الصفحه ٢٧٠ : استقلالا في عالم الألفاظ كي يتكلم في الفرق بينه وبين
المشتق ، وإن اريد به المبدأ الموجود في المشتق فذلك قد
الصفحه ٣١٥ : فيما حررته عنه :
وإن قلنا إنّ المشتق بسيط لم يكن التجوز في النسبة التي دلت عليها الهيئة في الفعل
موجبا
الصفحه ٢٨٣ :
قوله
: بخلاف ما إذا قلنا بالبساطة فانه عليه ليس المشتق إلاّ نفس المبدأ المأخوذ لا
بشرط ـ ثم قال
الصفحه ٢٦٩ : السابعة ، قد ظهر من مطاوي ما ذكرناه أنّ مفهوم المشتق مأخوذ لا بشرط ،
بخلاف المصدر واسم المصدر فانهما
الصفحه ٣١٦ : لا ريب في دلالة هيئة المشتق على أخذ العرض
عرضيا ، ولا ريب أنّ مثل الجريان إنّما يكون عرضيا بالنسبة
الصفحه ٢٧٦ :
الأسماء التي هي
عناوين الذات ، غايته أنه أعني المشتق عنوان منتزع من الذات باعتبار تلبسها
بالمبدإ
الصفحه ٢٩٢ :
المعلوم أن مفاهيم
المشتقات عارية عن الزمان ... إلخ ، فلاحظ وتأمل.
قوله
: وقلنا بوضع الهيئات
الصفحه ٥٣٥ : ............................................ ٢١٦
مبحث
المشتق ............................................................ ٢١٩
المراد
بالمشتق في
الصفحه ٢٢٩ : أمكن ابتناؤها على كون
المشتق للأعم ، إلا أنه يمكن أن يمنع من كون المشتق للأعم ، ونلتزم بحرمة البنت في
الصفحه ٢٦٥ : .
ولا يخفى أنه لو
كان هذا هو المراد من القول ببساطة مفهوم المشتق ، كان لازمه هو أن مراد القائل
بالتركيب
الصفحه ٣٠٣ : ](١) ولو بلحاظ ما مضى بناء على التأويل المذكور ، وهذا بخلاف المشتقات فانّ الذات
باقية فيصح الاستعمال فيها
الصفحه ٢٣١ :
ربما تبتني المسألة على المشتق ، وتقاس على ما لو طلّق زوجته
بعد الدخول فتزوجت بآخر وأولدها بنتا
الصفحه ٢٤٤ :
ثم إن تفسير الحال بحال التلبس ربما لا يلائم ما ذكروه في
عنوان المسألة من أنّ المشتق هل هو حقيقة في
الصفحه ٢٤٧ : التلبس في طليعة النزاع فقالا : المشتق
حقيقة في المتلبس بالمبدإ في الحال ، كان عليهما أن يقولا إن المراد
الصفحه ٢٤٨ :
الجري ، كل ذلك
صحيح والمقصود واحد واضح. وليس التعبير الأخير راجعا إلى دخول الزمان في دلالة
المشتق