الصفحه ١٤١ : : سير
الباطن من المبادئ إلى المقاصد ، ولا يرتقي من النقص إلى الكمال إلّا بهذا السير ، ومبادئه الآفاق
الصفحه ١٣٥ : إلى ربّك ، فتكلّم بما يعنيك ودع ما لا يعنيك (٣).
وأنّ أعظم الناس
قدراً من ترك ما لا يعنيه
الصفحه ١٣٣ : أن يمتاز بالبحث والتحقيق عن حاله وبيان وظائفه عقلاً وشرعاً واجتماعاً ، فإنّه من أعظم ما يمتاز به
الصفحه ٣٠ :
مرض القلب ، وأفضل من صحّة البدن تقوىٰ القلوب » (٤).
وفي صحيح أبان عن
الصادق عليهالسلام : « ما من
الصفحه ١٩٣ : في الأفعال الحسنة لطلب المنزلة عند الناس. فالمرائي اسم فاعل ، هو العامل كذلك والمرائى له اسم مفعول من
الصفحه ٢٠٠ : أو لعروض القبح عليه بإعجاب العامل به.
وورد في عدّة نصوصٍ :
أنّه : من دخله العجب هلك (٢) ( والهلاك
الصفحه ١٣٤ : وأعظم قدراً عند الله من الكلام في رضا الله ، ألا ترى أنّ الله لم يجعل فيما بينه وبين رسله معنى
يكشف ما
الصفحه ٣٢ : أعظم
من العرش وأوسع من الكرسيّ وأطيب من الجنة وهي القلب (٧).
وأنّه يأتي عليه
تارات أو ساعات ليس فيه
الصفحه ١٧١ : على
العفو أفضل وأيسر من الندامة على العقوبة (٣).
وأنّه : ما التقت
فئتان قطّ إلّا نصر أعظمها عفواً
الصفحه ١٩٩ : وعدم قبوله ، فإنّه لا بأس به ، بل هو حسن.
والعجب من أخبث
الصفات وأعظم المهلكات ، سواءٌ أكان حالةً غير
الصفحه ٩٥ : الشكر من العبد (٧).
وأعظم شكر النعمة إجتناب
المحارم (٨).
وكلّ نعمةٍ إذا لم
تشكر تصير وبالاً
الصفحه ٢٤ :
غنىً
عن القلب ؟ قال : لا ، قلت : وكيف ذلك وهي صحيحة سليمة ؟ قال : يا بُني ، إنّ الجوارح إذا شكّت
الصفحه ٣٧ :
شريكه
والسيّد عبده (١).
وأنّ من حاسب نفسه
ربح ، ومن غفل عنها خسر (٢).
وأنّ الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٠ : بذلك أنّ
جميع ما تحويه الشرائع السماويّة من القوانين الدخيلة في تربية الإنسان ترجع إلى أمور ثلاثة
الصفحه ١٧٢ : استكمل خصال الإيمان وزوّجه الله من الحور العين كيف شاء (٦).
وأنّه : أوحى الله
إلى نبيّ من أنبيائه : إذا