الصفحه ١١٥ : الأول : أدلّة العصمة المطلقة من
القرآن الكريم ...................... ١٥
الآية الأُولى
الصفحه ٢٩ : عليهمالسلام
قد فسّرت ( أُولي الأمر ) في الآية الشريفة بأهل البيت المعصومين عليهمالسلام.
فقد روى أبو بصير
الصفحه ٧٥ : الآية أهمّها ثلاثة ، وهي :
القول الأوّل :
إنّ نبي الله عزّوجلّ إبراهيم عليهالسلام
قال ذلك كذباً
الصفحه ١٥ :
الفصل
الأول
أدلّة العصمة المطلقة
من القرآن الكريم
قبل محاولة طرح نماذج من الأدلّة
الصفحه ٣٧ :
الفصل
الثاني أدلّة العصمة المطلقة من السنّة والدليل العقلي
المبحث الأوّل
أدلّة
الصفحه ٣٨ : : (
أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ ) (١).
لأنّ الله إنّما أمر بطاعة رسول
الصفحه ٨٦ : الشفاعة ، قال : إنّي كذبت ثلاث كذبات .. أمّا الخبر الأوّل وهو الذي رووه. فَلأنْ يُضاف الكذب إلى رواته أولى
الصفحه ٩٢ : العقاب الوارد فيها كان على ترك الأولى ، لا ترك الواجب الذي يلام عليه من يفعله لوم عقاب لا لوم عتاب
الصفحه ٩٧ :
فلِمَ استغفر منه.
وأجاب الرازي عن ذلك :
أمّا الأوّل : لا يجوز أن يقال انّه كان
لكفره مباح الدم
الصفحه ١٠٨ : ، أمثال كعب الأحبار الذي أفسد علم التفسير العامي من خلال ما بثّ فيه من أكاذيب لا أول لها ولا آخر
الصفحه ١١٣ : الأولى فعوتب عليه ، وتوبته عليهالسلام
لا لاقترافه معصية بل لتركه الأولى (٢).
قال الشيخ الطوسي بعد أن
الصفحه ١١٦ : الثاني : العصمة المطلقة في أدلة العقول ............................... ٤٥
الدليل الأوّل : دلالة
المعجز
الصفحه ٩ : الأنبياء عليهمالسلام
وتقف مسألة العصمة في الصفّ الأوّل من مسائل النبوّة العامّة من حيث أهميتها لما لها من
الصفحه ١٠ : العصمة عندنا هي النزاهة من المعصية والخطأ والسهو والنسيان والاشتباه من أول العمر إلى آخره وفي جميع الشؤون
الصفحه ٢٣ : تعالى فيجب أن يكون معصوماً ، فإذا كان الإمام كذلك فالنبيّ أو الرسول يكون من باب أولى مصداقاً لذلك