الصفحه ١٤ :
الاُموي ، ككتاب :
المغازي ، وكتاب السقيفة ، وكتاب الردة ، وفتوح الإسلام ، وفتوح العراق ، وخراسان
الصفحه ١٨ :
لا ينسجم وشهادته في
معركة الجمل.
جديرٌ ذكره أنّ الشيخ الطوسي قد أشار في
كتابيه الرجال والفهرست
الصفحه ٢٥ : . إنّ المنهج الذي يعتمده هذا الكتاب بعد البحث والدراسة هو مقارنة محتوىٰ رواية أبي مخنف بالعديد من الكتب
الصفحه ٢٨ : النبوية لابن هشام
:
وهو في الأصل لابن إسحاق. ويعدّ من
الكتب الأساسية ، فلم يسبقه كتاب في مجال السيرة كما
الصفحه ٢٩ : باعتباره كاتباً له. ويتعرض المجلّدان الأوّلان من الكتاب إلى سيرة النبي ، وأمّا بقية المجلدات فتتطرّق إلى
الصفحه ٤٩ : أسبابها رغم أهميتها وحساسيتها.
وبعبارة أدّق : إنّ ما نقله لنا الطبري
من كتاب السقيفة لأبي مخنف كان قد
الصفحه ٨٢ : دون كتابة النبي صلىاللهعليهوآله
كتاباً كي لا يضلّوا من بعده.
فلقد كان عمر يدرك دون شكٍّ ما يهدف
الصفحه ٨٩ : المؤامرات : ما عرف بكتابة الكتاب ، ولكن وكما ذكرنا سلفاً فإنّ هذا الأمر لم يتحقق ، وذلك لما قام به البعض
الصفحه ١٢٣ : في الهامش ، وهو كتاب « سيرة ابن هشام » فلم نعثر على روايةٍ تقول : إنّ جهاز النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢ :
صفحات هذا الكتاب ، واُصلّي على أهل بيته المعصومين المظلومين ، آملاً عنايتهم وشفاعتهم.
الصفحه ٩ : رسول جعفريان لما تفضّلوا به من توجيهات قيمة في إعداد هذا الكتاب.
جليل تاري
الصفحه ١٣ : رأي علماء الشيعة والسنّة فيه ؟ وما هو مذهبه ؟ هذا ما يتطرق إليه هذا القسم من الكتاب.
من هو أبو مخنف
الصفحه ٢٢ :
يذكره ابن قتيبة وابن
النديم في الشيعة ، مع عقد بابٍ في كتاب كلٍّ منهما للشيعة (١).
ويعتقد ابن
الصفحه ٣٣ :
مراجعة بعض الكتب
التي تتعلق بموضوعاتٍ خاصة.
ويمكن القول بأنّ المنهجية المعتمدة في
هذا الكتاب وإن
الصفحه ٣٧ : أبي مخنف ـ والتي حظيت
بالاهتمام وامتازت بالاستحكام والاعتبار ـ محور بحث السقيفة في هذا الكتاب ، ويختص