الصفحه ٤٧٧ : انه لا يكون حسنا ـ الّذي هو ملاك الاستحقاق
ـ إلا بإضافته لتعنونه حينئذ بعنوان الخضوع والتخشع. ومن هنا
الصفحه ٧٧ : الأول لا
يصلح للحكاية عن افراده ولو إجمالا ، ولا يكون تصورا لها بوجه أصلا ، بل لا يكون
حاكيا الا عن
الصفحه ٨٨ :
في السير بأي نحو
كان مع عدم القرينة على التعيين. وهذا ظاهر في عموم الموضوع له الحرف ، وإلاّ لكان
الصفحه ٩٠ : كان مأخوذا بنحو تعدد المطلوب إلاّ انه لازم الاتباع لجهة ما ،
ككون الواضع هو الله ، وان ذلك ـ أعني
الصفحه ٩٥ : وتقرر
يعرض عليه الوجود كزيد والقيام ، وإلاّ لاحتاج في وجوده إلى رابط يربطه بغيره لعدم
صلاحيته للربط
الصفحه ١٥٤ :
قبل الكلام الاستفهامي ، فانه لا يقال للشخص انه استفهم الا بعد الكلام وإنشائه
المعنى. وأما حروف
الصفحه ١٥٦ : ، وإلاّ كان كل لفظ كذلك. بل لا تتحقق باللفظ إلاّ
بالجعل والاعتبار. وعليه فلا بد من تحقق الإشارة الحسية
الصفحه ١٥٨ : الحاضر بنحو توجه
يختلف عن أصل التصور واللحاظ ، فانه قد يكون هناك معاني كثيرة متصورة ، إلاّ انه
قد يتوجه
الصفحه ٢٠٢ : والاجزاء لا يعنى به الا
كونه مسقطا للإعادة والقضاء وموافقا للأمر. أو من الخلط بين واقع التمامية
وعنوانها
الصفحه ٢٣٩ : الجدي على طبقه ، والمفروض انه لا يعلم كون المراد
الجدي على طبق المطلق الا في خصوص الصحيح ، فلا بد من
الصفحه ٢٤٤ : . فان
المستشكل يعلم بصدق الصلاة على الفاقد بناء على الأعم ، إلا انه لا يرى صحة الأخذ
بظهور الكلام
الصفحه ٢٦١ : الحاجة إلى تفهيمه
أحيانا إلاّ انه ليس غالبا ، فيمكن الاستعمال فيه بنحو المجاز أو الادعاء ،
والشارع لم
الصفحه ٢٦٨ : الحمام وان تعنونت بعنوان مرجوح وهو الكون في الحمام ، إلا انه لا يستلزم
مرجوحيتها بنفسها ، بل انما يستلزم
الصفحه ٣١٢ :
والمتحصل : ان ما
ذكره المحقق الأصفهاني وجيه في نفسه ، إلاّ أنّ الإشكال في أصل مبناه ، وهو كون
الصفحه ٣٣٩ : فالتلبس به يصدق ما دام
محترفا ولو لم يباشر الفعل ، إذ لا يعتبر فيه المباشرة ، ولا يصدق الانقضاء إلاّ
إذا