الصفحه ٩٣ : وردِّ كيدها إلى نحورها ، فقد كانوا يخشون عواقب الاُمور فيما إذا لم يتسنَّم عليّ عليهالسلام
الخلافة
الصفحه ١١٥ : :
وذلك أولاً : إذا كان اتّباع
هذا الحكم واجباً على الجميع فلماذا لم يبيّنه النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٢٤ :
مشاركتهم وحضورهم ،
وإذا كان من البديهي أنّ علياً عليهالسلام
تولّىٰ غسل النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٧ : بالنسبة إلى الكثير من الأحداث والاتجاهات بعده.
وإذا كانت هذه الحادثة ومنذ الوهلة
الاُولىٰ قد واجهت
الصفحه ٣٩ : : فإنّا نقول إذاً : منَّا أميرٌ ومنكم أميرٌ ، ولن نرضى بدون هذا الأمر أبداً. فقال سعد بن عبادة حين سمعها
الصفحه ٤٢ : : إذاً يقتلك الله ! قال : بل أياك يقتل !
فقال أبو عبيدة : يا معشر الأنصار ،
إنّكم أوّل من نصره وآزر
الصفحه ٤٤ : على النهوض لسمعت منّي في أقطارها وسككها زئيراً يجحرك وأصحابك ! أما والله إذاً لألحقنّك بقومٍ كنت فيهم
الصفحه ٥٦ : ( إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللهِ
) (٢) سُمع كلام من النبيّ يُنبئ بدنوِّ أجَله (٣)
، كما صرح بذلك في خطبة له في
الصفحه ٦٤ : صلىاللهعليهوآله :
لم تكن إطاعة بعض المسلمين للنبي صلىاللهعليهوآله دون قيدٍ أو شرط ، فهم يسلّمون لأوامره إذا
الصفحه ٧١ : السؤال : إذا كان الأمر هكذا
فلماذا لم يبايع أبو سفيان أبا بكر منذ البداية ؟ ولماذا ذهب إلى عليّ
الصفحه ٨٤ : ، فهو حتى إذا قام بالكتابة فسيزيد عليها اُولئك الذين تجرّؤوا عليه صلىاللهعليهوآله ، وينسبون
إليه
الصفحه ٩٦ : وجوه الأنصار والواعين منهم ـ كالحبّاب بن المنذر ـ يعتقدون بأنّ المسيرة إذا قادها اليوم أشخاص كأبي بكر
الصفحه ١٠٨ : إنّما هو أبو عمرة الأنصاري ، وليس عبدالله بن عبدالرحمن.
وإذا لم يكن هذا الاحتمال صحيحاً فمن
الواضح أنّ
الصفحه ١٠٩ :
عبدالرحمن إذا لم
يشهد الحادثة فهو يرويها عن أبيه ، وهو عن أبي عمرة الأنصاري ( جدّه ) ، وحذف اللقب
الصفحه ١١٢ :
الأنصاري (١). وعلى أي حالٍ فلقد كشف حديث خطيب
الأنصار عن أولوية الأنصار بهذا الأمر. وإذا كان