الصفحه ١٥١ : .
الإشكال الثالث عشر : إنكار
امتناع سعد بن عبادة عن بيعة أبي بكر :
« إن القارئ والمطلع على الروايات التي
الصفحه ١٥٢ : : « وخالف عنّا علي عليهالسلام والزبير ومن
معهما » ، فعليّ وجميع بني هاشم والزبير وآخرون خالفوا أبا بكر وعمر
الصفحه ١٥٤ :
إنّ اعتقاد عليٍّ بأنّه أحقّ بالخلافة وعدم
بيعته لأبي بكر في البداية أمر لا يقبل الشكّ ، وربّما كان
الصفحه ١٦٣ :
المصادر
١
ـ القرآن الكريم
٢
ـ نهج البلاغة : كلام الإمام علي ،
تحقيق محمد عبده ، الناشر دار
الصفحه ١٧٢ : النبي صلىاللهعليهوآله . ٥٣
كيفية إبلاغ الوحي
خلافة الإمام علي عليهالسلام
الصفحه ١٨ : (١)
إلى أنّ « والد أبي مخنف » من أصحاب الإمام علي عليهالسلام
، إلاّ أن القدر المتيقن هو أن « مخنف بن سليم
الصفحه ٢٠ : إمكان الاعتماد على رواية أبي مخنف والوثوق بها (٥).
وأمّا ابن النديم فيقول عنه : قرأت بخطّ
أحمد بن
الصفحه ٢٢ : ، لأنّه غير متعصب ، وقريب الأمر منّا ، وأمّا إماميّته ظاهراً فغير معلوم (٣).
وعلى هذا الأساس فإنّ البحث
الصفحه ٢٧ : الكتب لفَّها الضياع على مرّ الأيام ، وليس بالإمكان العثور عليها اليوم فلا طريق إليها سوىٰ كتاب تأريخ
الصفحه ٥١ : ومقنعاً ، ولا يمكن الاقتصار على عباراتٍ إنشائيةٍ وأدبية ، وهو ما يتطلب إلقاء نظرةٍ على بعض حوادث ما بعد
الصفحه ٥٥ : (١)
، وقد قامت هذه الحروب على سيوف وأشلاء الأنصار.
ويمكن القول بأن انتصار الإسلام وانتشاره
كان في ظلّ جهود
الصفحه ٦٤ : سيصبح أميرهم بعد الرسول ، وسيحسدونه على ما أوتي.
٥ ـ عدم تبعية بعض المسلمين الكاملة لأوامر النبي
الصفحه ٦٦ : خلافة علي عليهالسلام فسيقف البعض بوجهه صلىاللهعليهوآله بصورةٍ
علنية ولن يرضخ لذلك ، فطمأنه الوحي
الصفحه ٧٦ :
استنفروا كل طاقاتهم
، وتحركوا على المهاجرين ، واحداً واحداً ، حتىٰ وصلوا إلى اتفاق.
٢ ـ ذكرت
الصفحه ٨٦ : السيطرة علىٰ الحكم ، اضطرّ النبي صلىاللهعليهوآله لأنْ يتخذ بعض الإجراءات لتوطيد خلافة عليٍّ.
وكان من