الصفحه ٨٩ : ، من وضع العراقيل.
وهنا سؤال ربما يطرح نفسه : لماذا لم
يقدم النبي على الكتابة يوم كان سليماً معافىً
الصفحه ٩٧ : اتخاذ قرارٍ يرتبط بتعيين الخليفة.
٥ ـ لقد تزعزت جبهة الأنصار بعد أن
وعدهم أبو بكر بالوزارة ، وأخذ على
الصفحه ١٠١ : شبهات المؤلف ، والتي تجانب الحقيقة ، نذكر النصّ الأصليّ للإشكال ، ثم نحاول الردّ عليه ، متوخِّين الإنصاف
الصفحه ١٠٥ : من قبل علماءٍ معروفين وموثّقين وأمكن الركون إليه عرفاً كفىٰ ذلك ، فالتأكيد على مضمون الأخبار إذن هو
الصفحه ١٠٩ : الثلاثة ( أبو مخنف ، والجوهري ، والدينوري ) وهو شاهد معتبر على صحة محتوىٰ هذه الروايات ودقّتها ، خصوصاً في
الصفحه ١١٦ : الأمر ... فقال له سعد : صدقت (٢).
وتقتصر بعض الأحاديث على القول بأنّ
الأنصار بايعوا أبا بكر.
ويرد
الصفحه ١١٩ :
شخصٍ أولىٰ من
عليٍّ عليهالسلام ، ولم
يكونوا يميلون إلى الشيخين ، ولولا التعجيل بالبيعة لشهد مسار
الصفحه ١٢١ : ، وهي قضية بديهية لا تحتاج إلى دليل ، ولكنّنا نكتفي بنقل بعض النصوص على سبيل المثال :
١ ـ صرّح ابن
الصفحه ١٢٥ : من المهاجرين في السقيفة منازعة طويلة وخطوب عظيمة ، وعلي والعباس وغيرهم من المهاجرين مشتغلون النبي
الصفحه ١٢٨ : ومعه عصابة إلى بيت فاطمة (٣)
لأخذ البيعة من المجتمعين بأيِّ شكلٍ كان (٤).
إنّ من الثابت امتناع عليٍّ
الصفحه ١٣٤ : كلام أبي بكر عادة اقتصرت على ذكر مقاطع من هذه الخطبة ، وأمّا رواية أبي مخنف فقد ذكرتها بصورة دقيقةٍ
الصفحه ١٣٨ : ، والتي تدلّ على أنّ الأنصار انقادوا بأسرهم لأبي بكر ، فهي بالإضافة إلى الإشكال السندي الذي يرد عليها
الصفحه ١٤٠ : عملهم هذا تجاه المهاجرين لم يقصدوا منه سوىٰ رضا الله ، وإدخال السرور على قلب النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٤٧ : جهلت كلّ تلك المجموع من الأنصار حكم الله ولم يطّلع عليه سوىٰ أبي بكر ؟! وكيف لم يبيّن النبي
الصفحه ١٥٠ : ، ولكنّ المجمع عليه أنّه عمر. والعبارة صريحة جداً لا تقبل أيّ لونٍ من التوجيه والتفسير.
ثانياً
: أنّ