الصفحه ٨٦ : المدينة من ينازع علياً الخلافة (١).
والأهم من ذلك اختيار اُسامة الشابّ الذي لم يتجاوز عمره السابعة عشرة
الصفحه ١٣٥ :
الإشكال السابع :حول نساء النبي صلىاللهعليهوآله :
« ما أورده من قول أبي بكر للأنصار : « وفيكم
الصفحه ١٧٣ : خطبةٍ لأبي بكرٍ في السقيفة ١٣٣
الإشكال السابع :حول
نساء النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٠٦ :
لقد اعتمد المستشكل مرّاتٍ ومرّاتٍ على
هذه الرواية للإجابة على ما جاء في رواية أبي مخنف ، بينما لا
الصفحه ٢١ : لسكوتهم عن الحديث حول مذهبه. وصرّح الشيخ عباس القمّي ، وأغا بزرك الطهراني ـ وكما مر ـ بتشيّعه لاشتهار ذلك
الصفحه ٢٧ : الكتب لفَّها الضياع على مرّ الأيام ، وليس بالإمكان العثور عليها اليوم فلا طريق إليها سوىٰ كتاب تأريخ
الصفحه ٤٣ : أحد النقباء : والله لئن وليتها الخزرج عليكم مرّةً
__________________
(١) سعد بن عبادة
رئيس قبيلة
الصفحه ٦٠ : ، والحشر ، والمنافقون ، وتناولتهم السور بأشد العبارات ، وقد تكررت كلمة النفاق ومشتقاتها (٣٧) مرة في القرآن
الصفحه ٦٣ : يسبقني بها ، فقلت : يا أمير المؤمنين ، فاردد عليه ظلامته ، فانتزع يده من يدي ، ثم مر يهمهم ساعة ، ثم وقف
الصفحه ٦٦ : : (
مَا
يَنطِقُ عَنِ الهَوَىٰ ) (١)
بالهَذَيان.
وتتّضح ممّا مرّ أسباب تأخير النبي
لتبليغ الوحي ، فهو
الصفحه ٨٨ : » ، كرّرها ثلاث
مرّات (٤).
ومن محاولات النبي الاُخرى في هذه الصدد
: إرسال أبي سفيان خارج المدينة ساعياً
الصفحه ١٣٩ : ( وإن كنّا لا نعتمد علىٰ روايات سيف ، ولكنّ المستشكل استدلّ بها في كتابه للطعن بروايات أبي مخنف عدة مرات ).
الصفحه ١٤٣ :
الخزرج عليكم مرةً لا زالت لهم ... إلىٰ آخره فكأنّه يريد بهذا أن يبيّن أنّ الأوس ما بايعوا أبا بكر إلاّ
الصفحه ١٥٧ :
اتضح ممّا مرّ كيفية بيعة عددٍ من أصحاب
رسول الله ، ولكن بقي هناك شخصٌ لم يبايع أبا بكر ـ والظاهر