الصفحه ٢٨ : والشياطين سمّيت بـ « النفس الأمّارة بالسوء ».
ثمّ إنّ طريق تسلّط
الشيطان على القلب : الحواس الخمس الظاهرة
الصفحه ٢٩ : يخلّي بينه وبين أيٍّ منهما أراد حسب اقتضاء عمل
الإنسان ورغبته ودعائه.
ثمّ إنّ القلب بأصل
الفطرة صالح
الصفحه ٤٠ : رسول الله وما الجهاد الأكبر ؟
قال : جهاد النفس ، ثمّ قال : أفضل الجهاد من جاهد نفسه التي بين جنبيه
الصفحه ٤٨ : والعلم ، ثّم سأل ما يزداد به الإيمان حتّىٰ يكون يقيناً ، وببيانٍ آخر أنّه سأل أن يرتقي بمشاهدة
العيان من
الصفحه ٥٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : هذا عبد نوّر الله قلبه بالايمان ، ثمّ قال له : الزم ما أنت عليه (١).
وأنّ اوّل صلاح هذه
الأمّة
الصفحه ٥٣ : ، إذ ما لم يعلم الشيء لم يمكن قصده ، وما لم يقصده لم يصدر عنه ، ثمّ لمّا
كان غرض السالك العامل الوصول
الصفحه ٥٧ :
شيئاً
، فيقول : صدقت ، نويتها فكتبناها لك ، ثمّ يُثاب عليها (١).
وأنّه ما ضعف بدن عبدٍ
عمّا
الصفحه ٦٥ : تعالى بفعل ما أوجبه وترك ما حرّمه ، وبمعناه الوقوىٰ والاتّقاء والتوقّي.
ثمّ إنّه لا اشكال في
أنّ
الصفحه ٦٦ : الصادق عليهالسلام : « أن لا يفقدك الله حيث أمرك ، ولا يراك حيث نهاك » (١).
ثمّ إنّ الآيات
الشريفة
الصفحه ٧٠ : الْمُتَّقِينَ فِي مَقَامٍ أَمِينٍ ). (٩)
وأنّ السماوات والأرض
لو كانتا رتقاً على عبدٍ ثمّ اتّقى الله لجعل الله
الصفحه ٧٨ : الناعتين.
ثمّ إنّ الوصفين
حالتان تعرضان على النفس كثيراً ما تكونان متلازمتين ، بل يجب أن يكونا كذلك
الصفحه ٨٨ : يلتزم به.
وأنّ الصادق في القول
أوّل من يصدّقه الله تعالى حيث يعلم أنّه صادق ، ثمّ
الصفحه ١٠٤ : والنفس ، فيجود بالإعطاء ويطمئنّ بالخلف ، ويخوض الغمرات ولا يبالي أوقع على الموت أم وقع الموت عليه.
ثّم
الصفحه ١٠٨ : غيري (١).
وقال : يا داوود إن
أسلمت لما اُريد أعطيتك ما تريد ، وإن لم تسلم أتعبتك فيما تريد ، ثمّ لا
الصفحه ١٢١ : حَسَنَاتٍ )
(٢).
وأنّ ( مَنْ ظَلَمَ ثُمَّ بَدَّلَ حُسْنًا بَعْدَ سُوءٍ فَإِنِّي
غَفُورٌ رَحِيمٌ