Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
الشبهة الموضوعية
٠
الجهة الأولى : في الدليل على البراءة شرعا
٧
رواية : عبد الله بن سنان
٧
رواية : كل شئ لك حلال
٨
رواية : مسعدة بن صدقة
٩
الجهة الثانية : تقريب قاعدة قبح العقاب بلا بيان
١٠
الجهة الثالثة : في ضابط ما تجري فيه البراءة
١٤
فصل : في دوران الأمر بين الوجوب والحرمة
٢١
ما إذا كان الوجوب والحرمة توصليين والأقوال فيه
٢٢
كلام الكفاية في جريان البراءة شرعا
٢٣
كلام المحققين النائيني قدس سره والأصفهاني قدس سره في نفي الجريان وما يتوجه عليه
٢٣
القول بلزوم الالتزام والاخذ بأحدهما وما يرد عليه
٢٧
القول بجريان أصالة الإباحة وما يرد عليه
٣٠
ما إذا دار الأمر بين الوجوب والحرمة في وقائع متعددة
٣٢
ما إذا كان أحد الحكمين أو كلاهما تعبديا
٣٥
تخصيص الوجوه المذكورة بالتوصليين
٣٦
دعوى الكفاية في استقلال العقل بالتخيير فيما إذا لا يحتمل الترجيح في أحدهما وعدم تماميتها
٣٨
هل ان دوران الأمر بين شئ من كونه شرطا أو جزا وكونه مانعا من دوران الأمر بين المحذورين أم لا؟
٤٠
مبحث الاشتغال
فصل : في الشك في المكلف به
٤٥
المقام الأول : في دوران الأمر بين المتباينين
٤٦
توجيه كلام الكفاية وبيان عدم وجود التهافت في كلماته في المقام
٤٦
بيان حقيقة العلم الاجمالي وتعيين متعلقه
٤٩
تصدير تعلق العلم بالفرد المردد
٤٩
ايراد المحقق النائيني قدس سره من على تعلق العلم بالفرد المردد والمناقشة فيه
٥٢
تصوير تعلق العلم بالجامع وبيان المختار فيه
٥٤
شمول أدلة الأصول لأطراف العلم الاجمالي
٦١
كلام الشيخ في بيان عدم شمول الأدلة
٦٢
تحقيق الكلام في المقام
٦٣
تفصيل بين الأصول التنزيلية وغيرها
٦٧
توضيح كلام الشيخ في التزامه جريان الاستصحاب في بعض موارد العلم الاجمالي وعدمه في بعض آخر
٦٧
منجزية العلم الاجمالي
٦٩
استلزام العلم الاجمالي حرمة المخالفة القطعية
٧٠
حكم العقل بالمنجزية تنجيزي أم تعليقي
٧٠
منجزية العلم ثابتة بلحاظ حكم الشارع لا العقل
٧٣
استلزام العلم الاجمالي وجوب الموافقة القطعية
٧٣
ثمرة القول بعلية العلم الاجمالي لوجوب الموافقة والقول باقتضائه له
٧٤
تحقيق القول في تنجيز العلم الاجمالي بلحاظ الموافقة القطعية
٧٨
هل اقتضاء العلم الاجمالي للموافقة القطعية هو تساقط الأصول أم التخيير
٨٢
انكار المحقق النائيني قدس سره للتخيير والمناقشة فيه
٨٧
انحلال العلم الاجمالي
٩٠
الوجه الأول : في تقريب انحلال العلم الاجمالي
٩١
الوجه الثاني : في تقريب الانحلال ( كلام المحقق النائيني قدس سره )
٩٣
الوجه الثالث : في تقريب الانحلال
٩٥
الوجه الرابع : في تقريب الانحلال ( كلام المحقق الأصفهاني قدس سره )
