الصفحه ٧٢ : مكانة بني اُمية ، وعلى الأقل إجبار أبي بكر على إعطاء امتيازاتٍ في صورة مخالفته له.
وفي الحقيقة كان قد
الصفحه ٧٨ : والناس
يصلّون بصلاة أبي بكر والنبي قاعد » (٢).
وروايات مختلفة اُخرىٰ ذكرت في
كتاب الطبقات (٣).
إن
الصفحه ٨٠ : داعي لأن يخرج النبي صلىاللهعليهوآله في مرضه إلى المسجد ويصلّي جالساً.
وخلاصة الأمر : أنّ المبادرة
الصفحه ٨٣ :
إنّ مجموع هذه الروايات لم يرد فيها
ذكرُ شخصٍ آخر غير عمر ، فلاشك إذن أنّ عمر هو صاحب تلك الكلمة
الصفحه ٨٦ :
محاولات النبي إحباط المؤامرات :
لقد عيّن النبي صلىاللهعليهوآله علياً في غدير خمٍّ خليفةً له
الصفحه ٨٧ : التشكيك في خلافة عليٍّ عليهالسلام
وعدم طاعته بذريعة صغر السنّ.
واعترض البعض على اختيار اُسامة ، فغضب
الصفحه ٩٣ : الأحداث أدّىٰ إلى أن يطرح هذا التساؤل.
وأمّا الأنصار ، أصحاب التاريخ الجهادي
المشرق في مواجهة قريشٍ
الصفحه ٩٨ : رؤاهم.
ومن المحتمل أن تكون الدعاية قد لعبت
دورها في التأثير على الأنصار لتجعلهم يستشعرون الخوف من بني
الصفحه ١٠١ :
المقدمة
إنّ دراسة رواية أبي مخنف ربّما تثير في
ذهن الفرد إشكالات تتناسب وميوله الفكرية وثقافته
الصفحه ١١٢ : الثالث : إنكار
مخالفة الأنصار للمهاجرين الحاضرين في السقيفة :
« ما ذكره من قول الأنصار فيما بينهم
لمّا
الصفحه ١١٣ : العمل ، لسبب خفاء الحكم والاجتهاد ، رغم البحث والتحقيق في النصوص الأصلية ، كما لم يرد في جميع الروايات
الصفحه ١٢٩ : (٣).
من هنا يقوىٰ في النفس أنّ عمر قام بتهديده (٤) ، وأخرجوا علياً عليهالسلام إلى المسجد
، وهدّدوا بضرب
الصفحه ١٣١ :
كان عليّ قد تخلّف
في بيت فاطمة قبل غسل النبي صلىاللهعليهوآله
اعتراضاً على بيعة أبي بكرٍ أو
الصفحه ١٤٥ : صلىاللهعليهوآله
، فإنّ مَن أسلموا ليسوا في درجةٍ واحدةٍ من الإيمان ، فهناك من بلغوا القمة ، وفي المقابل تجد البعض
الصفحه ١٥١ :
وعمر قد تناولها
الكثير من الكتب الروائية والتاريخية ، وسيأتي تفصيل ذلك في ردّ الإشكال الثالث عشر