الصفحه ٢٦٨ : الحال لا
يكون بينهما ميز في الواقع ونفس الأمر حتى في علم الله سبحانه باعتبار أنّه لا
واقع له ما عدى
الصفحه ٢٩٥ : الشرط وعدم المانع فيه وإلاّ لانقلب الواجب ممكناً ، بل نفس
تصوّره يكفي للتصديق بوجوده ، ويسمى هذا البرهان
الصفحه ٣٥٨ : كان المخصص
لفظياً ، أو كان لبياً وقامت قرينة على أنّ المولى أوكل أمر التطبيق وإحراز
الموضوع إلى نفس
الصفحه ٣٧٠ : ءً على كون المانعية المجعولة معتبرة في نفس
الصلاة ومن قيودها ، فانّ الصلاة من أوّل وجودها لا تخلو من أن
الصفحه ٣٨٥ : الثبوت والاثبات دون أخذ العدم المحمولي ، فقضية : أكرم العلماء إلاّ الفسّاق
منهم في نفسها ظاهرة في أنّ
الصفحه ٤٤٥ : حقيقي وليس له معنىً آخر ليراد من الضمير
الراجع إليه معنىً مغاير لما اريد من نفسه كي يلزم الاستخدام
الصفحه ٤٥٦ : ذلك المورد
في نفسه فرداً للعام ، والمفروض أنّ كونه فرداً له يتوقف على عدم دلالة القضية على
المفهوم
الصفحه ٤٥٩ : يمكن تقييد إطلاق التعليل بخصوص
الكثير ، يعني أنّ مطهرية المادة تختص بما إذا كان الماء في نفسه كثيراً
الصفحه ٤٨٠ : في الشريعة المقدّسة ، وهذا في نفسه مما يقطع
ببطلانه ، لا من ناحية ما قيل من أنّ النسخ لا يمكن بعد زمن
الصفحه ٤٨٢ : ، بل هو كقبح الكذب
يعني أنّه في نفسه قبيح مع قطع النظر عن طروء أيّ عنوان حسن عليه. فاذا افترضنا
أنّ
الصفحه ٤٨٦ : قدسسره وهو أنّ الاستمرار مرةً يلاحظ بالاضافة إلى نفس الحكم فحسب
، ومرة اخرى يلاحظ بالاضافة إلى متعلقه
الصفحه ٥٠٠ :
علّمه ملائكته
ورسله فانّه يكون ولا يكذّب نفسه ولا ملائكته ولا رسله ، وعلم عنده مخزون لم يُطلع
عليه
الصفحه ٥١٥ : بين الأقسام هو نفس الجهة الجامعة بين الأفراد الخارجية المعبّر عنها
بالكلي الطبيعي.
ما أفاده قدسسره
الصفحه ٥ : الانطباق لتعلقه به
حقيقة ، كما في سائر المكروهات من غير فرق ، إلاّ أنّ منشأه فيها حزازة ومنقصة في
نفس الفعل
الصفحه ١١ : المستأجر أصلاً ، بل ترجع إلى نفس العامل.
ومن هنا قد اشتهر
بين الأصحاب أنّ الاجارة لو تعلقت بذات العبادة