الصفحه ٧٩ :
: أنّ هؤلاء كانوا قد اُمروا بالخروج مع
جيش اُسامة ، وليس هناك ما يدلّ على استثناء أبي بكرٍ من مرافقة
الصفحه ٨٥ : ! ويكون على أهبة الاستعداد للهجوم حتى على بيت فاطمة عليهاالسلام
، فهل هناك عاقل يسلّم بهذه الدعوىٰ
الصفحه ١٠٦ :
لقد اعتمد المستشكل مرّاتٍ ومرّاتٍ على
هذه الرواية للإجابة على ما جاء في رواية أبي مخنف ، بينما لا
الصفحه ١١٣ : له الجميع ، ولم يخالف منهم أحدٌ.
وكلتاهما باطلة :
أمّا دعواه الاُولىٰ التي اعتبرها
مستندةً على
الصفحه ١٣٠ : صلىاللهعليهوآله
قد دفن قبل يوم الثلاثاء.
فعلى ما يذهب إليه الشيخ المفيد فإنّ
الدفن قد كان يوم الاثنين ، وعلى
الصفحه ١٤ : يمكن العثور إلاّ على بعض ما فيها ، وذلك تحت عنوان ( روايات عن أبي مخنف ) مما تحتفظ بها كتب الآخرين
الصفحه ٢٣ : النكتة ، وهي أنّه كان فرداً معتدلاً ، ولذا يمكن مشاهدة رواياته في أغلب كتب أهل السنّة.
وعلى أيِّ حالٍ
الصفحه ٢٥ :
منهج دراسة رواية أبي مخنف
إنّ التعرّف على صحة محتوىٰ
روايات أبي مخنف أو سقمها ليس أمراً سهلاً
الصفحه ٣٩ :
على عدوّه منكم ، وأثقله
على عدوّه من غيركم ، حتى استقامت العرب لأمر الله طوعاً وكرهاً ، وأعطى
الصفحه ٤٠ : . فنطق ، فقال عمر : فما شيء كنت أردت أن أقوله إلاَّ وقد أتى به أو زاد عليه.
فقال عبدالله بن عبدالرحمٰن
الصفحه ٤١ :
إِلَى
اللهِ زُلْفَىٰ ) (١)
؛ فعظم على العرب أن يتركوا دين آبائهم ، فخصّ الله المهاجرين الأولين من
الصفحه ٤٣ : لنا أن نستطيل على الناس بذلك ، ولا نبتغي به من الدنيا عرضاً ، فإنّ الله وليّ المنّة علينا بذلك ، ألا
الصفحه ٤٩ : لتلك الأحداث.
وحادثة السقيفة وإن كانت حدثاً طارئاً «
وفلتةً » ، ولكنّها دون شكٍّ جاءت على أثر عوامل
الصفحه ٥٠ :
الفكر ، لأن حديث الغدير من الروايات
المتواترة (١)
التي أجمع الفريقان على أصلها ، وهي كالتالي : لقد
الصفحه ٥٣ : مشركو قريش بخروجه ، وأبدىٰ عليٌّ استعداده ليضحي بنفسه حفاظاً على روح النبي صلىاللهعليهوآله
، ورقد في