الصفحه ٦٤ : ء قبل خلقها أو بعد ذلك ، وهل يجوز ظهور الأمر له تعالى بعد أن كان خافياً عليه ، وقد أجاب أهل البيت
الصفحه ٧٥ :
عن أبي هريرة ، فقال
ما هذا لفظه :
« قلت لبعضهم : هذا الحديث لا ينبغي أن
يقبل ؛ لأنّ نسبة الكذب
الصفحه ٨٠ :
قبل إلقاء الاحتمال
، ووصفه عليهالسلام
بقوله : إنّه رجل يفهم إذا سمع. فصار التلميذ إلى الكندي
الصفحه ٩٥ : أبي طرفي النهار ؟ فقال له أبو بصير الكوفي : جعلت فداك ، إن هذا يزعم أنه لو علم أن بين قطريها أحداً
الصفحه ٩٦ :
أُمك أخبرني عن الله عزّوجلّ أحبّ علي ابن أبي طالب يوم أحبّه وهو يعلم أنه يقتل أهل النهروان ، أم لم يعلم
الصفحه ١١٢ : لستة أشهر » (٢).
وعن يوسف بن السخت ، قال : « اشتكى
المتوكّل شكاةً شديدةً ، فنذر لله إن شفاه الله
الصفحه ١١٣ :
وإن لم يكن أُحصن جلد مائة
» (١).
٣
ـ تصحيح ما أخطأ فيه الفقهاء أو اختلفوا :
من المسلم أن أهل
الصفحه ١٢٩ :
فقيل له : إن الناس
قد اجتمعوا لصلاة التطوع ! فقال : بدعة فنعمت البدعة ! فاعترف ـ كما ترى ـ بأنها
الصفحه ١٦ : : (
فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَن يَطَّوَّفَ بِهِمَا ) (١)
؟
ألا ترون أنّ
الصفحه ٢٠ : لا يفعل فهي الهلكة ، نحن نرى أن الجدال في القرآن بدعة اشترك فيها السائل والمجيب ، فيتعاطى السائل ما
الصفحه ٣٥ : لكلام آخرهم ، كما أن مع كلّ قول لهم حقيقة ، وعليه نور ، فما لا حقيقة معه ولا نور عليه فذلك من قول
الصفحه ٣٨ :
عمر.
فقال عليهالسلام
: وهذا
محال أيضاً ، إنّ الله تعالى يقول :
( وَمَا كَانَ اللهُ
الصفحه ٤٢ :
: انّ قوماً يروون أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
قال : اختلاف أمتي رحمة ؟ فقال : صدقوا ، فقلت : إن كان
الصفحه ٥١ : وأريته ذلك الكتاب ، وقلت له : إن رأيت أن تنظر فيه ؟ فلمّا نظر فيه وتصفّحه ورقة ورقة ، قال : هذا صحيح
الصفحه ٧٢ : فَلَن تَجِدَ لَهُ وَلِيًّا مُّرْشِدًا )
(١). فقال عليهالسلام : إنّ
الله تبارك وتعالى يُضلّ الظالمين يوم