الصفحه ٤٠ : ـ فلما أن دفعت إليهم ذهبت لأبتدأ المنطق ، فقال لي أبو بكر : رويداً حتى أتكلّم ثم انطلق بعد بما أحببت
الصفحه ١٩ :
ونقل الشيخ عباس القمّي عباراتٍ من قبيل
قول النجاشي ، ثم اعتبره من أعاظم مؤرّخي الشيعة ، وقال : مع
الصفحه ٤٤ : أصحاب سعد : اتّقوا سعداً لا تطؤوه ، فقال عمر : اقتلوه قتله الله ! ثم قام على رأسه ، فقال : لقد هممت أن
الصفحه ٦٣ : يسبقني بها ، فقلت : يا أمير المؤمنين ، فاردد عليه ظلامته ، فانتزع يده من يدي ، ثم مر يهمهم ساعة ، ثم وقف
الصفحه ٧١ : بويع عثمان : كان هذا الأمر في تيم ، وأنّىٰ لتيمٍ هذا الأمر ؟ ثم صار إلى عَديٍّ فأبعد وأبعد ، ثم رجعت
الصفحه ١٢٧ : وبعض
من معه وصلىٰ عليه وحده ، ولم يشاركه معه أحد في الصلاة عليه (٤)
، ثم صلّىٰ عليه المسلمون فرادى
الصفحه ١٥٨ :
٣ ـ وقال ابن الجوزي (١) : بايع أبا بكر المهاجرون والأنصار كلُّهم غير سعد بن عبادة.
ثم ينقل ما
الصفحه ١٥ : عليهالسلام
، ثم يقول (٢)
: « وقيل : إنّه : روىٰ عن أبي جعفر عليهالسلام
».
إلاّ أنّه يضيف قائلاً : « ولم
الصفحه ٢٠ :
ثم يقول : وهو شاعي [ شيعي ] محترق صاحب
أخبارهم ، وإنّما وصفه لا يستغني عن ذكر حديثه ، فإنّي لا
الصفحه ٢٧ : صلىاللهعليهوآله
، ثم يتعرض لوقائع وأحداث كلّ سنةٍ مند السنة الاُولىٰ للهجرة وإلىٰ سنة ( ٣٠٢ ه
) بصورة تجزيئية
الصفحه ٣٩ : المؤمنين رضا.
ثم إنّهم ترادّوا الكلام بينهم ، فقالوا
: فإن أبت مهاجرة قريش ؟ فقالوا : نحن المهاجرون
الصفحه ٥١ : البعثة حتى السقيفة ، ليتمّ عرض جذور هذه الواقعة ، ثم نقد ودراسة ما رواه أبو مخنف حول السقيفة.
الصفحه ٥٨ : : (
يَا
أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ
) ثم تهدّد ( وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ
الصفحه ٧٥ : بكر ثم يقول : فقلت له : يا أبا بكر ؛ انطلق بنا إلىٰ إخواننا من الأنصار (٢).
إنّ الوقوف عند هذه
الصفحه ٨٤ :
وأضجره ، وقال :
إليكم عنّي (١).
وفي بعضها « وتكلم عمر بن الخطاب فرفضه
النبي » (٢).
ثم قال