الصفحه ١٠ : بذلك أنّ
جميع ما تحويه الشرائع السماويّة من القوانين الدخيلة في تربية الإنسان ترجع إلى أمور ثلاثة
الصفحه ٢٧ : المعارف الالهية من حضرة ذي الجلال. فبالقلب شرف الإنسان وبه فضليّته على كثيرٍ من الخلق ، وبه ينال معرفة
الصفحه ٤٣ : داهيةٍ وفي الآخرة إلى الهاوية ، فإنّ من معاني هذه المادّة : السقوط ، وقوله : ( أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ
الصفحه ١٤٢ :
فالتّفكّر في الحقيقة
من الأسباب والمقدّمات الموصلة إلى عرفان نظريّ هو أشرف المعارف ، وهو عرفان
الصفحه ٥٧ : قويت عليه النّية (٢).
وأنّ من حسنت نيّته
زاد الله في رزقه (٣).
وأنّ صاحب النّية
الصادقة صاحب القلب
الصفحه ١٧٨ :
أصحاب
النّبيّ وطائفة من الأغنياء ، فصدر الآية ناظر إلى الفقراء من أصحابه صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٧٢ :
وأنّ نعم الجرعة
الغيظ لمن صبر عليها. وأنّها من أحبّ السبيل إلى الله ، فإنّ عظيم الأجر لمن عظيم
الصفحه ٢٠٩ : الْحَيَاةُ الدُّنْيَا ) (٢) أي : نفس الحياة أو ما يقارنها ممّا
عرفت آنفاً ، وقال : (
مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ
الصفحه ١٩ : مختلفة قد وقع في معرض تعارضها وتزاحمها ويجرّه كلّ إلى مقتضاه ، فهو : إمّا من أكرم خلق الله وأشرف خليفته
الصفحه ٢٠ : : (
وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا
الصفحه ٧٧ : ، ووجودهما في الإنسان من ذاتيّاته وفطريّاته ، ولا يوجد إنسان لم يكونا فيه ولو بالنسبة إلى بعض الأمور ويختلفان
الصفحه ١٥٩ : ليأكلوا من طعامه (٢). وأنّه : ليس السّخيّ المبذّر الذي ينفق ماله في غير حقّه ، ولكنّه الذي يؤدّي إلى الله
الصفحه ١٧ : الأعمال الصادرة من الإنسان مبناها الطبائع والسجايا ، فهي تصدر عن اقتضائها وهواها ودعوته إلى مناها. فإنّ
الصفحه ٩٢ : أوحى إلى موسى « أشكرني حقّ شكري ، فقال : يا ربّ كيف ذلك وليس من شكرٍ إلّا وأنت أنعمت به عليّ ، فقال
الصفحه ٢٥٧ :
ومنها : ما يشير إلى
تأثيره في آخرته وعذابها.
فمّا يدلّ على أصل
النهي والذّم قوله تعالىٰ : (
لَا