الصفحه ٢٥٥ :
الدّرس التّاسع والأربعون
في الذّنوب وآثارها
مخالفة أمر الله
ونهيه والخروج عن طاعته
الصفحه ٢٦٣ :
: ما من سنةٍ أقلّ مطراً من سنةٍ ، ولكنّ الله يضعه حيث يشاء ، إنّ الله إذا عمل قوم بالمعاصي صرف عنهم ما
الصفحه ٥٤ : ولا عمل
إلّا بنيّةٍ ، ولا نيّة إلّا بإصابة السنّة (٢) ، أي : لا صحّة ولا ثواب لأيّ قولٍ أو فعلٍ يصدر
الصفحه ١٠ : جاهليّةً ، ورزقنا معرفة كلامه وسنّة نبيّه وأحاديث أوصيائه المعصومين ، كلّ ذلك بمقدار ما تيسّر على عقولنا
الصفحه ٢٤ : : فسكت ولم يقل شيئاً ) (١).
وفي خبر إبن سنان : (
إعلم : أنّ منزلة القلب من الجسد بمنزلة الإمام من الناس
الصفحه ٤٠ : الاطاعة والتسليم والاتّباع لله ورسوله من الآيات الكريمة وكذا النصوص الحاثّة على ذلك من السنّة كلّها
الصفحه ٥٠ :
العبد إلى كلّ مقامٍ سنيٍّ (٧).
وأنّه ذكر عند النّبي
أنّ عيسى بن مريم كان يمشي على الماء ، فقال : لو
الصفحه ٦٠ : تعالىٰ بحيث لا يشوبها أيّ غرضٍ غيره كثيرة جدّاً
بألسنة مختلفة ، بعضها وارد في تفسير الآيات الشريفة
الصفحه ٩٨ : ، وأكثر موارد استعماله في الكتاب والسنّة هو الصبر على المكاره وإن لم يكن في غيره أيضاً قليلاً.
فقد ورد
الصفحه ١٥٥ : بين الإسراف والبخل ، فإنّ ذلك ملحوظ في ما يبذله الإنسان
لغيره.
وقد ورد في الكتاب
والسنّة في فضل
الصفحه ١٦٩ : .
وقد ورد في الكتاب
والسنّة في فضل هذه الخليقة وحسنها والحثّ على تحصيلها وترتيب آثارها عليها بل ، والجري
الصفحه ١٧٧ : الحال ، فإنّ الحقّ الحقيق بالاتّباع هو المستفاد من الكتاب والسنّة.
فقد ورد في الكتاب
الكريم قوله
الصفحه ١٨٢ : فراقها (٨).
وأنّه : تخفّفوا
تلحقوا ، فإنّما ينتظر بأوّلكم آخركم (٩).
ثمّ إنّ هنا روايات
وردت بألسنة
الصفحه ٢٠٥ : السعي في إزالتهما لو اتّفق حصولهما بالتأمّل والتفكر في مفاد النصوص الواردة فيه ، في الكتاب والسنّة
الصفحه ٢٠٨ : الحياة وزينتها ومتاعها وحطامها وما أشبهها من التعابير القرآنيّة.
وظواهر الكتاب والسنّة
بعضها مسوق لبيان