الصفحه ٧١ : سبحانه ( رَبِّ إِنِّي
أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَسْأَلَكَ مَا لَيْسَ لِي بِهِ عِلْمٌ ) (٣)
ولو كان سأل شيئاً من
الصفحه ٧٣ :
مَن سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ وَمَنْ آمَنَ ) (١).
فوعده بنجاة أهله واستثنىٰ منهم
من سبق عليه
الصفحه ٨٣ : الله تعالى فالأنبياء معصومون منه سواء كثيره وقليله ، وأما ما لا يتعلق بالبلاغ ويعدّ من الصفات كالكذبة
الصفحه ١٠٢ : !!
وبهذا تكون الآيات الشريفة المذكورة قد
شبّهت بنات حواء بالنعاج ! لينتبه داود من غفلته ويستغفر ربّه
الصفحه ١٠٨ :
وقد تمسك الحشوية والمخطئة نتيجة فهمهم
السيء بروايات لا يشك الباحث بأنّها من الإسرائيليات التي نفذت
الصفحه ٩ : الأنبياء عليهمالسلام
وتقف مسألة العصمة في الصفّ الأوّل من مسائل النبوّة العامّة من حيث أهميتها لما لها من
الصفحه ١٣ :
لا يطلق إلّا على
الأنبياء أو من يجري مجراهم ) (١).
ولمّا كانت البعثة لطفاً للمكلّفين فيما
يراه
الصفحه ١٤ : على شريعة من قبلهم
، ولقد كان الرسول قبل بعثته متابعاً ملّة إبراهيم عليهالسلام
(٢).
وعند التأمّل قد
الصفحه ٢٥ :
لنفسه ، توجب أن لا
تحصل النبوّة لأحد من الفاسقين » (١).
واستدلّ كذلك على عصمة الأنبياء بهذه
الصفحه ٣٤ :
استدلّ الشيخ المفيد بهذه الآية على
عصمة من اتّصف بالصدق في هذه الآية.
قال الشيخ المفيد رحمهالله
الصفحه ٥٣ : : ( إنّه لو جاز أن
يفعل النبي المعصية ، أو يخطأ وينسى وصدر منه شيء من هذا القبيل ، فإمّا أن يجب علينا
الصفحه ٦٢ :
ولست أدري كيف يكون للشيطان سلطانٌ على
من اصطفاهم الله لتبليغ رسالاته ، والله تعالى يقول : (
إِنَّ
الصفحه ٦٧ : النهي ، كان المراد به ضرباً من الكراهة دون الحظر ، وإنما قلنا ذلك لقيام الدلالة على عصمته من سائر
الصفحه ٧٠ : رَبِّ إِنَّ ابْنِي مِنْ أَهْلِي وَإِنَّ
وَعْدَكَ الْحَقُّ وَأَنتَ أَحْكَمُ الْحَاكِمِينَ *
قَالَ يَا
الصفحه ٧٢ :
ويرى أولئك أنّ ظاهر صدور السؤال منه
غير لائق بمقام النبوةُّ لأنّ تغليب العاطفة على الحق والعدل أمر