الصفحه ٨٣ : نقل بعد ذلك عن المازري بشأن ما قيل في تأويل لفظة الكذب في حديث الكذّاب أبي هريرة أنّه قال : « ولا معنى
الصفحه ١٠٨ : إلى تفاسير العامّة من خلال مفتريات اليهود الذين بقوا على يهوديتهم حتّى بعد اعلان إسلامهم كيدا في الدين
الصفحه ٣٥ : لها في عليّ وأوصيائي من بعده إلى يوم القيامة. قالوا : اللّهمّ نعم »
(٢).
ونحوه عن عبد الله بن عباس
الصفحه ٤٧ : الطوسي بوجوب عصمة
الأنبياء عليهمالسلام
من القبائح جميعها صغيرها وكبيرها قبل النبوّة وبعدها عمداً وسهواً
الصفحه ٤٨ : الامتثال ويزحزحه ، فلابد أن يكون المعصوم مؤيداً بالبعد عن جميع ما يكون منفراً عنه مبعداً ، هذا أقرب للوقوع
الصفحه ٥٦ : صلّى الله عليه وعليهم لأدركوا ان الأمر ليس كذلك وأن ما بين المراد بالآية وما زعموا بعد المشرقين.
فقد
الصفحه ٦٦ :
وبعد هذا البيان لا يمكن القبول بالقول
أن آدم قد أخطأ أو أن الله تعالى قد تعمّد تخطئته لحكمة منه
الصفحه ٧٣ : على عصمته التي قطعت عليه الكلام فلم يأتِ بعد ندائه بشيء ينافيها ، وهنا فسّر الله جلّ جلاله معنى قوله
الصفحه ٧٤ : بحقيقة حاله.
ومن الدليل على أنه لم يقع منه سؤال بعد
هو قوله : ( أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَسْأَلَكَ )
ولم يقل
الصفحه ٧٩ :
٣ ـ وبقوله تعالى ـ حكاية عمّا جرى
لإبراهيم عليهالسلام
بعد أن جعل أصنام قومه جذاذاً وترك كبيرهم
الصفحه ٨٢ : سيرين ،
وعبد الرحمن الأعرج ، والمسيب بن رافع ؛ كلٌّ من طريق ، عن أبي هريرة (٣).
ثمّ ذكر بعد ذلك القول
الصفحه ٨٤ : ءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِن بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ
الصفحه ٩١ :
وهداك قبل اليوم غير حكيم
فأمّا اللوم فهو الذي يلام باللسان
ويُعذل بالقول.. ثم بعد هذا يقول
الصفحه ١٠٥ :
داود عليهالسلام لصاحب النعجة
الواحدة : لقد ظلمك بسؤال نعجتك إلى نعاجه ، وهو بعد لم يعلم صحّة ما
الصفحه ١٠٦ : ، وأما قوله تعالى بعد قصّة الخصم
الذين تسوّروا المحراب : (
يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي