الصفحه ٥١٩ :
بالفعل من لوازم
إطلاقها وإرسالها كذلك.
وكذا قولنا :
الانسان كاتب بالقوة أو مركب من الروح والبدن
الصفحه ٥٢١ : :
فاللغة تتبع السماع ولا قياس فيها ، وحيث إنّ المسموع والمنقول فيها من أهلها كذلك
فلا بدّ من متابعته مع عدم
الصفحه ٥٢٧ :
من ناحية.
ومن ناحية اخرى :
أنّ كلمة اللام تدل على التعين الخارجي. ومن ناحية ثالثة : أنّ التعين
الصفحه ٥٤٨ :
ولكن من الواضح
أنّ ذلك يستلزم خلاف الظاهر من جهتين : الاولى : أنّ التقييد المذكور خلاف الظاهر
جداً
الصفحه ٥٥٢ :
المقيد أفضل من
المطلق.
ثالثها وهو الصحيح : أنّ الدليل الدال على التقييد يتصور على وجوه
أربعة لا
الصفحه ٦ :
نعم ، يمكن أن
يحمل النهي في كلا القسمين على الارشاد إلى الترك الذي هو أرجح من الفعل أو ملازم
لما
الصفحه ٢٤ : المكلف في إيجاده في ضمن أيّ فرد من أفراده شاء إيجاده
في ضمنه.
وإن
شئت قلت : إنّ العقل وإن
حكم من ناحية
الصفحه ٢٦ :
العبادة فيه من ناحية توهم التنافي بين صحتها في مورد الاجتماع وكونها مكروهة فيه
، لتضاد الأحكام وعدم
الصفحه ٢٧ :
وماهيةً ، وعليه فلا مانع من أن يكون أحدهما متعلقاً للأمر والآخر متعلقاً للنهي ،
ولا يلزم من القول
الصفحه ٤٣ :
لا مانع من التمسك
باطلاق دليل الأمر لاثبات كون هذه الحصة من مصاديق المأمور به وأفراده.
لتوضيح
الصفحه ٦٣ : من ذلك : أنّ هذه
الثمرة التي تظهر بين وجهة نظرنا ووجهة نظر شيخنا الاستاذ قدسسره نتيجة الاختلاف
في
الصفحه ٩٥ :
التخلص.
وبكلمة اخرى : أنّ
من يقول بهذه المقالة ـ أي بكون الحركة الخروجية مصداقاً للتخلص والتخلية ـ إن
الصفحه ١٠٣ : ، فيقع في عدة موارد :
الأوّل : ما إذا
كان المكلف غير متمكن من الصلاة في خارج الدار أصلاً ، لا مع الركوع
الصفحه ١٠٩ : المجمع في مورد الاجتماع وجوداً وماهية من صغريات كبرى باب التعارض ، كما أنّها
على القول بالجواز وتعدد
الصفحه ١١٩ : بوجوب واحدة منها والتخيير في التسبيحتين
الأخيرتين ، بمعنى أنّ للمكلف أن يقتصر على الواحدة وله أن يأتي