالدا فيها
تشرق الارض بنور الامام
ان الله ينصر المؤمنين فى الرجعة
الائمة هم الحسنة وبنو امية هم السيئة
المنتصر بعد ظلمه هو القائم عجل الله تعالى فرجه
افترض الله على الخلق ولاية علي
فضيلة البكاء على سيد الشهداء (ع)
«سورة الجاثية»
حملت فاطمة بالحسين كرها
حذيفة يعرف المنافقين
علي كمثل الزرع يوجب الزراع
الفرق بين الاسلام والايمان
على قسيم الجنة النار
همّ الله بهلاك الناس الّا عليّا
لا يقاس بآل محمد احد من الناس
بعد نصب الرسول عليّا بالولاية ، الناس افترقوا ثلاثا
مناديان يناديان احدهما بأسم صاحب الزمان
محبّوا علي فى العطايا والمواهب من الله
السابقون محمد واهل بيته
محمد سور وعلي الباب
الامة تفترق على ثلاثة وسبعين فرقة
علي وفاطمة يؤثرون الضيف على اولادهما
«سورة الممتحنة»
لا يبقى يهودى ولا نصرانى الّا صار الى الاسلام
الملائكة تدخل مجلسا يذكر فيه فضل آل محمد (ص)
المنافقون لا يقبلون وصاية علي (ع)
النور الائمة من آل محمد (ص)
ان الله يرزق المتقين من حيث لا يحتسبون
حرّم الله ذرية فاطمة على النار
المنافقون يرون امير المؤمنين فى اغبط الاماكن
الى السجود ، اى يدعون الى ولاية علي
معاوية صاحب السلسلة
يوم الدين اى يوم خروج القائم (ع)
«سورة نوح»
الطريقة ولاية علي والاوصياء من بعده
«سورة المزمل»
فاطمة احدى الكبر
وجه الله انبيائه وحججه
جعل الله قلوب الائمة مواردا لارادته
«سورة المرسلات»
الائمة هم الذين اذن لهم فيتكلمون
الراجفة ، الحسين بن علي (ع)
الاول ما يعرف معنى الاب
الخنس ، امام يخنس فى زمانه
«سورة الانفطار»
انّ الله خلق الائمة وشيعتهم من العليين
«سورة الانشقاق»
الشاهد والمشود ، رسول الله وعلي عليهماالسلام
«سورة الطلاق»
كلما ذكر اسم الرب يستحب الصلوة على محمد وآله
الناصب يصلى نارا حامية
الذى لا يوثق وثاقه احد هو الثانى
فك رقبة ولاية على (ع)
«سورة الشمس»
«سورة الليل»
فى جهنم واد فما كان من نار هذا الوادى فللنصاب
ان رضى رسول الله ادخال اهل بيته وشيعته الجنة
شرح الله صدر نبيه بولاية على عليهالسلام
الائمة هم البلد الامين
«سورة العلق»
«سورة القدر»
«سورة البيّنة»
خير البرية امير المؤمنين
قال الانسان مالها اي امير المؤمنين
امير المؤمنين انتصر فى سريّة بعثه النبي
ليس فى الميزان شيء اثقل من الصلاة على الرسول
ثم كلّا سوف تعلمون ، اي مرّة فى الكرة ومرة فى الرجعة
والعصر ، اي عصر القائم عليهالسلام
ويل لكل همزة ، اي الذين همزوا آل محمد (ص)
رسول الله ارسل الى كافة الناس
ان الله اغنى الناس بواسطة محمد
التكذيب بالدين ، اي بالولاية
منزل النبى ومنازل اهل بيته على الكوثر
الامام ابو جعفر (ع) يبين وجه التكرار
قام على (ع) بعد الرسول على الجهاد فى الفتنة
فاطمة الزهراء (ع) خير نساء العالمين
مثل علي عليهالسلام مثل قل هو الله احد
اشد الناس عذابا سبعة
ميكائيل وجبرئيل عوّذا رسول الله بهذه السورة
إعدادات
آيات الأنوار
آيات الأنوار
المؤلف :آية الله الميرزا محمود اليوسفي الغروي
الموضوع :الحديث وعلومه
الناشر :مركز انتشارات دار النشر اسلام
الصفحات :471
تحمیل
فلان وفلان ومعاوية وعمر بن العاص وأصحاب الضغائن من قريش ، من أضعف ناصرا وأقل عددا ، قالوا : فمتى يكون ذلك ، قال الله لمحمد «ص» : (قُلْ إِنْ أَدْرِي أَقَرِيبٌ ما تُوعَدُونَ أَمْ يَجْعَلُ لَهُ رَبِّي أَمَداً ،) قال : أجلا ، (عالِمُ الْغَيْبِ فَلا يُظْهِرُ عَلى غَيْبِهِ أَحَداً ، إِلَّا مَنِ ارْتَضى مِنْ رَسُولٍ ،) يعني عليا المرتضى من الرسول وهو منه ، قال الله : (فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ رَصَداً ،) قال : في قلبه العلم ، ومن خلقه الرصد ، يعلمه علمه ، يزقه العلم زقا ، ويعلمه الله العلم الهاما ، والرصد ، التعليم من النبي «ص» ليعلم النبي أن قد أبلغوا رسالات ربهم وأحاط بما لدى الرسول من الرسول العلم ، وأحصى كل شيء عددا ، ما كان أو يكون منذ يوم خلق الله آدم الى أن تقوم الساعة ، من فتنة أو زلزلة أو خسف أو قذف أو أمة هلكت فيما مضى ، أو يهلك فيما بقي ، وكم إمام جائر أو عادل يعرف باسمه ونسيه من يموت موتا او يقتل قتلا ، وكم من امام مخذول لا يضره خذلان من خذله ، وكم من امام منصور لا ينفعه نصر من نصره (١).
سورة المزمل
قوله تعالى : (وَاصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ وَاهْجُرْهُمْ هَجْراً جَمِيلاً) (١٠)
٧٢٤ ـ محمد بن يعقوب «ره» عن علي بن محمد عن بعض أصحابنا عن ابن محبوب عن محمد بن فضيل عن أبي الحسن الماضي «عليهالسلام» قال : قلت له : (وَاصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ ،) قال : يقولون فيك ، (وَاهْجُرْهُمْ هَجْراً جَمِيلاً ،) وذرني
__________________
(١) البرهان ص ١١٥٣ وتفسير القمي ج ٢ ص ٣٨٩ ـ ٣٩٠.