الصفحه ٥٠ : بامتناع التسلسل (١) وإن كان
كلامه في الإمام إلّا أن هذا يمكن تسريته إلى الأنبياء عليهمالسلام
لاشتراكهم في
الصفحه ٨٦ :
ثمّ ذكر عدّة وجوه في بيان أنّه عليهالسلام لم يكذب في قوله ، إلى
أن قال : « القول الثاني ، وهو
الصفحه ١١٠ :
لك أن تقتل بهيمة
واحدة من غير ذنب ؟ لقال : كلا وألف كلا ، ولكن إذا جاء الدور إلى قصّة سليمان
الصفحه ٥ :
كلمة
المركز
الحمد لله ربّ العالمين
وصلّى الله على نبيّنا محمد وآله الطاهرين.
مهما تعددت
الصفحه ٣٥ :
وهذا الكلام في العصمة يمكن تعدّيه إلى
جميع الأنبياء والمرسلين عليهمالسلام
لكونهم من أجلى مصاديق
الصفحه ٦٨ : تنزيه
آدم عليهالسلام
وعصمته ما رواه الشيخ الصدوق رحمهالله
في أماليه بإسناده إلى أبي الصلت الهروي قال
الصفحه ٨٥ : أنّ الفخر الرازي تعرض إلى
هذه الفرية في تفسيره ونقدها نقداً لاذعاً واتّهم رواتها بالكذب تارة والزندقة
الصفحه ١٦ : الأوقات من داعٍ يدعو إلى الحقّ .. ) (١).
ونستطيع أن نستنتج من هذا بأنّ هذه
الأُمّة هي آخر الأُمم وأنّه
الصفحه ٢٠ : ء
من معسكر عمر بن سعد لعنه الله إلى الإمام الحسين فقال : « يا حسين بن فاطمة : أي حرمة لك من رسول الله
الصفحه ٢٣ : إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَن يُتَّبَعَ أَمَّن لَّا يَهِدِّي إِلَّا أَن يُهْدَىٰ فَمَا لَكُمْ كَيْفَ
الصفحه ٢٩ :
شيء معهم عليهمالسلام ، ليكون الردّ
حينئذٍ إلى الله عزّوجلّ والرسول صلىاللهعليهوآله
، لا أنّهم
الصفحه ٤٩ : الأُمّة لوجود المعصوم ، فالعلّة التي أحوجتنا إلى وجود النبي صلىاللهعليهوآله في الأرض هي عدم عصمة الخلق
الصفحه ٩٧ : إلّا أنّه قال الأولى تأخير قتلهم إلى زمان آخر ، فلّما ترك المندوب كان ذلك من عمل الشيطان (١).
وهذا
الصفحه ١٠٥ :
داود عليهالسلام لصاحب النعجة
الواحدة : لقد ظلمك بسؤال نعجتك إلى نعاجه ، وهو بعد لم يعلم صحّة ما
الصفحه ١٨ : البيان الذي يمثّل به المعلوم المرئي ، وذلك أن الصافي هو النقي من شوائب الأدناس ) (١).
ثمّ ينتقل إلى