الصفحه ٩٨ :
قال الرضا عليهالسلام
: إنّ
موسى دخل مدينة من مدائن فرعون على حين غفلة من أهلها ، وذلك بين المغرب
الصفحه ٥ : الدراسات
الإسلامية وتنوعت مناهجها تبقى قاصرة عن بلوغ أهدافها ما لم تتخذ من السيرة المعصومة قبساً ينير لها
الصفحه ٢٦ : حقّهم عليهمالسلام
من جهة اشتمالها على مسائل أخرى ضبطها أصحاب التفسير فيما يتعلّق بأولي الأمر ومدى
الصفحه ٨ :
كتبهم التي عُنيت
بهذه المواضيع تزخر بتلك الشُبَه ، فتارة ينطلقون من التوبة وأخرى من الاستغفار
الصفحه ٢٤ : اجتماع الجهتين في مصداق واحد جزماً ، ومنه نستشفّ أنّ الأنبياء عليهمالسلام
معصومون مطهّرون من كلّ عيب
الصفحه ٣٢ :
من جهة رعاية الله للنبي
وألطافه به حيث قال : « ثم بين سبحانه لطفه برسوله وفضله عليه إذ صرف كيدهم
الصفحه ٤٢ :
كانت إذا مات بعلها أو قتل لا تتزوّج بعده أبداً ، وأوّل من أباح الله عزّوجلّ له أن يتزوّج بامرأة قتل
الصفحه ٥٩ : وَالنَّهَارَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِن فَضْلِهِ ) (٢)
، أي : لتسكنوا بالليل ولتبتغوا من فضله
الصفحه ٩٥ :
البخاري في صحيحه !
وعند التدبّر في دلالة الآية الكريمة ، اعتماداً
على ما ورد من روايات عن أهل
الصفحه ٦ : ، خصوصاً إذا ما علمنا أن الوهن الذي أصاب الأمة لم يكن ـ كما
يدعيه الجهلاء ـ من ترسبات القرون الوسطى التي
الصفحه ٣٠ :
وروى ذلك عن الإمام الباقر عليهالسلام كلٌّ من بريدبن معاوية
(١) ، وجابر الجعفي (٢).
وتواتر ذلك
الصفحه ٦١ :
يُحْكِمُ اللهُ آيَاتِهِ وَاللهُ عَلِيمٌ
حَكِيمٌ )
(١) ، قال فسمع من كان من المهاجرين بأرض الحبشة
الصفحه ١٨ :
وقال العلّامة الطبرسي : ( الاصطفاء
والاجتباء والاختيار نظائر ، وهو افتعال من الصفوة وهذا من أحسن
الصفحه ٤٤ :
قال العلّامة المجلسي رحمهالله تعليقاً على قوله عليهالسلام : (
الأمر أعظم من ذلك وأوجب
الصفحه ٦٩ :
وبالتدبّر في هذه الرواية وما يوافقها
من روايات اُخرى في عصمة جميع الأنبياء عليهمالسلام
كما تقدّم