الصفحه ٨٤ : )
(٢) والمراد : أبوه وخالته ، لأنّ أُمّه قد ماتت وهو صبي بلا خلاف.
هذا فضلاً عن وجود المؤمن من آل لوط ما
عدا
الصفحه ٨ : وثالثة من الإنابة ويزعمون أن الأنبياء في هذه المواقف وغيرها حصل منهم ما يجعلهم كغيرهم من البشر يخطئون
الصفحه ٦٠ : صلىاللهعليهوآله
في نادٍ من أندية قريش كثير أهله فتمنى يومئذ أن لا يأتيه من الله شيء فينفروا عنه ، فأنزل الله عليه
الصفحه ٩٣ : بنبي الله موسى عليهالسلام
:
من الآيات التي تمسكوا بها في عدم عصمة
موسى عليهالسلام
وهي لاتدل على ما
الصفحه ١٢ :
ومن ذلك ما رواه الشيخ الصدوق رحمهالله بإسناده إلى الإمام
موسى بن جعفر عليهالسلام
عن أبيه ، عن
الصفحه ٨٨ : التامّة التي بنى عليها قوله بعد ذلك : (
أَفَتَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللهِ مَا لَا يَنفَعُكُمْ شَيْئًا وَلَا
الصفحه ٧٦ : قال ذلك في صباه كما
مرّ في القول الثاني ، فكأنّهم أرادوا جواز الشرك عليه في مرحلة الصبا بقوله (
هَٰذَا
الصفحه ١٠٥ : بسؤال نعجتك إلى نعاجه » (٣).
وقال الطبرسي في مجمع البيان في توضيح
الآية : « إن كان الأمر على ما تدعيه
الصفحه ٥٦ : من شبه الوسوسة وحديث النفس على ما عليه جملة البشر (٢).
وكل ما ذكروه باطل لا يناسب مقام
الأنبيا
الصفحه ١٠٤ : إلى الحاكم ، فإذا أضفنا فزعه عليهالسلام
منهم لدخولهم عليه من غير الجهة المعتادة ، دلّ ذلك بكلّ وضوح
الصفحه ٧٤ : عليه بهذا الأدب الذي هو من النعمة فقال : (
رَبِّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَسْأَلَكَ مَا لَيْسَ لِي
الصفحه ١١٠ : مواصفات عالية لا توجد إلّا فيها ، فهي لا تحتاج إلى مطار لتقلع منه أو تهبط عليه بل يكفيها في ذلك أي مكان
الصفحه ٨٦ : من أن يُضاف إلى الأنبياء عليهمالسلام
، والدليل القاطع عليه أنّه لو جاز أن يكذبوا لمصلحة ويأذن الله
الصفحه ٥٩ : النازل عليه فيغيره إلى غير ما نزل به ، مستندين في ذلك إلى رواية واهية في سبب نزولها أظلت كثيراً من
الصفحه ٧٠ : المباركة لأنه أشتبه عليه ما يجب أن لا يشتبه عليه (٢).
وذهب الفخر الرازي إلى القول بأنّ سؤال
نوح