الصفحه ٣٩٧ : يصطلح عليه هو العلة الغائية ، بمعنى ما يكون في
تصوره سابقا على الشيء وفي وجوده الخارجي مترتبا على الشي
الصفحه ٥٧ :
فرسخ وهو بديهي
المنع. وانما يتوقف أيضا عن سبق بناء وقرار على جعل العلم على رأس فرسخ ، فتحصل
الصفحه ١٧٧ :
« الحيوان الناطق
» أولا ، فإذا حمل الإنسان بما له من المعنى على الحيوان الناطق أو بالعكس فقيل
الصفحه ١٩١ : ودلالة اللفظ بنفسه
على المعنى من لوازم الوضع ، فيكون الاستعمال دالا بالالتزام على الوضع وينشأ
الوضع بهذه
الصفحه ٢٤٠ : بد من جواب آخر.
الثاني : ـ وهو ما
جاء في تقريرات بحث العراقي ـ ان الصحة على الصحيح قيد من قيود
الصفحه ٥٩ : مئونة فيه ، ويطلق عليه بأنه تنزيل
لوجوده منزلة وجود العالم فيترتب عليه آثار العالم المجعولة من قبل
الصفحه ٢٠٦ :
الأثر والمترتب عليه ، إذ لا يلزم من ذلك فرض دخله في حقيقة المؤثر كي يكون خلفا.
وبعبارة أخرى : ان
الصفحه ٢٩٧ :
بنحو واحد وعلى
شكل متحد ، فيمتنع ان يفرض كون أحدها جزء الفرد والأخرى اجزاء الطبيعة والمأمور
به
الصفحه ٣٣٥ : ، فلا بأس في تحقيق الكلام في معناه ومعرفة مقدار صحة ما اشتهر من
دلالته على الزمان ، فقد بحث في ذلك
الصفحه ٥١٨ :
الظاهر ان موضوع
البحث هو الجهة الثانية لا الأولى ، إذ لا وجه لتوهم دلالة الأمر على لزوم التراخي
الصفحه ١١٠ : هذه الدعوى ـ كما
في تقريرات بحثه ـ بما نصه : « والسيرة العقلائية حسب الاستقراء تدل على ان
العقلاء لم
الصفحه ١٧٤ : السبب هو الوضع والعلاقة الجعلية ، إذ لا يتصور سبب
آخر لذلك ، وذلك هو المطلوب ، ويكون التبادر على هذا
الصفحه ٢١٣ : الأمر فيهما سهل فانه
يمكن تصوير الجامع بينهما فقط. وعلى ما ذكره قدسسره يبطل نزاع الأعمي والصحيحي رأسا
الصفحه ٢١٥ :
وخارجا. والدليل
على ذلك ، هو ما نراه من ترتيب بعض الآثار على العبادة كترتيب النهي عن الفحشاء
على
الصفحه ٢٣٣ :
في شيء منها ، فلو
كانت الصلاة موضوعة للأركان بشرط لا لم يصح إطلاقها على الواجد لتمام الاجزا