الصفحه ١١٤ : رأيهم
في بعض الحروب (٢).
وقد أشار أبو بكر أيضاً في السقيفة إلى
روايةٍ عن النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١١٥ :
الذي كان يلفّه
الخفاء وقد أظهره أبو بكر للأنصار ؟ لقد تناول في حديثه فضائل الأنصار وجهادهم ، وهي
الصفحه ١١٦ :
الصحيح في والولاية
انقادوا له أجمعون ولم يخالف منهم أحد » فمردودة وإن دعمها روايات أهل السنّة
الصفحه ١٢٢ :
٣ ـ ينقل ابن الجوزي في « المنتظم » (١) قضية تغسيل النبي من قبل الإمام عليٍّ عليهالسلام
بصورة
الصفحه ١٢٣ : في الهامش ، وهو كتاب « سيرة ابن هشام » فلم نعثر على روايةٍ تقول : إنّ جهاز النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٢٥ : من المهاجرين في السقيفة منازعة طويلة وخطوب عظيمة ، وعلي والعباس وغيرهم من المهاجرين مشتغلون النبي
الصفحه ١٣٦ :
اختلاف في المعنى
علىٰ كلا القراءتين ؛ لأنّ النكتة الأساسية تكمن في كلمة « فيكم » وتعني « بينكم
الصفحه ١٣٩ :
٤ ـ نقل في كتاب الإمامة والسياسة (١) والسقيفة وفدك للجوهري (٢)
الحوار الحادّ بين الحبّاب بن المنذر
الصفحه ١٤١ : البغض في الله محلّ الحبّ.
ثانياً
: هل يمكن أن يلخّص الأنصار في الحبّاب
بن المنذر ؟ وهل أن جميع
الصفحه ١٥٩ : الشواهد ، أو أنّه أغمض عينيه عن الحقائق ؟
وكيف أنّه اعتمد في بداية إشكاله علىٰ
كلام المؤرّخين والمحدّثين
الصفحه ٨ : لا يعني عدم عرضها بدقةٍ ، وتفصيلٍ من قبل البعض الآخر ، وذلك من قبيل أبي مخنف ، فقد ألّف كتاباً في
الصفحه ١٦ : .
والذي يُتراءىٰ من خلال الشواهد والأدلة
صحة قول النجاشي ؛ وذلك لأن :
١ ـ ما روي في تاريخ الطبري عن أبي
الصفحه ٤١ : من عبد الله في الأرض وآمن بالله وبالرسول ؛ وهم أولياؤه وعشيرته ، وأحقّ الناس بهذا الأمر من بعده ؛ ولا
الصفحه ٦١ :
صلىاللهعليهوآله في حياته ،
ولكنّ العجيب أنّها اختفت بعد وفاته خلال فترة الخلفاء الثلاثة ، ولم تعد تكوّن خطراً
الصفحه ٦٩ :
المؤلمة هذه ، وهو
يطوي لحظاته الأخيرة ، بعد جهادٍ وجهودٍ ومكابدةٍ لصعابٍ في طريق هداية البشر