الصفحه ١٠٩ : ، وليس كما يقولون ، جلّ نبيّ الله سليمان عليهالسلام عن مثل هذا الفعل ،
لأنّه لم يكن للخيل ذنب فيضرب
الصفحه ٧ : ء الملازمةُ لنفي كل ما من شأنه أن يطعن من خلاله بشخص النبي أو سلامته الفكرية والعقيدية وتكاملهُ الأخلاقي في
الصفحه ٢٢ : فيستنتج أنّ الآية ( دلّت على وجوب عصمة النبيّ والإمام لصدق الظالم على العاصي سواء فسّر بانتقاص الحقّ أو
الصفحه ٣١ : جعلهم عليهمالسلام في حصانة تامة عن كل ما يخرجهم عن العصمة ، فضرب لهم النبيّ صلىاللهعليهوآله
مثلاً
الصفحه ٣٢ :
من جهة رعاية الله للنبي
وألطافه به حيث قال : « ثم بين سبحانه لطفه برسوله وفضله عليه إذ صرف كيدهم
الصفحه ٤٩ : الأُمّة لوجود المعصوم ، فالعلّة التي أحوجتنا إلى وجود النبي صلىاللهعليهوآله في الأرض هي عدم عصمة الخلق
الصفحه ٥٠ : بذلك لإثبات العصمة ، حيث رأى ( إن وجه الحاجة إلى النبي صلىاللهعليهوآله والإمام عليهالسلام هو جواز
الصفحه ٦٤ :
بالمكلّفين ومزجرة
بليغة وموعظة كافّة وكأنّه قيل لهم انظروا واعتبروا كيف نعيت على النبي المعصوم
الصفحه ٦٥ : المحمودة ، ومن أجل تنزيه مقام النبي آدم عليهالسلام ذهب علماء ومتكلمو الإمامية إلى توجيه ذلك بما يناسب مقام
الصفحه ٨٥ : كذبة ! ورووا فيه حديثاً عن النبي صلىاللهعليهوآله
أنّه قال : ما كذب إبراهيم إلّا ثلاث كذبات !
قلت
الصفحه ٨٦ : قول طائفة من أهل الحكايات ، أنّ ذلك كذب ، واحتجّوا بما رُوي عن النبي صلىاللهعليهوآله
أنّه قال : لم
الصفحه ٩٠ : للأنبياء عليهمالسلام نبي الله يونس عليهالسلام بل وقفوا عنده
مطلقين أقلامهم بغْية ارتكاب خطأ استحق على
الصفحه ١٠٠ : داود عليهالسلام
:
تعرّض نبيّ الله داود عليهالسلام كغيره من أنبياء
الله ورسله عليهمالسلام
إلى
الصفحه ١٠٢ : ! (١)
ومن هنا رأى الزمخشري أنّ هذه القصة
بالغة التوبيخ بحقّ النبي داود عليهالسلام
، ولعلّه لاستئناس ذهنه
الصفحه ٢٥ : ، ولما تحوّلت إلى كبيرة بعد التوبة عنها والإصرار على العودة إليها ، وقد فسّرت بعض الروايات الظلم هنا