٩٦
الوجه الخامس : في تقريب الانحلال ( كلام المحقق العراقي )
٩٩
المختار : في تقريب الانحلال
١٠٠
تنبيهات
التنبيه الأول : فيما إذا اضطر إلى بعض أطراف العلم الاجمالي
١٠٣
ما إذا كان الاضطرار إلى طرف معين بعد التكليف وقبل العلم به وكلام المحقق النائيني قدس سره في المقام
١٠٤
ما إذا كان الاضطرار إلى طرف معين بعد العلم بالتكليف وتحقيق القول فيه
١٠٥
ما إذا كان الاضطرار إلى طرف غير معين قبل العلم بالتكليف وتحقيق الكلام فيه
١١٣
ما إذا كان الاضطرار إلى طرف غير معين بعد العلم بالتكليف
١٢٢
التنبيه الثاني : فيما إذا كان أحد أطراف العلم الاجمالي خارجة عن حمل الابتداء
١٢٥
اعتبار القدرة العادية في التكليف
١٢٧
مناقشة انكار المحقق الأصفهاني قدس سره صلاحية الاستهجان العرفي لمنع ثبوت التكليف
١٢٩
فيما لو شك في مورد في كونه خارجا عن محل الابتداء أم لا من جهة الشبهة المفهومية
١٣٢
فيما لو شك في مورد كونه خارجا عن محل الابتلاء أم لا من جهة الشبهة المصداقية
١٣٩
التنبيه الثالث : في الشبهة غير المحصورة تحديدها وحكمها
١٣٩
تحديد المحقق النائيني قدس سره للشبهة غير المحصورة وما أورد عليه
١٤٠
تحقيق الكلام في حكم الشبهة غير المحصورة
١٤٣
تذنيب : في شبهة الكثير في الكثير
١٤٧
التنبيه الرابع : حكم ملاقي أحد أطراف العلم الاجمالي بالنجاسة
١٤٧
وجوه أربعة في تصوير كيفية تنجيس ملاقي النجس
١٤٨
توضيح لكلام الشيخ في المقام
١٥٦
كلام المحقق النائيني قدس سره في اقتضاء العلم الاجمالي
١٥٨
هل يجب الاجتناب عن ملاقي أحد أطراف العلم الاجمالي
١٦٣
تصدي الاعلام لانحلال العلم الاجمالي الجديد والمناقشة فيه
١٦٤
الوجه المختار في الانحلال
١٦٧
تفصيل الكفاية بين صور الملاقاة من حيث الحكم بلزوم الاجتناب وعدمه
١٦٨
تفنيد المحقق النائيني قدس سره للتفصيل المذكور والمناقشة فيه
١٦٩
مانعية فقدان الملاقي عن معارضه الأصل الجاري فيه
١٧٠
مانعية التأخر الرتبي عن معارضة الأصل الجاري في المتأخر
١٧٤
مقتضى الأصل العملي عند الشك في تصوير كيفية نجاسة الملاقي
١٧٧
التنبيه الخامس : في تنجيز العلم الاجمالي في التدريجيات
١٧٩
عدم منجزية العلم الاجمالي فيما إذا كان الزمان وخيلا في فعلية الخطاب والملاك
١٨٢
دعوى منجزية العلم الاجمالي فيما إذا لم يكن الزمان وخيلا في فعلية الخطاب وبطلانها
١٨٣
التنبيه السادس : عدم تعارض مجموع الأصول الطولية في طرف مع الأصل في الطرف الآخر
١٨٨
مناقشة ودعوى المحقق النائيني قدس سره في المقام
١٨٨
التنبيه السابع : استصحاب الاشتغال
١٩٠
تحقيق القول في المقام
١٩١
المقام الثاني : في دوران الأمر بين الأقل والأكثر
١٩٧
