الصفحه ٢٢ : وقع على خواص المؤمنين جملة الخواص الأخص ، ثمّ المعصوم هو الخاص الأخص ) (٢).
وإلّا غير الأنبيا
الصفحه ٣١ : طَّائِفَةٌ مِّنْهُمْ أَن يُضِلُّوكَ وَمَا يُضِلُّونَ إِلَّا أَنفُسَهُمْ وَمَا يَضُرُّونَكَ
مِن شَيْ
الصفحه ٣٢ :
من جهة رعاية الله للنبي
وألطافه به حيث قال : « ثم بين سبحانه لطفه برسوله وفضله عليه إذ صرف كيدهم
الصفحه ٤٩ : لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ ) (١).
وتحت قوله تعالى : (
أَلَا لَعْنَةُ اللهِ عَلَى الظَّالِمِينَ
الصفحه ٥٠ : بامتناع التسلسل (١) وإن كان
كلامه في الإمام إلّا أن هذا يمكن تسريته إلى الأنبياء عليهمالسلام
لاشتراكهم في
الصفحه ٧٢ : لا يُنتظر من النبيين وهم الصفوة المختارة ولأجل ذلك كلّه ـ كما يرى أولئك ـ خُوطب بالعتاب وهو ظاهر قوله
الصفحه ٧٥ : الآية أهمّها ثلاثة ، وهي :
القول الأوّل :
إنّ نبي الله عزّوجلّ إبراهيم عليهالسلام
قال ذلك كذباً
الصفحه ٨٥ : كذبة ! ورووا فيه حديثاً عن النبي صلىاللهعليهوآله
أنّه قال : ما كذب إبراهيم إلّا ثلاث كذبات !
قلت
الصفحه ٩٠ : إِنَّكُمْ لَسَارِقُونَ )
فقال عليهالسلام
: «
إنّهم سرقوا يوسف من أبيه ، ألا ترى أنّه قال لهم حين قالوا
الصفحه ١٠٢ : ! (١)
ومن هنا رأى الزمخشري أنّ هذه القصة
بالغة التوبيخ بحقّ النبي داود عليهالسلام
، ولعلّه لاستئناس ذهنه
الصفحه ١١٠ : مواصفات عالية لا توجد إلّا فيها ، فهي لا تحتاج إلى مطار لتقلع منه أو تهبط عليه بل يكفيها في ذلك أي مكان
الصفحه ٢٤ : ) ولا شك أنّ كلّ نبيّ إمام فالإمام هو الذي يؤتم به والنبيّ أولى بالناس ، وإذا دلّت الآية على أنّ الإمام
الصفحه ٥٧ : كان يشكك في صدق ما أخبر به النبي صلىاللهعليهوآله
من أمور مستقبلة ، ويثير ذلك بين آونة وأخرى ، حتى
الصفحه ٨ : المخطّئة حول العصمة المطلقة للنبي الأعظم صلىاللهعليهوآله
، فضلاً عن كثرة الروايات في عدم العصمة عند
الصفحه ٣٨ : الخالق ، لا طاعة لمن عصى الله ، إنّما الطاعة لله ولرسوله ولولاة الأمر الذين قرنهم الله بنفسه ونبيّه فقال