الصفحه ٢٢ : في جنانٍ من جنان الله ، يتنعّم فيها إلى يوم المآب » (١).
وشاهد ذلك ما حكاه
الله تعالى عن قول حبيب
الصفحه ٥٤ : حسنها وقبحها وخيرها وشرّها ، وهذا ممّا تشير إليه أخبار الباب وتوضحه وتفسّره.
فقد ورد :
أنّه لا قول
الصفحه ٦١ :
عيناه
(١).
وأنّ الله أراد
بالأحسن في قوله : (
لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا
الصفحه ١١٨ : بعنوانها الخاصّ ، مع أنّ العبادات توقيفيّة لا يجوز لأحدٍ الاقتراح فيها من نفسه ، فكلّ قولٍ أو فعلٍ يُنسب
الصفحه ١١٩ : بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَٰلِكَ
سَبِيلًا ) (٩) وقوله : ( وَلَا تَجْعَلْ
يَدَكَ
الصفحه ١٢٤ : في النصوص : أنّه
لمّا نزل قوله : (
فَلَهُ خَيْرٌ مِنْهَا ) قال رسول الله : اللهّم زدني ، فأنزل الله
الصفحه ١٣٩ :
وأنّه : ربّ قول أنفذ
من صول (١).
وأنّه : اجعلوا
اللسان واحداً. وأنّ اللسان جموح بصاحبه ، وما
الصفحه ١٨٧ : الاعتقاد والفعل كما يتّصف به الكلام فالظنّ أو الاعتقاد المخالف للواقع ، كذب ، كما أنّ العمل المخالف للقول
الصفحه ٢٠٣ : المؤمن فلا ذمّ ، وإن كانت إلى غيره فهي
مذمومة. وقد ورد في الكتاب الكريم قول يعقوب عليهالسلام
الصفحه ٢٤٠ : عليهالسلام : لله درّ الحسد حيث بدأ بصاحبه فقتله (١).
فقد ورد في الكتاب
العزيز قوله : (
أَمْ يَحْسُدُونَ
الصفحه ٢٦٤ : (٥).
وممّا يدلّ على
تأثيرها في عذاب الآخرة وعقابها ، قوله تعالى : (
بَلَىٰ مَنْ كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحَاطَتْ
الصفحه ٢٦٩ : والعصيان لهلكوا (٣) ، وهو قوله : ( وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ
لَفَسَدَتِ
الصفحه ٩ : فإنّ في قول الله تعالى وكتابه الناطق وكلام نبيّه الصادق وأهل بيته عليهمالسلام غنىً وكفايةً عن بحث
الصفحه ١٣ : الأفراد منهم بالزواج والتناسل ، ويتحقّق معنى قوله : (
ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً ).
وإمّا مسوقة لبيان
الصفحه ١٤ : قوله : ( فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا )
لبيان أنّ مجرّد وجود تلك القوّة وكونها مستعدّةً للعلم