الصفحه ٢٠٣ : من : شكىٰ يشكوا إلى زيد : تظلّم إليه ، وأخبره بسوء الحوادث ، فالمخبر شاك وزيد مشكوّ إليه ، والمخبر
الصفحه ١١٨ : ، فبيّن فيها خطر الشرّة بأنّه قد يبتدع الإنسان في هذه الحالة
من نفسه أعمالاً وأوراداً وينسبها إلى الشرع
الصفحه ١٧٦ :
الثاني : فقد لوازم
العيش والحياة بالنسبة إلى من يحتاج إليها ، وهو المراد في أغلب مأثورات الباب
الصفحه ٢٢ : ضربين : منها ما ينقل إلى الثواب أو العقاب ، ومنها ما يبطل فلا يشعر بثواب ولا عقاب. وقد روي عن الصادق
الصفحه ٢٥٦ :
الواردة في المقام على أقسام :
منها : ما يرجع إلى
النهي عن نفس العصيان وبيان شدّة قبحه ولزوم مراقبة النفس
الصفحه ٢٩ : هو الملك ، وإلى الشّر هو الشيطان.
والملك خلق من خلق
الله ، شأنه إفاضة الخير وإفادة العلم وكشف الحقّ
الصفحه ٥٣ : في الأفعال الاختياريّة ، بل يرجع البحث هنا إلى ملاحظتها من جهة عللها ومعاليلها أعني : مناشىء صدورها
الصفحه ١٢ : إلّا عليه ، فيكون ما نسب إلى تلك العناوين من الأعمال والأفعال والصفات ونحوها منسوباً إليه.
وهذا
الصفحه ٢٢٧ : ، وهو : رجاء النيل إلى الملاذّ ، وتمنّي الوصول إلى المشتهيات وإن كانت بعيدة
المنال من حيث الكمّ والكيف
الصفحه ١٠٤ :
باطنه
وسكون قلبه إلى ربّه عند الاشتغال بكلّ سبب ، وسهولة إقدامه على ما أمر الله به من بذل المال
الصفحه ٧٨ : قدرته ورجاء بالقياس إلى كرمه ، فاللازم على العبد المذنب إذا فكّر في قدرة الله أن يخاف منه ،
وإذا فكّر في
الصفحه ٢١ : الصفات. فالمتجانس والمتشابه منها في الأوصاف يميل بعضها إلى بعض ، والمتخالف فيها يتباعد ويتباغض ، قال
الصفحه ١٨٣ : فإنّ هذه الأخبار تشير إلى بعض آثار الفقر الراجعة إلى نفس الفقير من شدّته عليه وصعوبة تحمّله ، أو إلى
الصفحه ٣٥ : ، ولازمه النظر إلى من تصدر عنه الاعمال ومعرفته وهو نفسه أيضاً ، فالناظر : النفس باعتبار قوّتها
العاقلة
الصفحه ١٤١ : : سير
الباطن من المبادئ إلى المقاصد ، ولا يرتقي من النقص إلى الكمال إلّا بهذا السير ، ومبادئه الآفاق