الصفحه ٢٨٨ : قدسسره هناك بعدم الأثر للعلم الاجمالي الثاني في هذه الصورة ،
فراجع تحريرات السيّد سلّمه الله عنه قدسسره
الصفحه ٥٠٧ : السيّد سلّمه الله بقوله : مع
الغفلة عن أنّ التخيير بين الحكمين المتزاحمين إنّما يكون مع كونهما في مرتبة
الصفحه ١٤ : من
نسبة هذا المطلب ـ أعني عدم كون المسّ موجباً للحدث ـ إلى السيّد قدسسره ، وسيأتي (١) إن شاء الله
الصفحه ٢٢ : الاحتياج إلى
التقييد المزبور محل تأمّل ، فتأمّل جيّداً.
ثمّ لا يخفى أنّه
يمكن أن يكون منشأ إشكال السيّد
الصفحه ٣٢ : نظير
هذه النسبة المذكورة في هذا التحرير هو ما في تحرير السيّد سلّمه الله ، فإنّه بعد
أن أفاد أنّه بنا
الصفحه ٤٠ : تحرير
السيّد سلّمه الله عن شيخنا قدسسره نظير هذه العبارة في هذا التحرير فقال : إذا عرفت ذلك
فنقول : إنّ
الصفحه ٩٥ : يخفى أنّ هذا الإشكال وجوابه
مذكوران في تحريرات السيّد سلّمه الله (١) عنه قدسسره فراجعه.
قوله
: ولا
الصفحه ١٣٤ : الجمعة إمّا الكون في مسجد الكوفة أو الكون في حرم سيّد
الشهداء مثلاً ، أو أنّه كان قد نذر أحدهما واشتبها
الصفحه ١٣٨ : تأمّل.
وهذه الأجوبة
الثلاثة التي حرّرناها عنه قدسسره قد حرّرها السيّد ( سلّمه الله تعالى ) في تحريره
الصفحه ١٤٧ : الاتيان بالظهر ، فلا يحسن ما في ظاهر هذا
التحرير وصريح تحرير السيّد سلّمه الله (٢).
وبالجملة : أنّ
الصفحه ١٥٤ : الكتابية بأنّ ذلك لعلّه في عمومات القصص لا في عمومات الأحكام ، كما
ذكره في تحرير السيّد سلّمه الله بقوله
الصفحه ١٦١ : الحال فيه.
ومن ذلك كلّه يظهر
لك التأمّل فيما أُفيد في تحرير السيّد سلّمه الله فإنّه بعد أن أفاد في
الصفحه ١٩٠ :
ولعلّ الأصل في
هذا الإشكال من المرحوم السيّد محمّد الأصفهاني قدسسره ، فإنّ المعروف أنّ الدرر
الصفحه ٢١٧ : وإلحاقه بالتيمّم ، قال السيّد قدسسره في العروة : مسألة ٣ : والأولى الجمع بين التيمّم والوضوء
به. وقال
الصفحه ٢٢٧ : عنه
شيخنا قدسسره فيما حرّره عنه السيّد سلّمه الله بقوله : فإنّ الانبعاث في محلّ البحث لا
يمكن أن يكون