الصورة الأولى : في الشك في الجزئية
١٩٧
دعوى لزوم الاحتياط للعلم الاجمالي
١٩٧
تمامية دعوى الشيخ في الانحلال في حكم العقل
١٩٨
تقريب المحقق النائيني قدس سره لحملة كلام الشيخ على إرادة الانحلال في حكم الشرع
٢٠٢
دعوى المحقق الأصفهاني قدس سره في الانحلال في حكم الشرع والمناقشة فيها
٢٠٣
دعوى المحقق العراقي في الانحلال في حكم الشرع والمناقشة فيها
٢٠٤
دعوى المحقق النائيني قدس سره في الرجوع إلى البراءة الشرعية والمناقشة فيها
٢٠٦
دعوى صاحب الكفاية في الرجوع إلى البراءة الشرعية والمناقشة فيها
٢٠٩
دعوى لزوم الاحتياط في المسألة لتحصيل الغرض الملزم
٢١٤
ايراد الكفاية على ما افاده الشيخ في المقام
٢١٥
التحقيق في حل شبهة الغرض
٢١٧
التمسك بالاستصحاب لاثبات عدم لزوم الأكثر
٢١٨
تحقيق القول فيما افاده المحقق النائيني قدس سره في استصحاب عدم الأكثر
٢٢٢
الصورة الثانية : في الشك في الشرطية
٢٣٥
جريان البراءة مبني على الالتزام بالانحلال في حكم العقل
٢٣٦
التقيد بالشرط قابل للاتصاف بالأمر النفسي أم لا؟
٢٣٧
موارد يبحث عن جريان البراءة فيها الأول : دوران الأمر بين العام والخاص
٢٤٠
الثاني : دوران الأمر بين التعيين والتخيير
٢٤٢
الثالث : دوران الأمر بين الأقل والأكثر في المحصل
٢٤٨
الرابع : دوران الأمر بين الأقل والأكثر في المحرمات
٢٥١
الخامس : ما إذا كان منشأ الشك في الشرطية هو الشك في حكم تكليفي نفسي
٢٥٢
السادس : دوران الأمر بين الأقل والأكثر من جهة الشبهة الموضوعية
٢٥٤
تنبيهات المسألة
التنبيه الأول : في الشك في ركنية جزء من العلم بأصل الجزئية
٢٥٨
طريقان لتصحيح عمل الناسي قدس سره للجزء
٢٥٨
الطريق الأول : اثبات تعلق الأمر بالعلم الفاقد ودعوى الشيخ في استحالته
٢٥٩
دعوى الكفاية في امكان تعلق التكليف بالناسي
٢٦٠
دعوى المحقق النائيني قدس سره في المكان تعلق التكليف بالناسي والمناقشة فيها
٢٦١
التمسك بحديث الرفع لنفي جزئية المنسي واثبات الأمر بالباقي
٢٦٣
تفصيل في الدليل الدال على الجزئية
٢٦٥
الطريق الثاني : اثبات مسقطية المأتي به للأمر
٢٦٨
بطلان العمل بزيادة الجزء عمدا
٢٦٩
تصوير الشيخ للزيادة في العمل ومناقشة الكفاية
٢٧٣
التنبيه الثاني : فيما إذا شك في إطلاق جزئية شئ للمركب ومقتضى الأصل العملي
٢٧٨
وجوه للتمسك بالاستصحاب لاثبات وجوب الباقي
٢٨٠
مقتضى الدليل الاجتهادي ( قاعدة الميسور )
٢٨٦
توضيح دلالة النبوي الشريف على القاعدة
٢٨٧
توضيح دلالة العلوي الشريف على القاعدة
٢٩١
توضيح دلالة العلوي الآخر على القاعدة
٢٩٧
عموم القاعدة لتعذر الشرط والركن
٣٠١
تنافي دليل الجزئية مع القاعدة
٣٠٣
فصل : في دوران الأمر بين المحذورين
٣٠٩
خاتمة : في شرائط الأصول
