الصفحه ٦٢ : اُبيّ ـ زعيم المنافقين ـ طلب ولده من النبي صلىاللهعليهوآله
السماح له بقتل أبيه قائلاً : إنّي أخشىٰ
الصفحه ٩٨ : وتحسّباتهم أمر طبيعي جداً ، ولكنّهم أخطؤوا التوقيت ، فليس من المناسب أن يجتمعوا والنبي صلىاللهعليهوآله
لم
الصفحه ١٠٥ : ، حول ذهاب أبي بكر وعمر إلى السقيفة وكلام أبي بكر في فضل الأنصار وما نقل عن النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٠٧ : : يقول الإمام مالك في الذين يقدحون في الصحابة : « إنّما هؤلاء أقوام أرادوا القدح في النبي
الصفحه ١٢٨ : عليهالسلام وبني هاشم وجمعٍ من صحابة النبي صلىاللهعليهوآله بتبعه عن
البيعة (٥)
، فهدّد عمر بحرق البيت على
الصفحه ١٤٠ : عملهم هذا تجاه المهاجرين لم يقصدوا منه سوىٰ رضا الله ، وإدخال السرور على قلب النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٥٥ :
في بيت فاطمة عليهاالسلام بعد أن دفن النبي صلىاللهعليهوآله (١)
، وذلك حفاظاً على الإسلام
الصفحه ١٤ : الحسين عليهالسلام.
قد بلغت كُتبه (٢٨) كتاباً تناولتها كتب
الرجال بالتفصيل (١)
، إلاّ أنّها فُقدت ولم
الصفحه ١٧ : عليهالسلام
، حيث جاء فيها « أتىٰ أمير المؤمنين ـ صلوات الله عليه ـ رهط من الشيعة ... ».
إلاّ أنّ هذا الحديث
الصفحه ٤٠ : . فنطق ، فقال عمر : فما شيء كنت أردت أن أقوله إلاَّ وقد أتى به أو زاد عليه.
فقال عبدالله بن عبدالرحمٰن
الصفحه ٤١ : ينازعهم ذلك إلاَّ ظالم ، وأنتم يا معشر الأنصار ، من لا ينكر فضلهم في الدين ، ولا سابقتهم العظيمة في
الصفحه ٤٣ : جهاد المشركين ، وسابقة في هذا الدّين ما أردنا به إلاّ رضا ربنا وطاعة نبينا ، والكدح لأنفسنا ، فما ينبغي
الصفحه ٩٤ : عليهالسلام
، بل العكس ، وكما ينقل الطبري (١)
وابن الأثير (٢)
: قالت الأنصار أو بعض الأنصار : لا نبايع إلاّ
الصفحه ١٣٢ :
فحاولا ثنيهم ، إلاّ
أنّهم أصرّوا على الذهاب ولم يعتنوا بما قالا ، ولم يتعرض عمر في خطبته
الصفحه ١٣٣ : يدي أبي بكر ، ... فتكلّم وهو كان أعلم منّي وأوقر ، فوالله ما ترك من كلمةٍ أعجبتني من تزويري إلاَّ