الصفحه ٥ : وجهلها المعهودين الى سواد حالك حتى كادت أن تطيح بمثل الاسلام وقيمه سيما في بداية انطلاقها ثم عنفوان
الصفحه ٨ : ويذنبون ويتوبون ثم أنهم يعاتبون كما يعاتب سائر الناس.
وانطلاقاً من واجب الدفاع عن عصمة
الأنبيا
الصفحه ١٣ : في صلاته حين سلّم
في الركعتين ثمّ بنى عليها وسجد سجدتي السهو ، فقال النظام (٥)
: إنّ ذنوبهم على السهو
الصفحه ١٦ : هداية حقيقية ، وهي التي لله سبحانه ) (٢).
ثمّ يقول : ( إنّ الهداية الحقيقيّة
الإلهيّة لا تختلف عن
الصفحه ١٨ : البيان الذي يمثّل به المعلوم المرئي ، وذلك أن الصافي هو النقي من شوائب الأدناس ) (١).
ثمّ ينتقل إلى
الصفحه ١٩ : علي الحائري ٢ : ١٨٥ ، والجوهر الثمين / السيد عبد الله شبر ٣ : ٣١٣.
الصفحه ٢٠ : إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ * ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِن بَعْضٍ ) ثمّ قال : والله
أن محمداً
الصفحه ٢٣ : حيث قال : ( ثمّ أنّ هذا المعنى ـ أعني الإمامة ـ على شرافته وعظمته لا يقوم إلّا بمن كان سيّد الذات
الصفحه ٥٦ :
من أن الرسل لما ضعفوا وغلبوا ظنوا ذلك وأنّهم كانوا بشراً ثمّ تلا قوله تعالى : (
وَزُلْزِلُوا حَتَّىٰ
الصفحه ٥٨ : قالوا عند الأياس : (
مَتَىٰ نَصْرُ اللهِ )
: ثم تفكروا فعلموا أن الله منجز وعده فقالوا (
أَلَا إِنَّ
الصفحه ٥٩ : إِذَا تَمَنَّىٰ أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنسَخُ اللهُ مَا
يُلْقِي الشَّيْطَانُ ثُمَّ
الصفحه ٦٣ : وبعصيانه هذا خرج عن حد الرشد إلى مستوى الغي لا محالة لأنّه خلاف الرشد ، ثم يسترسل الزمخشري في بيان العصيان
الصفحه ٦٩ : قلنا أنّه تائب لقوله تعالى : (
ثُمَّ اجْتَبَاهُ رَبُّهُ فَتَابَ عَلَيْهِ وَهَدَىٰ )
(١) وهذا عجيب إذ
الصفحه ٧٤ :
وقد أخذ نوح عليهالسلام بظاهر لفظ ( أهلك )
وبما أن الله استثنى امرأة نوح فقط ، ثم فرّع عليه النهي
الصفحه ٧٦ : رَبِّي )
! مع أن كل إنسان يولد على الفطرة مسلماً فكيف بإبراهيم عليهالسلام
، ثم هل يجوز الشرك على الأنبيا