الصفحه ١٧٨ :
أصحاب
النّبيّ وطائفة من الأغنياء ، فصدر الآية ناظر إلى الفقراء من أصحابه صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٨٨ : ، (٣)
أي : كان النّبيّ المبعوث متلبّساً بالصدق في كلامه ، أو أنّ وجوب الصدق في الحديث
كان من أحكام شريعته
الصفحه ٨٠ : وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الْأَلِيمُ )
(٧).
وورد في النصوص
الصادرة عن النّبيّ الأعظم وأهل بيته
الصفحه ٦٣ :
الدّرس الثّامن
في العبادة وإخفائها
إخفاء العبادة وكلّ
عمل خيرٍ يصدر من المؤمن عدا
الصفحه ١١٨ : ، فبيّن فيها خطر الشرّة بأنّه قد يبتدع الإنسان في هذه الحالة
من نفسه أعمالاً وأوراداً وينسبها إلى الشرع
الصفحه ١٨٧ : : الكلام المخالف للاعتقاد ، خالف الواقع أم طابق.
ثمّ إنّه لا ريب في
أنّ الكذب من أعظم المعاصي وأشنعها
الصفحه ١٦ : وإن كانت عاملةً ناصبةً ، أو تلوم غيرها من الناس مخالفة الله تعالى وعصيانهم ، أو يراد بها : النفس
الصفحه ٩٤ : حمد الله على
النعمة فقد شكرها وكان الحمد أفضل من تلك النعمة وأعظم وأوزن (٣) ( أي : التوفيق على الحمد
الصفحه ٦٤ : إليها الغافلون ، ويكون نوعاً من الأمر بالمعروف ، وسبباً لزوال التّهمة عن العامل لو كان مورداً للتّهمة
الصفحه ٢٥٦ :
الواردة في المقام على أقسام :
منها : ما يرجع إلى
النهي عن نفس العصيان وبيان شدّة قبحه ولزوم مراقبة النفس
الصفحه ٥٣ : في الأفعال الاختياريّة ، بل يرجع البحث هنا إلى ملاحظتها من جهة عللها ومعاليلها أعني : مناشىء صدورها
الصفحه ٢٧ : المعارف الالهية من حضرة ذي الجلال. فبالقلب شرف الإنسان وبه فضليّته على كثيرٍ من الخلق ، وبه ينال معرفة
الصفحه ٦٠ : كان من حسناتٍ فللّه ، وما كان من سيّئاتٍ فللشيطان » (١).
والضمير في « هو الله » راجع إلى مقصد كلّ عامل
الصفحه ٩٨ : في الكتاب
العظيم قوله تعالى : (
وَاصْبِرْ عَلَىٰ مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَٰلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ
الصفحه ٢١٤ : ء (٤).
وأنّ أغفل الناس من
لم يتّعظ بتغيّر الدنيا من حال إلى حال (٥).
وأنّ أعظم الناس
خطراً من لم يجعل للدنيا