الصفحه ٢٥١ : نقول هل المشتق موضوع لخصوص الواجد للحدث أو هو موضوع للصادر منه الحدث ،
والقائل بالأول لا يلزمه القول
الصفحه ٢٦٠ : المشتقات ومفاد هيئاتها ... إلخ (٢).
تقدم الكلام (٣) في باب الوضع وأنّه ينقسم إلى الشخصي والنوعي.
والأول
الصفحه ٢٦٨ : للذات ، في كون النسبة مأخوذة
وملحوظة في كل منهما ، وبدون لحاظها لا يتم معنى المشتق أصلا.
وأما ما رتّبه
الصفحه ٢٧١ : التي عرفت أنها المبدأ
للمشتقات بالحقيقة تارة لا تلاحظ فيه إلا نفس نسبته إلى محله التي هي ذاتية له
الصفحه ٢٧٤ : (١) الكلام في الوضع النوعي في المشتقات ، سواء كان من حيث المادة أو كان من حيث
الهيئة ، وأنها كسائر الموضوعات
الصفحه ٢٨٦ :
ضارب ، فيكون
مراده بالنسبة التقييدية هو التوصيفية ، وأن تركيب المشتق مع موصوفه تركيب وصفي
إما ظاهر
الصفحه ٢٨٧ : المنع من ذلك
وأن النظر في المشتق إنما هو إلى الذات ، وأن مفاده هو كون المشتق عنوانا منتزعا
من الذات
الصفحه ٣٠٥ : يكون لذلك ، لكثرة استعمال المشتق
في موارد الانقضاء لو لم يكن بأكثر ... إلى آخره. فانّ هذه الجملة إنّما
الصفحه ٣٠٧ :
الموضوع ، فالعمدة
في ذلك هو ما عرفت من أنّ هذا النحو من المشتقات مما لا يكون لمبادئها حالة
استقرار
الصفحه ٥٣٦ :
البرهان
على بساطة المشتق ................................................. ٢٧٥
برهان
السيد
الصفحه ٤٨ : .
نعم ، هناك مبحث
لعله تأتي الاشارة إليه إن شاء الله تعالى في مباحث المشتق (١) من أن الاشتقاق على قسمين
الصفحه ٢٢٠ :
في محل النزاع. نعم إنّ خروجه من جهة خصوصية المادة وإن كان هو مساويا لباقي
المشتقات بحسب الهيئة
الصفحه ٢٢٦ :
هذه يصدق عليها
أنها ام زوجته ، لأنه لا يشترط في صدق المشتق بقاء المعنى المشتق منه فكذا هنا ...
إلخ
الصفحه ٢٥٨ : بمراجعة الأمر الرابع من الامور التي ذكرها
في الرسالة الثانية في المشتق (١) المطبوعة مع رسالة التسامح في
الصفحه ٢٦٧ : ، وإلاّ فلا
ريب في أنّ مفهوم المشتق ليس مركبا من مفاهيم تفصيلية وهي مفهوم ذات ثبت لها
المبدأ ... إلخ