الصفحه ١٠٢ :
الجو بقتله ـ وهو ما
حصل في لسان الرواية ـ ويضم حينئذٍ تلك المرأة إلى أزواجه ليكتمل بها نصاب المئة
الصفحه ٤٤ : آدم عليهالسلام
إلّا وفيها إمام يهتدى به إلى الله ، وهو حجّته على عباده ولا تبقى الأرض بغير إمام حجّة
الصفحه ٤٢ : ابن رسول الله فما
قصّته مع أوريا ؟
فقال الرضا عليهالسلام : أنّ
المرأة في أيّام داود عليهالسلام
الصفحه ٧٦ :
المعتزلة (١).
القول الثالث :
إنّ قول إبراهيم عليهالسلام
المذكور صدر منه وهو في زمان مهلة نظر
الصفحه ٧٩ : لحكمة بالغة غابت عن نظر مخطئة الأنبياء عليهمالسلام ـ : ( قَالُوا أَأَنتَ
فَعَلْتَ هَٰذَا بِآلِهَتِنَا
الصفحه ١١١ : حيوان بالعرقبة ، ويهلك مالاً من ماله بغير سبب ، سوى أنّه اشتغل عن صلاته بالنظر إليها ، ولا ذنب لها
الصفحه ٤١ :
الطير ، فخرج الطير
إلى الدار فخرج في أثره ، فطار الطير إلى السطح فصعد في طلبه ، فسقط الطير في دار
الصفحه ٦ : تفشّى بها الجهل الى حد بعيد ، وإنّما
امتدت جذوره الى أعماق التاريخ الإسلامي ، واتصلت بتصرفات تلك
الصفحه ٢٧ : خطأ نهي عنه ، فهذا يقضي إلى اجتماع الأمر والنهي في الفعل الواحد بالاعتبار الواحد وأنّه محال ، فثبت أنّ
الصفحه ٧٥ : : ( هَٰذَا
رَبِّي )
في مرحلة صباه وقبل لزوم التكليف له. وقد نسب الشيخ الطوسي هذا القول إلى أبي علي الجبائي من
الصفحه ٥٥ : الشريفة التي تمسك بها أولئك قد
توهم بادئ النظر قوّة حجّتهم في تجويز المعصية على الأنبياء عليهمالسلام
الصفحه ٧٨ : .
٢ ـ وتمسّكوا أيضاً بقوله تعالى في
إبراهيم الخليل عليهالسلام
: ( فَنَظَرَ نَظْرَةً
فِي النُّجُومِ * فَقَالَ
الصفحه ١٠٩ : بالعشي الخيل ، فاشتغل بالنظر إليها حتّى توارت الشمس بالحجاب ، فقال للملائكة : ردّوا الشمس عليَّ حتّى
الصفحه ١٢ :
ومن ذلك ما رواه الشيخ الصدوق رحمهالله بإسناده إلى الإمام
موسى بن جعفر عليهالسلام
عن أبيه ، عن
الصفحه ١٠٣ : .
يقول في أحديهما الإمام الصادق عليهالسلام لأبي عبيدة : «
يا أبا عبيدة إذا قام قائم آل محمد عليهمالسلام