الصفحه ١٢٨ : الناس وأفكارهم التي تبعد عن الشرع الصحيح » (١).
ويقول ابن أبي الحديد : « لسنا نشكّ أنه
كان يذهب في
الصفحه ١١٤ :
لأبي يوسف القاضي : إن
الله تبارك وتعالى أمر في كتابه بالطلاق ، وأكد فيه بشاهدين ، ولم يرض بهما إلّا
الصفحه ٩٠ :
وحفصة تبادرتا إلى تعيين أبويهما ، وأنّه
استدركها بخروجه وصرفه عن المحراب » (١).
موارد
من التصحيح
الصفحه ٣٢ :
أنّه قال : إنّ
الله تبارك وتعالى ينزل كلّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا ؟
فقال عليهالسلام
: لعن
الله
الصفحه ١٠٦ : ، وتتميّز بالشمولية ، إذ لم تشرع لجيل خاص من الناس ، ولا لزمن معين محدود ، وإنما شرعت للناس جميعاً إلى أن
الصفحه ٧٦ : الشرعية. والغالي في أهل البيت عليهمالسلام
من يقول فيهم عليهمالسلام
ما لا يقولون في أنفسهم ، كالقول
الصفحه ١٥٣ : النحو والعربية ، وقد علم الناس كافة أنه هو الذي ابتدعه وأنشأه ، وأملى على أبي الأسود الدؤلي جوامعه
الصفحه ٨٢ : عليهالسلام أنه دخل رجل من
الزنادقة عليه وعنده جماعة ، فقال له أبو الحسن عليهالسلام
: «
أرأيت إن كان القول
الصفحه ١٤٩ :
لهم إلى أن تقوم
الساعة ، ومارست ضدّهم شتّى أساليب الظلم والجور والقتل ، ومن هنا اتخذ أهل البيت
الصفحه ١٤٨ :
وكان من نتائج النهضة الحسينية المباركة
أن أرست دعائم الإسلام ، ودافعت عن مبادئه الأصيلة ، وكشفت عن
الصفحه ٢٣ : ، عن الإمام
الصادق ، عن آبائه عليهمالسلام
: « إنّ أهل البصرة كتبوا إلى الحسين بن عليّ عليهاالسلام
الصفحه ١٣٠ :
لعثمان : « وانظر
هل بقي من عمرك إلّا كظمء الحمار ، فحتى متى وإلى متى ! ألا تنهى سفهاء بني أمية عن
الصفحه ٧٠ :
وعن الباقر والصّادق عليهاالسلام قالا : «
إنّ الله عزّوجلّ أرحم بخلقه من أن يُجبِر خلقه على الذنوب
الصفحه ٦٠ : ، فنفوا التشبيه والتعطيل جميعاً ، وأكدوا أن الله تبارك وتعالى واحد ليس كمثله شيء ، خارج عن الحدين ؛ حد
الصفحه ٣٦ : : يامحمد ، إنّ الله يقرؤك السلام ، ويقول لك : سل أبا بكر هل هو راضٍ عني ، فإنّي راضٍ عنه ؟
فقال