٣١٧
توضيح كلام المحقق النائيني قدس سره في الاحتياط ورد ما أورد عليه
٣١٨
منع جريان البراءة العقلية في الشبهات الموضوعية
٣٢٩
تفصيل في لزوم الفحص قبل اجراء البراءة الشرعية في الشبهات الموضوعية
٣٣٥
الوجوه الدالة على لزوم الفحص قبل اجراء البراءة في الشبهات الحكمية
٣٣٩
مقدار فحص اللازم
٣٤٠
تحقيق موضوع العقاب المترتب على ترك الفحص
٣٥١
توضيح كلام الكفاية في الربط بين مبحثين المقدمة المفوتة وترك التعلم
٣٥٦
هل العقاب ترتب على مخالفة الواقع مطلقا أم لا؟
٣٥٩
حكم العمل بالبراءة قبل الفحص من حيث الصحة والفساد
٣٦٢
حكم الاتمام في موضع القصر
٣٦٣
وجوه ذكرها الشيخ للجمع بين صحة العمل وثبوت العقاب
٣٦٤
وجوه لعدم تطبيق كبرى الترتب على المقام
٣٦٦
بيان صاحب الكفاية في الجمع بين صحة المأتي به وتعلق الأمر بالواقع
٣٦٩
وجهان أورد على البيان المزبور والمناقشة فيهما
٣٧٠
كلام الفاضل التوني في اشتراط العمل بالبراءة
٣٧٦
قاعدة نفي الضرر
الأخبار المتكفلة لنفي الضرر
٣٨١
جهات البحث في الأخبار من ناحية المتن
٣٨٤
الجهة الأولى : امكان البناء على ورود قيد : « في الإسلام »
٣٨٤
الجهة الثانية : امكان البناء على ثبوت قيد : « على المؤمن »
٣٨٧
الجهة الثالثة : عدم ورود جملة : « لا ضرر ولا ضرار » مستقلا
٣٨٨
الجهة الرابعة : تطبيق قاعدة « لا ضرر ولا ضرار » في مورد الشفعة وفضل الماء
٣٨٩
الجهة الخامسة : في معنى مفردات : « لا ضرر ولا ضرار »
٣٩٤
الجهة السادسة : في ما هو المراد من الهيئة التركيبية والمحتملات المذكورة فيها
٣٩٨
المختار في معنى « لا ضرر ولا ضرار »
٤١١
جهتان تمنعان عن عمومية القاعدة
٤١٥
طريقة الجمع بين القاعدة والأدلة الشاملة بعمومها واطلاقها مورد الضرر
٤٢٧
هل الضرر المنفي هو الضرر المعلوم أم الضرر الواقعي؟
٤٣٨
عدم شمول الحديث للأحكام العدمية
٤٥٠
المراد بالضرر هو الضرر الشخصي أو النوعي
٤٥٢
تعارض الضررين
٤٥٥
الفرض الأول : تحمل الضرر المتوجه إلى الغير لدفعه عنه
٤٥٧
الفرض الثاني : توجيه الضرر الوارد عليه إلى الغير
٤٥٨
الفرض الثالث : التولي من قبل الجائر
٤٦٠
الفرض الرابع : لو دار الأمر بين كسر القدر وتخليص الدابة أو قتل الدابة وتخليص القدر
٤٦١
تعارض ضرر المالك مع ضرر غيره
٤٦٥
حرمة الأضرار بالنفس
٤٧٤
الفهرس
٤٩٧
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
منتقى الأصول
[ ج ٥ ]
منتقى الأصول
[ ج ٥ ]
المؤلف :
السيد عبد الصاحب الحكيم
الموضوع :
أصول الفقه
الصفحات :
487
الاجزاء
الجزء ١
الجزء ٢
الجزء ٣
الجزء ٤
الجزء ٥
الجزء ٦
الجزء ٧
تحمیل
تنزیل الملف Word
منتقى الأصول [ ج ٥ ]
1/487
*
١
البحث في منتقى الأصول