الصفحه ١١٤ :
لأبي يوسف القاضي : إن
الله تبارك وتعالى أمر في كتابه بالطلاق ، وأكد فيه بشاهدين ، ولم يرض بهما إلّا
الصفحه ١١٥ : دون الكفّ ، قال ابن أبي دؤاد : قامت قيامتي وتمنيت أني لم أكُ حيّاً » (٤).
٤
ـ تصحيح أحكام اختلف فيها
الصفحه ٥٦ : مولاي.
فقال عليهالسلام
: ومن
بعدي الحسن ابني ، فكيف للناس بالخلف من بعده ؟ قال : فقلت : وكيف ذاك يا
الصفحه ٧٩ : الاتجاهات المضادة والأفكار المنحرفة والشبهات التي تنطلق هنا وهناك في مواجهة الفكر الإسلامي الأصيل ، فيتصدّون
الصفحه ٨٠ : ، وألقى إليه ذلك الاحتمال ، فتفكر في نفسه ، ورأى أن ذلك محتمل في اللغة ، وسائغ في النظر.
فقال : أقسمت
الصفحه ١٤٣ : للإسلام في سيرته وسلوكه وخطه الرسالي الأصيل ، وهو اختصار لشخص الرسول صلىاللهعليهوآله
في الخصائص ومكارم
الصفحه ٢٦ : إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَىٰ ) (١)
على فرض مودتهم ووجوب محبتهم على كلِّ مؤمن ، روى إسماعيل بن
الصفحه ١٣٨ : .
وإنا قد هممنا بالمسير إلى هؤلاء القوم الذين عملوا في عباد الله بغير ما أنزل الله ، واستأثروا بالفي
الصفحه ١٤١ :
بالكذب ، وطرح الكتب
في عساكرهم بالسعايات ، وتوهيم الأمور ، وإيجاش بعض من بعض ، وقتلهم بكلّ آلة
الصفحه ٩٩ : الفرق التي نشأت في
أحشاء السلطة ، والإرجاء هو التأخير ، وهم يؤخّرون العمل عن الإيمان ، ويقولون إنّ
الصفحه ١١٢ : ، وإن أراه تصدّق بخمسة ألف ألف درهم ، فاستكثر ذلك. فقال أبو يحيى بن أبي منصور المنجّم : لو كتبت إلى ابن
الصفحه ١٢٢ : ووصايا كثيرة إلى اُمراء الأجناد وغيرهم مبثوثة في ( نهج البلاغة ).
قال ابن عبد البرّ : « ولا يخص
الصفحه ١٥١ : (٢) ، وعبدالله ابن سنان الكوفي ، وكان خازناً للمنصور والمهدي والهادي والرشيد ، وهو ثقة جليل لا يطعن عليه في شي
الصفحه ٣٦ : القاعدة ، من خلال مناظرته ليحيى بن أكثم بمحضر المأمون وجماعة من أركان دولته وخاصته ، حيث يدلي ابن أكثم
الصفحه ٤٦ : إملائه ، فقد كتب علي عليهالسلام
صحيفة من حديث النبي صلىاللهعليهوآله
كان يحملها في قائم سيفه (٣)
، وله