الصفحه ٥٩ : بالنهار » (٣).
ومنها : قوله تعالى : (
وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إِلَّا
الصفحه ٦٠ : : (
وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّىٰ أَلْقَى الشَّيْطَانُ
الصفحه ١١٢ : هريرة في
أصحّ كتبهم مرفوعاً أن سليمان النبي عليهالسلام
قال : « لأطوفن الليلة عن سبعين امرأة تحمل كلّ
الصفحه ٤٢ : بعلها
داود عليهالسلام
فذلك الذي شقّ على الناس من قبل أوريا.
وأمّا نبيّه محمد صلىاللهعليهوآله وقول
الصفحه ١٠٧ : يلي أُمور الناس أن يحكم بينهم بالحقّ ولا يتّبع الباطل ،
وإلّا فهو عليهالسلام
من حيث إنّه معصوم لا
الصفحه ٥٣ : : ( إنّه لو جاز أن
يفعل النبي المعصية ، أو يخطأ وينسى وصدر منه شيء من هذا القبيل ، فإمّا أن يجب علينا
الصفحه ٥٨ : الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَىٰ نَصْرُ
اللهِ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللهِ قَرِيبٌ )
(١).
فليست هي
الصفحه ٧١ : قبل لكان عليه أن يقول : أعوذ بك مما سألت ، وأما طلب الغفران في قوله : (
وَإِلَّا تَغْفِرْ لِي
الصفحه ١١٣ : الله تعالى عن مثل ذلك ، هو أنّه لا يجوز أن يمكن الله جنيّاً ليتمثّل في صورة نبي لما في ذلك من الاستبعاد
الصفحه ٢٣ : حيث قال : ( ثمّ أنّ هذا المعنى ـ أعني الإمامة ـ على شرافته وعظمته لا يقوم إلّا بمن كان سيّد الذات
الصفحه ٦٤ :
بالمكلّفين ومزجرة
بليغة وموعظة كافّة وكأنّه قيل لهم انظروا واعتبروا كيف نعيت على النبي المعصوم
الصفحه ١١١ : القول الذي ذكرناه عن ابن عباس أشبه بتأويل الآية ، لأنّ نبيّ الله عليهالسلام
لم يكن إن شاء الله ليعذّب
الصفحه ٣٩ : اليهود والنصارى والمجوس والصابئيين وسائر أهل المقالات فلم يقم أحد إلّا وألزمه حجّته كأنّه قد ألقم حجراً
الصفحه ٨٦ : قول طائفة من أهل الحكايات ، أنّ ذلك كذب ، واحتجّوا بما رُوي عن النبي صلىاللهعليهوآله
أنّه قال : لم
الصفحه ٥ : نبيه صلىاللهعليهوآله
من عبث الأهواء وتطرف الآراء ، والوقوف بحزم إزاء كل ما يهدد الدين من اخطار