الصفحه ١٣ : يكون أقرب إلى ذلك إلّا على ما قلناه ، فيجب أن يجنّبهم الله تعالى رسوله صلىاللهعليهوآله
عن الغلظة
الصفحه ٥٨ : على ما فهمه من استدلّ بها ، ولا
من كذب على ابن عباس بتلاوتها ، فحبر الأُمّة أجلّ من أن يفهم منها ـ كما
الصفحه ١٦ : الرازي في دلالة
الآية على الهادي للحقّ فقال : ( دلّت الآية على أنّ الله تعالى لا يخلي الدنيا في وقت من
الصفحه ٦١ : أنّه من ( أهل السنّة )
كيف يثق بسنّة ألقى الشيطان على من سنّها ـ فيما هو أعظم منها ـ ما ألقى ؟ فكيف بها
الصفحه ٩٥ :
البخاري في صحيحه !
وعند التدبّر في دلالة الآية الكريمة ، اعتماداً
على ما ورد من روايات عن أهل
الصفحه ٤١ : إِلَيْهِ رَاجِعُونَ )(١)لقد نسبتم نبيّاً من
أنبياء الله إلى التهاون بصلاته حتّى خرج في أثر الطير ثمّ
الصفحه ٨٩ : : إن سالم بن حفصة يروي عنك إنّك تكلّم على سبعين وجها لك منها المخرج ؟
فقال عليهالسلام
: ما
يريد سالم
الصفحه ٤٢ : من عليّ عليهماالسلام
(٣).
قال : فبكى علي بن الجهم ، وقال : يا
ابن رسول الله ، أنا تائب إلى الله
الصفحه ٦ : ، خصوصاً إذا ما علمنا أن الوهن الذي أصاب الأمة لم يكن ـ كما
يدعيه الجهلاء ـ من ترسبات القرون الوسطى التي
الصفحه ١٠٢ : سمع من علي بن الجهم ما يقولون بشأن داود عليهالسلام من تلك الأكذوبة التي جاء بها وهب بن منبه وغيره من
الصفحه ٥٠ : رحمهالله فيبرّرها بعدم خطأ
المعصوم ( لأنّه لو كان يخطأ لاحتاج إلى من يسدّده ويمنعه عن خطأ وينبّهه على
الصفحه ٧١ : وَتَرْحَمْنِي أَكُن مِّنَ الْخَاسِرِينَ ) (٤)
، محصله أن هذا كلام صورته التوبة وحقيقته الشكر على ما أنعم الله
الصفحه ٩٠ : عنى : سرقتم يوسف من أبيه » (٤).
رابعاً
ـ ما يتعلّق بنبيّ الله يونس عليهالسلام
:
لم يترك المخطئون
الصفحه ٢٤ : التكوين الذي سنّهُ الله تعالى لهداية خلقه.
وأوّل دليل على ذلك ما ذكره الفخر
الرازي ، حيث قال : « الآية
الصفحه ٥ :
كلمة
المركز
الحمد لله ربّ العالمين
وصلّى الله على نبيّنا محمد وآله الطاهرين.
مهما تعددت