الصفحه ١٧ : آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ
عَلَى الْعَالَمِينَ )
(٥).
يستطيع المتتبّع لألفاظ
الصفحه ٢٤ : ) ولا شك أنّ كلّ نبيّ إمام فالإمام هو الذي يؤتم به والنبيّ أولى بالناس ، وإذا دلّت الآية على أنّ الإمام
الصفحه ٥٧ : كان يشكك في صدق ما أخبر به النبي صلىاللهعليهوآله
من أمور مستقبلة ، ويثير ذلك بين آونة وأخرى ، حتى
الصفحه ٥٩ : بالنهار » (٣).
ومنها : قوله تعالى : (
وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إِلَّا
الصفحه ٦ : حقيقي له ، مع فضح أهدافه وغاياته ، وهو ما أعلنه الخط الملتزم حتى أدركت الأمة وبوقت مبكر من عمر السيرة
الصفحه ١٠ : العصمة عندنا هي النزاهة من المعصية والخطأ والسهو والنسيان والاشتباه من أول العمر إلى آخره وفي جميع الشؤون
الصفحه ١٢ : / الشيخ الصدوق : ١٣٢ / ٢.
(٣)
سورة آل عمران : ٣ / ١٠١.
(٤)
معاني الأخبار : ١٣٢.
(٥)
شرح الأُصول
الصفحه ١٩ : والروحية والخلقية (٢).
هذا مع كون الاصطفاء محصوراً بمن كان
معصوماً من آل إبراهيم وآل عمران بلا فرق بين
الصفحه ٥٢ : آل عمران : ٣ / ٣١.
(٣)
إحقاق الحق وإزهاق الباطل ٢ : ٢٠٢.
(٤)
حق اليقين : ٩١.
الصفحه ٨ : المخطّئة حول العصمة المطلقة للنبي الأعظم صلىاللهعليهوآله
، فضلاً عن كثرة الروايات في عدم العصمة عند
الصفحه ٣٨ : الخالق ، لا طاعة لمن عصى الله ، إنّما الطاعة لله ولرسوله ولولاة الأمر الذين قرنهم الله بنفسه ونبيّه فقال
الصفحه ٤٦ : وأنه ليس من صنع البشر ، ولو جاز الخطأ على النبي لجاز أن يتبع هواه ويرتكب المعاصي وحينئذٍ لم يؤمن منه أن
الصفحه ٥٣ : : ( إنّه لو جاز أن
يفعل النبي المعصية ، أو يخطأ وينسى وصدر منه شيء من هذا القبيل ، فإمّا أن يجب علينا
الصفحه ٥٨ : فهم أولئك ـ أن النبي صلىاللهعليهوآله قال ذلك على جهة الاستبطاء لنصر الله ، لأن من تتلمذ على يد
الصفحه ١٠٧ : المطلقة والمخطئة على
عدم عصمة نبي الله سليمان عليهالسلام
بموردين من الكتاب العزيز ، وهما :
المورد