الصفحه ٧٥ :
وجاء في روايةٍ : أنّ المغيرة بن شعبة
كان هو المحرّك لأبي بكر وعمر للذهاب إلى السقيفة (١).
الثالث
الصفحه ٨٦ : ، واختار النبي اُسامة بن زيد قائداً له وأمر وجوه المهاجرين والانصار بالالتحاق بجيش أسامة ، وكان منهم أبو
الصفحه ٩٢ : هناك ملابسات بعد وفاة النبي صلىاللهعليهوآله .
فهذا العباس بن عبدالمطلب ( عمّ النبي
الصفحه ٩٣ : ، الأمر الذي تدعمه الأدلة والشواهد الكثيرة ، فهم يحذرون سيطرة البعض من قريش لا سيّما بني اُمية ، ممّن
الصفحه ١١٥ : ذكرها المستشكل (١)
، فالرواية تقول : إنّ سعد بن عبادة قد سمع ذلك فيما سبق ، فصدّق أبا بكر (٢)
، فما هو
الصفحه ١٢٢ : كاملة.
٤ ـ ويتعرض اليعقوبي (٢) لشعر عتبة بن أبي لهب حول عليٍّ عليهالسلام حيث يقول :
ومَن جبريلُ
الصفحه ١٢٨ : عليهالسلام وبني هاشم وجمعٍ من صحابة النبي صلىاللهعليهوآله بتبعه عن
البيعة (٥)
، فهدّد عمر بحرق البيت على
الصفحه ١٣٦ : الحباب بن
المنذر وعمر :
«الكلام الطويل والمخاصمة الحادّة بين
عمر والحبّاب بن المنذر
الصفحه ١٥٣ : واتّباعه ».
أيّ إجماعٍ هذا الذي لم يدخل فيه عليّ عليهالسلام وآل بيت النبي صلىاللهعليهوآله وكافّة بني
الصفحه ١٥٨ :
٣ ـ وقال ابن الجوزي (١) : بايع أبا بكر المهاجرون والأنصار كلُّهم غير سعد بن عبادة.
ثم ينقل ما
الصفحه ٢٠ : إمكان الاعتماد على رواية أبي مخنف والوثوق بها (٥).
وأمّا ابن النديم فيقول عنه : قرأت بخطّ
أحمد بن
الصفحه ٦٠ : .
لقد اعتزل هؤلاء المعركة في اُحد ، وكانوا
يشكّلون ثلث المسلمين فيها بقيادة عبدالله بن اُبيّ ، ممّا
الصفحه ٦٦ : من شرّ الناس ومخالفتهم العلنية. ويؤيده : ما رواه العياشي في تفسيره ، عن جابر بن عبد الله وابن عباس
الصفحه ٦٨ :
__________________
(١) الغدير ١ : ١١ ،
التفسير الكبير ١ : ٤٠١ ، وفيه : « هنيئاً لك يا بن أبي طالب أصبحت مولاي ومولى كل مؤمنٍ
الصفحه ٨٠ :
__________________
(١) الطبقات الكبرىٰ
٤ : ٢٩٥ ، قال في عبدالله بن اُمّ مكتوم : « وكان رسول الله صلىاللهعليهوآله يستخلفه على